Islam et actualité
Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
Islam et actualité

Actualité et société
 
AccueilPortailRechercherDernières imagesS'enregistrerConnexion
Le deal à ne pas rater :
Funko POP! Jumbo One Piece Kaido Dragon Form : où l’acheter ?
Voir le deal

 

 التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم

Aller en bas 
2 participants
AuteurMessage
Lucky70
Habitué
Lucky70


Nombre de messages : 1045
Date d'inscription : 14/11/2008

التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم  Empty
MessageSujet: التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم    التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم  Icon_minitimeLun 22 Aoû - 11:50

التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم
بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على سيد المرسلين وخاتم النبيين محمد الصادق الأمين وعلى آله

وصحبه الغر الميامين

وعلى أمهات المؤمنين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين


يتهم الرافضة أهل السنة بأنهم مجسمة ومشبهة
بينما على العكس فكتبهم تمتلأ بالروايات للأكابر علماءهم ، وهذه عينات :



لقد أثبت صحة هذا الحديث الخميني في كتابه "زبدة الأربعين حديثاً" (ص264) الحديث الثامن والثلاثون بعنوان " أن الله خلق آدم على صورته" والذي أورد من طريق أهل البيت حجج الله على خلقه حسب اعتقادهم، وإليك نص الحديث:


فعن محمد بن مسلم قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عما يروون أن الله عزوجل خلق آدم على صورته فقال: هي صورة محدثة مخلوقة ، اصطفاها الله واختارها على سائر الصور المختلفة فأضافها إلى نفسه كما أضاف الكعبة إلى نفسه والروح إلى نفسه فقال تعالى: { بيتي } وقال: { ونفخت فيه من روحي}، ثم قال الخميني: ( وهذا الحديث من الأحاديث المشهورة بين السنة والشيعة، ويستشهد به دائماً، وقد أيّد الإمام الباقر (عليه السلام) صدروه وتولّى بيان المقصود منه ) .


وقد علق شيخهم محمد الكراجكي في "كنز الفوائد تحت عنوان " تأويل الخبر" ما نصه
:إن سأل سائل ، فقال: ما معنى الخبر المروي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: إن الله تعالى خلق آدم على صورته ، أوليس ظاهر هذا الخبر يقتضي التشبيه له تعالى بخلقه ، فإن لم يكن على ظاهره ، فما تأويله ؟ : الجواب: قلنا : أحد الأجوبة عن هذا أن تكون الهاء عائدة إلى الله تعالى ، والمعنى أنه خلق على الصورة التي أختارها ، وقد يضاف الشيئ إلى مختاره . ومنها أن تكون الهاء عائدة إلى آدم ، ويكون المراد أن الله تعالى خلقه على صورته التي شوهد عليها ، لم ينتقل إليها عن غيرها كتنقل أولاده الذي يكون أحدهم نطفة ثم علقة مضغة ،ويخلق خلقا من بعد خلق ، ويولد طفلا صغيرا ثم يصير غلاما ثم شابا كهلا ، ولم يكن آدم (عليه السلام) كذلك ، بل خلق على صورته التي مات عليها .


ومنها ما رواه الزهري عن الحسن قال مرّ النبي برجل من الأنصار وهو يضرب وجه الغلام له ويقول :
قبح الله وجهك ووجه من تشبهه ، فقال له النبي صلى الله عليه وآله وسلم : بئسما قلت ،
إن الله خلق آدم على صورته ، يعني صورة المضروب . وهذه أجوبة صحيحة والحمد لله).


وقال المحقق السيد هاشم الحسيني معلق كتاب التوحيد عند شرحه لهذا الحديث ما نصه

( هذا الكلام وجوه محتملة : فان الضمير إما يرجع إلى الله تعالى فالمعنى ما ذكره الإمام (عليه السلام) هنا على أن يكون الاضافة تشريفية كما في نظائرها أو المعنى أنه تعالى خلق آدم على صفته في مرتبة الامكان وجملة قابلا للتخلق باخلاقه ومكرما بالخلافة الاليهة ، وإما يرجع إلى آدم (عليه السلام) فالمعنى أنه تعالى خلق جوهر ذات آدم على صورته من دون دخل الملك المصور للأجنة في الأرحام كما لا دخل لغيره في تجهيز ذاته وذات غيره أو المعنى أنه تعالى خلق آدم على صورته هذه من ابتداء أمره ولم يكن لجوهر جسمه انتقال من صورة إلى صورة كالصورة المنوية إلى العلقة إلى غيرهما ، أو المعنى أنه تعالى خلق آدم على صورته التي قبض عليها ولم يتغير وجهه وجسمه من بدئه إلى آخر عمره ، وإما يرجع إلى رجل يسبه رجل آخر كما فسر به في الحديث العاشر والحادي عشر من الباب الثاني عشر فراجع ) .


