Soustara Habitué
Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005
| Sujet: ALI BENHADJ EN DANGER Mer 10 Oct - 1:23 | |
|
Essalaou alaikoum
depuis quelques temps certaines rumeurs circulaient parlant d'attaques et d'atteintes à la vie d'Ali Benhadj et
les derniers evenements vont dans ce sens à savoir l'ARRESTATION d'un inconnu en possession d'un tournevis.
A ce sujet j'ai reçu un MP de la part d'un frère qui analyse et donne son avis sur cette question.
هناك حملة شرسة بدأت من قبل النظام المرتد وأحذيته من المخابرات ، والعملاء و حزب فرنسا ، لتشويه سمعة الشيخ المجاهد علي بن حاج و التقليل من شأنه ، و ربما خطوة لإغتياله ، وهذا بعد ما شعرت العصابة الحاكمة أن الشيخ قد يكون سببا لتحريك الشعب الجزائري من خلال الدروس العلمية التي يلقيها ، وتوعية الشعب بتحليل الأحداث وتفنيد الشبهات ، و شرح وبيان لواقع مر تعيشه الأمة الجزائرية المسلمة من ظلم وقهر وذل على يد
العصابة الحاكمة و أحذيتها . وهؤلاء الأحذية ينشرون الإشاعات و الأراجيف ويردون رمي الشيخ بما هم يعلمون انه لا يصدقهم فيه أحد ، و أنا أرد على شبهة واحدة اتهموا الشيخ بها وهي أنه يتاجر بالدين ! ونشروا صورة لشيخ (أبوعبد السلام) من مشايخ السلطان لم يتمعر وجهه لله قط ، ولم ينكر على النظام قط حين قام بقتل الشعب الجزائري المسلم لا تصريحا ولا تلميحا ، و لذلك قام النظام حينها بترقيته بعد الإنقلاب على ارادة الأمة ، وقالوا عنه هذا شيخ الإسلام ! و في المقابل صورة الشيخ علي بن حاج حفظه الله، وقالوا هذا شيخ التكفير ! ولا أحتاج لأدلل على كلامي هذا لأنه معروف عند القاصي و الداني لأنه تاريخ أسود في حق العصابة الحاكمة و أحذيتها . أولا : كذبتم أن الشيخ علي بن حاج يتاجر بدينه . ولو كان عندكم عقلا رشيدا ، و رأيا سديدا لوصفتم أبو عبد السلام و من كان على شاكلته أنهم يتاجرون بالدين لأنهم يقتاتون به ، و يعيشون بالدين أفضل من بعض الأمراء ! ولذلك الطاغوت ويفتح لهم الفضائيات و يقدمهم على أساس أنهم علماء و مشايخ وهم لصوص إلا من رحم ربي وقليل ما هم . فيستعملهم لتخدير وتعبيد الناس لهم . أما من يسجن و يضرب ويضطهد من أجل دينه ، محال أن يكون من الّذين يتاجرون بالدين كما يزعم هؤلاء ! أين المتاجرة بالدين والشيخ ليس له ما يأكل ؟ وليس معه من الدنيا شيئ يا كذبة ! أهذا الذي يتاجر بالدين ؟ قال الله تعالى (فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) ثانيا : إذا كان هناك من يتاجر بالدين حقيقة في الجزائر ، فهو النظام و أحذيته الذين يحاربون شريعة الله تعالى و يزعمون أنهم مسلمين ؟ فأين هذا النظام من تطبيق الشريعة التي يزعم أنه يقدسها ؟ وهم لا ينفذون إلا القوانين الوضعية التي تضاهي أحكام الله تعالى ، و تتصادم مع الشريعة في أصولها و فروعها ! وهذه التقنينات تبيح الحرام المجمع عليه ، وتحرم الحلال المجمع عليه ! ثم من ينكر عليه هذا المنكرأو يطالبه بالحكم بها تتهمونه بالمتاجرة بالدين !؟ أف وتف عليكم وعلى دين ألهتكم التي تعبدونها من دون الله] . écrit par le cheikh o el_mouhajer1 o:
| |
|