وأخرج الصدوق بإسناده عن أبي الورد بن ثمامة عن علي (عليه السلام) قال: سمع النبي صلى الله عليه وآله وسلم رجلا يقول لرجل : قبح الله وجهك ووجه من يشبهك ، فقال: مه، لا تقل هذا ، فإن الله خلق آدم على صورته .


قال الصدوق في شرح الحديث ما نصه: ( تركت المشبهة من هذا الحديث أوّله وقالوا: إن الله خلق آدم على صورته ، فضلوا في معناه وأضلوا ) .


وأخرج الصدوق بإسناده عن الحسين بن خالد ، قال: قلت للرضا (عليه السلام): يا ابن رسول الله إن الناس يروون أن رسول الله قال: إن الله خلق آدم على صورته ، فقال: قاتلهم الله ، لقد حذفوا أول الحديث ، إن رسول الله مرّ برجلين يتسابان ، فسمع أحدهما يقول لصاحبه ، قبح الله وجههك ووجه من يشبهك ، فقال: يا عبدالله لا تقل هذا لأخيك ، فإن الله عزوجل خلق آدم على صورته.


وأما قوله تحت عنوان تنبيهان :
أنه إذا كان طول آدم ستين ذراعاً يجب مع تناسب أعضائه أن يكون عرضه سبعة عشر ذراعاً وسبع الذراع ،
وإذا كان عرضه سبعة أذرع يجب أن يكون طوله أربعة وعشرين ذراعاً ونصف الذراع لأن عرض الانسان مع استواء
خلقه بقدر سبعي طوله فما بال أبي هريرة يقول طوله ستون ذراعاً في سبعة أذرع عرضاً ؟
فهل كان آدم غير متناسب في خلقته مشوهاً في تركيبه ؟ كلا!


بل قال الله تعالى وهو أصدق القائلين { لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَنَ فىِ أَحْسَنِ تَقْوِيم } .


قلت: إن هذا الحديث قد رواه الكليني ففي روضة الكافي(ص 195 ح 308) بإسناده عن علي بن ابراهيم ، عن أبيه، عن الحسن بن محبوب ، عن مقاتل بن سليمان قال سألت أبا عبدالله (عليه السلام) كم كان طول آدم عليه السلام حين هبط به إلى الأرض وكم كان طول حواء ؟ قال وجدنا في كتاب علي بن أبي طالب (عليه السلام) إن الله عزوجل لما أهبط آدم وزجته حواء عليها السلام إلى الأرض كانت رجلاه بثنية الصفا ورأسه دون أفق وإنه شكا إلى الله ما يصيبه من حر الشمس فأوحى الله عزوجل إلى جبريل عليه السلام إن آدم قد شكا ما يصيبه من حر الشمس فأغمزه وصير طوله سبعين ذراعاً بذراعه وأغمز حواء غمزة فيصير طولها خمسة وثلاثين ذراعاً بذراعها .


إن علماءك عدّوا هذا الحديث من مشكلات الأخبار !! .


قال نعمة الله الجزائري في قصص الأنبياء (ص35) ما نصه:
( أقول هذا الحديث عده المتأخرون من مشكلات الأخبار من وجهين .... ) .


ثم بين الجزائري هذين الوجهين، فراجعهما .


كما أن السيد عبدالله شبر قد شرح هذا الحديث الشريف في كتابه " مصابيح الأنوار(1/405) في حل مشكلات الأخبار" من عشرة وجوه ، فراجعها إن شئت .


كما أن المجلسي في مرآته (26/171- 177 ) شرح هذا الحديث من عدة وجوه، قال :
إعلم إن هذا الخبر من المعضلات التي حيرت أفهام الناظرين والعويصات التي رجعت عنها بالخيبة أحلام الكاملين والقاصرين )





الكافي/ باب مولد النبي



أحمد بن إدريس، عن الحسين بن عبدالله، عن محمد بن عيسى، ومحمد بن عبدالله عن علي بن حديد، عن مرازم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال الله تبارك وتعالى: يا محمد إني خلقتك وعليا نورا يعني روحا بلا بدن قبل أن أخلق سماواتي وأرضي و عرشي وبحري فلم تزل تهللني وتمجدني، ثم جمعت روحيكما فجعلتهما واحدة فكانت تمجدني وتقدسني، وتهللني، ثم قسمتها ثنتين وقسمت الثنتين ثنتين فصارت أربعة محمد واحد وعلي واحد والحسن والحسين ثنتان، ثم خلق الله فاطمة من نور ابتدأها روحا بلا بدن، ثم مسحنا بيمينه فأفضى نوره فينا.




الكافي الجزء الثاني ص661 (باب الجلوس)



وسائل الشيعة للحر العاملي الجزء 12 ص106 - 106






علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عمن ذكره، عن أبي حمزة الثمالي قال:



رأيت علي بن الحسين عليهما السلام قاعدا واضعا إحدى رجليه على فخذه فقلت:



إن الناس يكرهون هذه الجلسة ويقولون: إنها جلسة الرب، فقال:



إني إنما جلست هذه الجلسة للملالة والرب لا يمل ولا تأخذه سنة ولا نوم.




الشريف المرتضى قال في رسائله ( 3 / 310 ) :




( والذي يختص هذا الموضع مما لم نبينه هناك : انه لا خلاف بين كل من ذهب الى وجوب العمل بخبر الواحد في الشريعة انه لا بد من كون مخبره عدلا . والعدالة عندنا يقتضي ان يكون معتقدا للحق في الأصول والفروع.., وان القميين كلهم من غير استثناء لأحد منهم الا ابا جعفر بن بابويه رحمة الله عليه بالأمس كانوا مشبهه مجبرة وكتبهم وتصانيفهم تشهد بذلك وتنطق به , فليت شعري أي رواية تخلص وتسلم من ان يكون في اصلها وفرعها واقف او غال او قمي مشبه مجبر




حدَّثني أبي ـ رحمه الله ـ عن سعد بن عبدالله ، عن محمّد بن عيسى بن عُبيد اليقطينيِّ ، عن محمّد بن سِنان ، عن أبي سعيد القَمّاط عن ابن أبي يَعفور ، عن أبي عبدالله عليه السلام :قال : بينما رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم في منزل فاطمة عليها السلام والحسين في حِجره إذ بكى وخرَّ ساجداً ، ثمَّ قال : يا فاطمة بنت محمّد! إنَّ العليَّ الأعلى ترائي لي في بيتك هذا في ساعتي هذه في أحسن صورة وأهْيَأ هَيئة ، وقال لي : يامحمّد أتحبّ الحسين؟ فقال : نعم ؛ قُرة عيني ورَيحانتي وثمرة فؤادي ؛ وجلدة ما بين عيني ، فقال لي : يا محمّد ـ ووضع يده على رأس الحسين عليه السلام




عن ابي جعفر قال قال رسول الله صلى الله عليه واله (( المتحابون في الله يوم القيامة على ارض زبرجدة خضراء في ظل عرشه عن يمينه وكلتا يديه يمين وجوههم اشد بياضا واضوأ من الشمس الطالعة يغبطهم بمنزلتهم كل ملك مقرب وكل نبي مرسل يقول الناس من هؤلاء فيقال هؤلاء المتحابون في الله ))



انظر كتاب الكافي 2/ 126 وايضا بحار الانوار 7/ 1




وعن إبراهيم بن محمد الخراز، ومحمد بن الحسين قالا: دخلنا على أبي الحسن الرضا (رض) ، فحكينا له ما روي أن محمداً رأى ربه في هيئة الشاب الموفق في سن أبناء ثلاثين سنة، رجلاه في خضره،



وقلنا: ( إن هشام بن سالم، وصاحب الطاق، والميثمي يقولون:



إنه أجوف إلى السرة والباقي صمد...)



أصول الكافي 1/101 بحار الأنوار 4/40.


روى شيخهم العالم العلاّم ميرزا محمد تقي الملّقب بحجة الاسلام هذه الرواية نقلا من مدينة المعاجز عن دلائل الطبري : قال أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن أحمد بن الحسين المعروف بابن أبي القاسم عن أبيه عن الحسين بن علي عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر قال: قال أبو عبدالله (ع) لما منع الحسين(ع) وأصحابه الماء نادى فيهم من كان ظمآن فليجئ فأتاه رجل رجل فيجعل أبهامه في راحة واحدهم فلم يزل يشرب الرجل حتى ارتووا فقال بعضهم والله لقد شربت شرابا ما شربه أحد من العالمين في دار الدنيا فلما قاتلوا الحسين(ع) فكان في اليوم الثالث عند المغرب أعقد الحسين رجلا رجلا منهم يسميهم بأسماء آبائهم فيجيبه الرجل بعد الرجل فيقعد من حوله ثم يدعو بالمائدة فيطعمهم ويأكل معهم من طعام الجنة ويسقيهم من شرابها ثم قال أبو عبدالله (ع) والله لقد رآهم عدة من الكوفيين ولقد كرّر عليهم لو عقلوا قال ثم خرجوا لرسلهم فعاد كل واحد منهم إلى بلادهم ثم أتى لجبال رضوي فلا يبقى أحد من المؤمنين إلاّ أتاه وهو على سرير من نور قد حفّ به ابراهيم وموسى وعيسى ! وجميع الانبياء ! ومن ورائهم المؤمنون ومن ورائهم الملائكة ينظرون ما يقول الحسين(ع) قل فهم بهذه الحال إلى أن يقوم القائم و إذا قام القائم(ع) وافو فيها بينهم الحسين(ع) حتى يأتي كربلاءفلا يبقى أحد سماوي ولا أرضي من المؤمنين إلاّ حفّوا بالحسين(ع) حتى

أن الله تعالى يزورالحسين(ع) ويصافحه ويقعد معه على سرير,



يا مفضل هذه والله الرفعة التي ليس فوقها شيئ لا لورائها مطلب .





توحيد الصدوق : 154 و 155 .

الدقاق عن الاسدي عن النخعي عن النوفلي عن علي بن الحسين عمن حدثه عن عبدالرحمان بن كثير عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إن أميرالمؤمنين عليه السلام قال : أنا علم الله ، وأنا قلب الله الواعي ولسان الله الناطق ، وعين اللهالناظرة ، وأناجنب الله ، وأنا يدالله

.


بحار الانوار - ج24 - باب 53 : انهم عليهم السلام جنب الله ووجه الله ويد الله وأمثالها .


عن عبدالله بن سنان قال سمعت اباعبدالله ع يقول ان الله

ليخاصر العبد المؤمن يوم القيمة والمؤمن يخاصر ربه يذكره ذنوبه قلت وما يخاصر قال



فوضع يده على خاصرتى فقال هكذا كما يناجى الرجل منا اخاه في الامر يسره اليه


وفي مناقب ابن شهر آشوب رحمه اللّه : سليمان بن أحمد الطبراني والقاضي أبوالحسن الجراحي، وأبوالفتح الحفار والكياشيرويه، والقاضي النطنزي بأسانيدهم عن عقبة، عن عمار الجهني، وأبي دجانة وزيد بن علي، عن النبيّ ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ قال: الحسن والحسين شنفا العرش. وفي رواية: وليسا بمعلقين; وأنّ الجنّة قالت: يا ربّ أسكنتني الضعفاء والمساكين، فقال اللّه تعالى: ألا ترضين أنّي زيّنت أركانك بالحسن والحسين، فماست كما تميس العروس فرحاً. وفي خبر عنه صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم: إذا كان يوم القيامة زيّن عرش الرحمن بكلّ زينة ثمّ يؤتى بمنبرين من نور، طولهما مائة ميل، فيوضع أحدهما عن يمين العرش والآخر عن يسار العرش، ثمّ يأتي الحسن والحسين يزيّن الربّ تبارك وتعالى بهما عرشه كما تزيّن المرأة قرطاها.


عن النبي صلى الله عليه وآله قال: لما خلق الله الجنة خلقها من نور وجهه،



ثم أخذ ذلك النور فقذفه فأصابني ثلث النور،

وأصاب فاطمة ثلث النور، وأصاب عليا وأهل بيته ثلث النور.



فمن أصابه من ذلك النور اهتدى إلى ولاية آل محمد، ومن لم يصبه من ذلك النور



ضل عن ولاية آل محمد صلى الله عليه وآله

( البحار: ج43، ص44. )







32 ـ باب كراهة الالتفات اليسير في الصلاة

((9364)) 1 ـ محمد بن علي بن الحسين في (عقاب الأعمال) عن أبيه، عن سعد، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن الحكم بن مسكين، (عن الخضر بن عبدالله) عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: إذا قام العبد إلى الصلاة أقبل الله عليه بوجهه، فلا يزال مقبلا عليه حتى يلتفت ثلاث مرات، فإذا التفت ثلاث مرات أعرض عنه .
ورواه البرقي في (المحاسن): عن الحكم بن مسكين، عن خضر، مثله .


((9365)) 2 ـ عبدالله بن جعفر في (قرب الإسناد): عن السندي بن محمد، عن أبي البختري، عن جعفر، عن أبيه، عن علي (عليه السلام) قال: الالتفات في الصلاة اختلاس من الشيطان، فإياكم والالتفات في الصلاة، فإن الله مقبل على العبد إذا قام في الصلاة، فإذا التفت قال الله تبارك وتعالى: يا بن آدم، عمن تلتفت، ثلاثة، فإذا التفت الرابعة أعرض الله عنه
Revenir en haut Aller en bas
Lucky70
Habitué
Lucky70


Nombre de messages : 1045
Date d'inscription : 14/11/2008

التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم  Empty
MessageSujet: Re: التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم    التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم  Icon_minitimeLun 22 Aoû - 11:52

الرافضة من أكثر الفرق المجسّمة ..
ولكنهم يلقون بهذه التهمة على كل من خالفهم
وكما قال المثل " رمتني بدائها وأنسلّت "

وأهل السنة أبعد ما يكونون عن التجسيم والتمثيل .. فهم يثبتون لله عز وجل ما اثبته لنفسه وينزهونه عن النقائص والعيوب - سبحانه -
" ليس كمثله شيء وهو السميع البصير"
Revenir en haut Aller en bas
ithviriw
Habitué
ithviriw


Nombre de messages : 4469
Date d'inscription : 31/07/2005

التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم  Empty
MessageSujet: Re: التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم    التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم  Icon_minitimeLun 22 Aoû - 16:01

Assalam;

http://forum.shabir.tv/index.php?page=topic&show=1&id=17036
İslam omeyyade defını par un ımam sunnıte
حقيقة الاسلام الاموي..خطبة الجمعه للعالم السني عدنان أبراهيم




حقيقة الباغي معاوية بن سفيان للعلامة عدنان إبراهيم

وشهد شاهد من انفسهم .

فلقد فضح معاوية Twisted Evil اللعين الذي يترضى عليه السلفية وبل ويسمونه سيدهم وخليفتهم
نعم هؤلاء اهل السنة وليس كاتباع الوهابية ومن على شاكلتهم محرفي الدين
الذين لايقبلون الحق على انفسهم سواء هم ام عوامهم ممن يتبعوهم .
Revenir en haut Aller en bas
Lucky70
Habitué
Lucky70


Nombre de messages : 1045
Date d'inscription : 14/11/2008

التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم  Empty
MessageSujet: Re: التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم    التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم  Icon_minitimeMar 23 Aoû - 9:07

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على سيد المرسلين وخاتم النبيين محمد الصادق الأمين وعلى آله

وصحبه الغر الميامين

وعلى أمهات المؤمنين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين


يتهم الرافضة أهل السنة بأنهم مجسمة ومشبهة
بينما على العكس فكتبهم تمتلأ بالروايات للأكابر علماءهم ، وهذه عينات :



لقد أثبت صحة هذا الحديث الخميني في كتابه "زبدة الأربعين حديثاً" (ص264) الحديث الثامن والثلاثون بعنوان " أن الله خلق آدم على صورته" والذي أورد من طريق أهل البيت حجج الله على خلقه حسب اعتقادهم، وإليك نص الحديث:


فعن محمد بن مسلم قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عما يروون أن الله عزوجل خلق آدم على صورته فقال: هي صورة محدثة مخلوقة ، اصطفاها الله واختارها على سائر الصور المختلفة فأضافها إلى نفسه كما أضاف الكعبة إلى نفسه والروح إلى نفسه فقال تعالى: { بيتي } وقال: { ونفخت فيه من روحي}، ثم قال الخميني: ( وهذا الحديث من الأحاديث المشهورة بين السنة والشيعة، ويستشهد به دائماً، وقد أيّد الإمام الباقر (عليه السلام) صدروه وتولّى بيان المقصود منه ) .


وقد علق شيخهم محمد الكراجكي في "كنز الفوائد تحت عنوان " تأويل الخبر" ما نصه
:إن سأل سائل ، فقال: ما معنى الخبر المروي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: إن الله تعالى خلق آدم على صورته ، أوليس ظاهر هذا الخبر يقتضي التشبيه له تعالى بخلقه ، فإن لم يكن على ظاهره ، فما تأويله ؟ : الجواب: قلنا : أحد الأجوبة عن هذا أن تكون الهاء عائدة إلى الله تعالى ، والمعنى أنه خلق على الصورة التي أختارها ، وقد يضاف الشيئ إلى مختاره . ومنها أن تكون الهاء عائدة إلى آدم ، ويكون المراد أن الله تعالى خلقه على صورته التي شوهد عليها ، لم ينتقل إليها عن غيرها كتنقل أولاده الذي يكون أحدهم نطفة ثم علقة مضغة ،ويخلق خلقا من بعد خلق ، ويولد طفلا صغيرا ثم يصير غلاما ثم شابا كهلا ، ولم يكن آدم (عليه السلام) كذلك ، بل خلق على صورته التي مات عليها .


ومنها ما رواه الزهري عن الحسن قال مرّ النبي برجل من الأنصار وهو يضرب وجه الغلام له ويقول :
قبح الله وجهك ووجه من تشبهه ، فقال له النبي صلى الله عليه وآله وسلم : بئسما قلت ،
إن الله خلق آدم على صورته ، يعني صورة المضروب . وهذه أجوبة صحيحة والحمد لله).


وقال المحقق السيد هاشم الحسيني معلق كتاب التوحيد عند شرحه لهذا الحديث ما نصه

( هذا الكلام وجوه محتملة : فان الضمير إما يرجع إلى الله تعالى فالمعنى ما ذكره الإمام (عليه السلام) هنا على أن يكون الاضافة تشريفية كما في نظائرها أو المعنى أنه تعالى خلق آدم على صفته في مرتبة الامكان وجملة قابلا للتخلق باخلاقه ومكرما بالخلافة الاليهة ، وإما يرجع إلى آدم (عليه السلام) فالمعنى أنه تعالى خلق جوهر ذات آدم على صورته من دون دخل الملك المصور للأجنة في الأرحام كما لا دخل لغيره في تجهيز ذاته وذات غيره أو المعنى أنه تعالى خلق آدم على صورته هذه من ابتداء أمره ولم يكن لجوهر جسمه انتقال من صورة إلى صورة كالصورة المنوية إلى العلقة إلى غيرهما ، أو المعنى أنه تعالى خلق آدم على صورته التي قبض عليها ولم يتغير وجهه وجسمه من بدئه إلى آخر عمره ، وإما يرجع إلى رجل يسبه رجل آخر كما فسر به في الحديث العاشر والحادي عشر من الباب الثاني عشر فراجع ) .


وأخرج الصدوق بإسناده عن أبي الورد بن ثمامة عن علي (عليه السلام) قال: سمع النبي صلى الله عليه وآله وسلم رجلا يقول لرجل : قبح الله وجهك ووجه من يشبهك ، فقال: مه، لا تقل هذا ، فإن الله خلق آدم على صورته .


قال الصدوق في شرح الحديث ما نصه: ( تركت المشبهة من هذا الحديث أوّله وقالوا: إن الله خلق آدم على صورته ، فضلوا في معناه وأضلوا ) .


وأخرج الصدوق بإسناده عن الحسين بن خالد ، قال: قلت للرضا (عليه السلام): يا ابن رسول الله إن الناس يروون أن رسول الله قال: إن الله خلق آدم على صورته ، فقال: قاتلهم الله ، لقد حذفوا أول الحديث ، إن رسول الله مرّ برجلين يتسابان ، فسمع أحدهما يقول لصاحبه ، قبح الله وجههك ووجه من يشبهك ، فقال: يا عبدالله لا تقل هذا لأخيك ، فإن الله عزوجل خلق آدم على صورته.


وأما قوله تحت عنوان تنبيهان :
أنه إذا كان طول آدم ستين ذراعاً يجب مع تناسب أعضائه أن يكون عرضه سبعة عشر ذراعاً وسبع الذراع ،
وإذا كان عرضه سبعة أذرع يجب أن يكون طوله أربعة وعشرين ذراعاً ونصف الذراع لأن عرض الانسان مع استواء
خلقه بقدر سبعي طوله فما بال أبي هريرة يقول طوله ستون ذراعاً في سبعة أذرع عرضاً ؟
فهل كان آدم غير متناسب في خلقته مشوهاً في تركيبه ؟ كلا!


بل قال الله تعالى وهو أصدق القائلين { لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَنَ فىِ أَحْسَنِ تَقْوِيم } .


قلت: إن هذا الحديث قد رواه الكليني ففي روضة الكافي(ص 195 ح 308) بإسناده عن علي بن ابراهيم ، عن أبيه، عن الحسن بن محبوب ، عن مقاتل بن سليمان قال سألت أبا عبدالله (عليه السلام) كم كان طول آدم عليه السلام حين هبط به إلى الأرض وكم كان طول حواء ؟ قال وجدنا في كتاب علي بن أبي طالب (عليه السلام) إن الله عزوجل لما أهبط آدم وزجته حواء عليها السلام إلى الأرض كانت رجلاه بثنية الصفا ورأسه دون أفق وإنه شكا إلى الله ما يصيبه من حر الشمس فأوحى الله عزوجل إلى جبريل عليه السلام إن آدم قد شكا ما يصيبه من حر الشمس فأغمزه وصير طوله سبعين ذراعاً بذراعه وأغمز حواء غمزة فيصير طولها خمسة وثلاثين ذراعاً بذراعها .


إن علماءك عدّوا هذا الحديث من مشكلات الأخبار !! .


قال نعمة الله الجزائري في قصص الأنبياء (ص35) ما نصه:
( أقول هذا الحديث عده المتأخرون من مشكلات الأخبار من وجهين .... ) .


ثم بين الجزائري هذين الوجهين، فراجعهما .


كما أن السيد عبدالله شبر قد شرح هذا الحديث الشريف في كتابه " مصابيح الأنوار(1/405) في حل مشكلات الأخبار" من عشرة وجوه ، فراجعها إن شئت .


كما أن المجلسي في مرآته (26/171- 177 ) شرح هذا الحديث من عدة وجوه، قال :
إعلم إن هذا الخبر من المعضلات التي حيرت أفهام الناظرين والعويصات التي رجعت عنها بالخيبة أحلام الكاملين والقاصرين )





الكافي/ باب مولد النبي



أحمد بن إدريس، عن الحسين بن عبدالله، عن محمد بن عيسى، ومحمد بن عبدالله عن علي بن حديد، عن مرازم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال الله تبارك وتعالى: يا محمد إني خلقتك وعليا نورا يعني روحا بلا بدن قبل أن أخلق سماواتي وأرضي و عرشي وبحري فلم تزل تهللني وتمجدني، ثم جمعت روحيكما فجعلتهما واحدة فكانت تمجدني وتقدسني، وتهللني، ثم قسمتها ثنتين وقسمت الثنتين ثنتين فصارت أربعة محمد واحد وعلي واحد والحسن والحسين ثنتان، ثم خلق الله فاطمة من نور ابتدأها روحا بلا بدن، ثم مسحنا بيمينه فأفضى نوره فينا.




الكافي الجزء الثاني ص661 (باب الجلوس)



وسائل الشيعة للحر العاملي الجزء 12 ص106 - 106






علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عمن ذكره، عن أبي حمزة الثمالي قال:



رأيت علي بن الحسين عليهما السلام قاعدا واضعا إحدى رجليه على فخذه فقلت:



إن الناس يكرهون هذه الجلسة ويقولون: إنها جلسة الرب، فقال:



إني إنما جلست هذه الجلسة للملالة والرب لا يمل ولا تأخذه سنة ولا نوم.




الشريف المرتضى قال في رسائله ( 3 / 310 ) :




( والذي يختص هذا الموضع مما لم نبينه هناك : انه لا خلاف بين كل من ذهب الى وجوب العمل بخبر الواحد في الشريعة انه لا بد من كون مخبره عدلا . والعدالة عندنا يقتضي ان يكون معتقدا للحق في الأصول والفروع.., وان القميين كلهم من غير استثناء لأحد منهم الا ابا جعفر بن بابويه رحمة الله عليه بالأمس كانوا مشبهه مجبرة وكتبهم وتصانيفهم تشهد بذلك وتنطق به , فليت شعري أي رواية تخلص وتسلم من ان يكون في اصلها وفرعها واقف او غال او قمي مشبه مجبر




حدَّثني أبي ـ رحمه الله ـ عن سعد بن عبدالله ، عن محمّد بن عيسى بن عُبيد اليقطينيِّ ، عن محمّد بن سِنان ، عن أبي سعيد القَمّاط عن ابن أبي يَعفور ، عن أبي عبدالله عليه السلام :قال : بينما رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم في منزل فاطمة عليها السلام والحسين في حِجره إذ بكى وخرَّ ساجداً ، ثمَّ قال : يا فاطمة بنت محمّد! إنَّ العليَّ الأعلى ترائي لي في بيتك هذا في ساعتي هذه في أحسن صورة وأهْيَأ هَيئة ، وقال لي : يامحمّد أتحبّ الحسين؟ فقال : نعم ؛ قُرة عيني ورَيحانتي وثمرة فؤادي ؛ وجلدة ما بين عيني ، فقال لي : يا محمّد ـ ووضع يده على رأس الحسين عليه السلام




عن ابي جعفر قال قال رسول الله صلى الله عليه واله (( المتحابون في الله يوم القيامة على ارض زبرجدة خضراء في ظل عرشه عن يمينه وكلتا يديه يمين وجوههم اشد بياضا واضوأ من الشمس الطالعة يغبطهم بمنزلتهم كل ملك مقرب وكل نبي مرسل يقول الناس من هؤلاء فيقال هؤلاء المتحابون في الله ))



انظر كتاب الكافي 2/ 126 وايضا بحار الانوار 7/ 1




وعن إبراهيم بن محمد الخراز، ومحمد بن الحسين قالا: دخلنا على أبي الحسن الرضا (رض) ، فحكينا له ما روي أن محمداً رأى ربه في هيئة الشاب الموفق في سن أبناء ثلاثين سنة، رجلاه في خضره،



وقلنا: ( إن هشام بن سالم، وصاحب الطاق، والميثمي يقولون:



إنه أجوف إلى السرة والباقي صمد...)



أصول الكافي 1/101 بحار الأنوار 4/40.


روى شيخهم العالم العلاّم ميرزا محمد تقي الملّقب بحجة الاسلام هذه الرواية نقلا من مدينة المعاجز عن دلائل الطبري : قال أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن أحمد بن الحسين المعروف بابن أبي القاسم عن أبيه عن الحسين بن علي عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر قال: قال أبو عبدالله (ع) لما منع الحسين(ع) وأصحابه الماء نادى فيهم من كان ظمآن فليجئ فأتاه رجل رجل فيجعل أبهامه في راحة واحدهم فلم يزل يشرب الرجل حتى ارتووا فقال بعضهم والله لقد شربت شرابا ما شربه أحد من العالمين في دار الدنيا فلما قاتلوا الحسين(ع) فكان في اليوم الثالث عند المغرب أعقد الحسين رجلا رجلا منهم يسميهم بأسماء آبائهم فيجيبه الرجل بعد الرجل فيقعد من حوله ثم يدعو بالمائدة فيطعمهم ويأكل معهم من طعام الجنة ويسقيهم من شرابها ثم قال أبو عبدالله (ع) والله لقد رآهم عدة من الكوفيين ولقد كرّر عليهم لو عقلوا قال ثم خرجوا لرسلهم فعاد كل واحد منهم إلى بلادهم ثم أتى لجبال رضوي فلا يبقى أحد من المؤمنين إلاّ أتاه وهو على سرير من نور قد حفّ به ابراهيم وموسى وعيسى ! وجميع الانبياء ! ومن ورائهم المؤمنون ومن ورائهم الملائكة ينظرون ما يقول الحسين(ع) قل فهم بهذه الحال إلى أن يقوم القائم و إذا قام القائم(ع) وافو فيها بينهم الحسين(ع) حتى يأتي كربلاءفلا يبقى أحد سماوي ولا أرضي من المؤمنين إلاّ حفّوا بالحسين(ع) حتى

أن الله تعالى يزورالحسين(ع) ويصافحه ويقعد معه على سرير,



يا مفضل هذه والله الرفعة التي ليس فوقها شيئ لا لورائها مطلب .





توحيد الصدوق : 154 و 155 .

الدقاق عن الاسدي عن النخعي عن النوفلي عن علي بن الحسين عمن حدثه عن عبدالرحمان بن كثير عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إن أميرالمؤمنين عليه السلام قال : أنا علم الله ، وأنا قلب الله الواعي ولسان الله الناطق ، وعين اللهالناظرة ، وأناجنب الله ، وأنا يدالله

.


بحار الانوار - ج24 - باب 53 : انهم عليهم السلام جنب الله ووجه الله ويد الله وأمثالها .


عن عبدالله بن سنان قال سمعت اباعبدالله ع يقول ان الله

ليخاصر العبد المؤمن يوم القيمة والمؤمن يخاصر ربه يذكره ذنوبه قلت وما يخاصر قال



فوضع يده على خاصرتى فقال هكذا كما يناجى الرجل منا اخاه في الامر يسره اليه


وفي مناقب ابن شهر آشوب رحمه اللّه : سليمان بن أحمد الطبراني والقاضي أبوالحسن الجراحي، وأبوالفتح الحفار والكياشيرويه، والقاضي النطنزي بأسانيدهم عن عقبة، عن عمار الجهني، وأبي دجانة وزيد بن علي، عن النبيّ ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ قال: الحسن والحسين شنفا العرش. وفي رواية: وليسا بمعلقين; وأنّ الجنّة قالت: يا ربّ أسكنتني الضعفاء والمساكين، فقال اللّه تعالى: ألا ترضين أنّي زيّنت أركانك بالحسن والحسين، فماست كما تميس العروس فرحاً. وفي خبر عنه صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم: إذا كان يوم القيامة زيّن عرش الرحمن بكلّ زينة ثمّ يؤتى بمنبرين من نور، طولهما مائة ميل، فيوضع أحدهما عن يمين العرش والآخر عن يسار العرش، ثمّ يأتي الحسن والحسين يزيّن الربّ تبارك وتعالى بهما عرشه كما تزيّن المرأة قرطاها.


عن النبي صلى الله عليه وآله قال: لما خلق الله الجنة خلقها من نور وجهه،



ثم أخذ ذلك النور فقذفه فأصابني ثلث النور،

وأصاب فاطمة ثلث النور، وأصاب عليا وأهل بيته ثلث النور.



فمن أصابه من ذلك النور اهتدى إلى ولاية آل محمد، ومن لم يصبه من ذلك النور



ضل عن ولاية آل محمد صلى الله عليه وآله

( البحار: ج43، ص44. )


32 ـ باب كراهة الالتفات اليسير في الصلاة

((9364)) 1 ـ محمد بن علي بن الحسين في (عقاب الأعمال) عن أبيه، عن سعد، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن الحكم بن مسكين، (عن الخضر بن عبدالله) عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: إذا قام العبد إلى الصلاة أقبل الله عليه بوجهه، فلا يزال مقبلا عليه حتى يلتفت ثلاث مرات، فإذا التفت ثلاث مرات أعرض عنه .
ورواه البرقي في (المحاسن): عن الحكم بن مسكين، عن خضر، مثله .


((9365)) 2 ـ عبدالله بن جعفر في (قرب الإسناد): عن السندي بن محمد، عن أبي البختري، عن جعفر، عن أبيه، عن علي (عليه السلام) قال: الالتفات في الصلاة اختلاس من الشيطان، فإياكم والالتفات في الصلاة، فإن الله مقبل على العبد إذا قام في الصلاة، فإذا التفت قال الله تبارك وتعالى: يا بن آدم، عمن تلتفت، ثلاثة، فإذا التفت الرابعة أعرض الله عنه
Revenir en haut Aller en bas
Contenu sponsorisé





التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم  Empty
MessageSujet: Re: التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم    التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم  Icon_minitime

Revenir en haut Aller en bas
 
التجسيم عند الإمامية من أوثق كتبهم
Revenir en haut 
Page 1 sur 1
 Sujets similaires
-
» لماذا الشيعة يكرهون إبن حزم الأندلسي...
» لماذا الشيعة يكرهون إبن حزم الأندلسي
»  شيعة الكوفة هم الذين قتلوا الحسين
» Motus et bouche cousue
» يتبع الدجال (مهدي الشيعة) يهود أصفهان

Permission de ce forum:Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum
Islam et actualité :: Islam-
Sauter vers: