Le deal entre les Frères musulmans et les Etats-Unis confirm

Membre Nombre de messages : 12 Date d'inscription : 13/12/2012

Salam alaïkoum,

Le deal entre les Frères musulmans et les Etats-Unis confirmé par Morsi

Les événements qui se succèdent en Egypte ont fait la lumière sur une série de vérités et de données qui auront une grande influence sur les événements dans le monde arabe.

Il est clairement apparu que les Frères musulmans en Egypte, qui représentent le cœur de cette confrérie transnationale, ont établi leur plan de prise du pouvoir sur la base d'un deal avec les Etats-Unis et Israël pour renouveler la fonction politique et sécuritaire qui avait été confiée au régime de Hosni Moubarak et d'Anouar Sadate, conformément aux dispositions des accords de Camp David. Cela confirme les informations qui circulent depuis deux ans sur des arrangements conclus entre l'Amérique et le commandement des Frères musulmans dans la région, sous l'égide de la Turquie et du Qatar. Ces arrangements stipulent que l'Occident favorisera le renouvellement des élites dirigeants dans les pays arabes à travers les Frères musulmans, qui s'engagent, en contrepartie, à garantir la sécurité d'Israël et les intérêts américains et occidentaux.

Le seul élément sur lequel s'est appuyé le président Mohammad Morsi pour promulguer la déclaration constitutionnelle rejetée par de larges pans de la société égyptienne est le soutien américain et israélien qu'il a reçu à l'issue de son rôle dans la conclusion de la trêve entre l'Etat hébreu et les organisations palestiniennes lors de la dernière guerre de Gaza. Le pouvoir égyptien a présenté des engagements dans le cadre des négociations, portant sur des questions politiques et sécuritaires s'articulant autour de deux points: couper l'approvisionnement en armes de la bande de Gaza en poursuivant la destruction des tunnels; et rompre les relations entre les organisations palestiniennes et l'Iran. Selon des informations parues dans la presse égyptienne, le Caire auraient fourni des facilités aux forces spéciales et aux services de renseignements américains dans le Sinaï et a demandé au Hamas de déployer des forces à la frontière entre Gaza et Israël pour veiller au cessez-le-feu. C'est-à-dire s'assurer qu'il ne sera pas violé par les organisations de la résistance palestinienne. En quelque sorte, le Hamas commence à jouer le même rôle que la police de l'Autorité palestinienne en Cisjordanie.

Le conflit politique qui a éclaté en Egypte après le coup d'Etat constitutionnel de Morsi est ouvert à toutes les options. Les Frères musulmans ont décidé d'ignorer les revendications d'une large majorité d'Egyptiens et de poursuivre leur conquête de toutes les institutions. Les centaines de milliers de personnes qui ont manifesté ne les ont pas fait reculer. Ils ont laissé tomber leur masque après s'être assuré du soutien des Américains et des Israéliens, qui leur a été accordé après qu'ils eurent réussi au test de la dernière guerre de Gaza.

Il n'aura fallu que quelques mois pour que le vrai visage des Frères musulmans apparaisse aux yeux de l'opinion publique égyptienne et arabe, et cela aura certainement des répercussions dans l'ensemble du monde arabe.

Sources : Alterinfo - Palestine Solidarité

Ma'a salama

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

[center]http://www.nytimes.com/library/world/mideast/041600iran-cia-index.html

[/

Habitué Nombre de messages : 4469 Date d'inscription : 31/07/2005

Habitué Nombre de messages : 4469 Date d'inscription : 31/07/2005

السيسي يكشف شعبه :جرذان الناتو .. والخرفان .. عملاء الأخوان المتأسلمون الاحد , 14 تمو
محمود كامل الكومى

منذ نهايه السبعينات من القرن العشرين , كانت معاهده السلام المصريه الأسرائيليه ,وما حققه السادات لأسرائيل من حلم ,وللولايات المنحده الأمريكيه من أنتصار لمشروعها فى فرض الهيمنه الأمريكيه الأسرائيليه على أكبر دوله عربيه وأخراج مصر من حلبه الصراع العربى الأسرائيلى بالتوقيع على أتفاق كامب ديفيد , عاشت غالبيه الأنظمه العربيه وهى تزرع فى عقول شعوبها أن اسرائيل هى العدو وأن أمريكا هى الصديق والحليف (الذى يملك 99% من أوراق اللعب ), هذا الخط الوهمى فى التفرقه بين أمريكا وربيبتها اسرائيل تقبلته أمريكا بصدر رحب اوعلى مضض ,لأدراكها أن مثل هذه الأنظمه العربيه لاتستطيع أن تواجه شعوبها بغير ورقه التوت التى تحاول ان تخفى بها عورتها – وهى عدواه اسرائيل -.
قبلت أمريكا هذه التفرقه الوهميه ولكن الى حين والى فتره محدوده تستكمل فيها ما يحقق لها مشروعها فى فرض سلام من وجهه نظر أمريكيه على المنطقه بديناميكيه تحقق فرض سلام بين اسرائيل والدول العربيه يستجيب للأهداف الأسرائيليه التى تتطابق مع الأهداف الأمريكيه ,والتى تهدف آبان هذه الفتره الزمنيه الى تحويل منطقه الشرق الأوسط الى حزام أمن ضد الأتحاد السوفيتى (الذى تفكك الآن الى جمهوريات وآل ارثه الى روسيا ) وما يمثله من خطر شيوعى مزعوم خاصه على الأمه العربيه بأغلبيتها المسلمه ,خلال هذه الفتره الزمنيه , وحتى سقوط الأتحاد السوفيتى والكتله الشرقيه وأنهيار حلف وارسو ,. أستغلت المخابرات الأمريكيه وحلف الأطلنطى التيارات الدينيه المتأسلمه وخاصه الأخوان المتأسلمون بهدف أضفاء الصبغه الدينيه الأسلاميه ,على المعركه التى خاضتها الأمبرياليه الأمريكيه ومخابراتها المفعمه بالموساد الصهيونى , ضد الأتحاد السوفيتى والخطر الشيوعى المزعوم .
كان الأتحاد السوفيتى هو مصدر الأمه العربيه خاصه دول المواجهه فى التسليح وفى التصدى لأسرائيل وعدوانها المتكررعلى الأمه العربيه – وحينما كسر الزعيم عبد الناصر أحتكار السلاح ,وأعتمد على الكتله الشرقيه فى تسليح الجيش المصرى , ما كان الا لأدركه حقيقه السياسه الأمريكيه التى تعتبر أسرائيل موقعها المتقدم داخل الجسم العربى لتنفيذ مؤامرتها لأخضاعه لحظيرتها , وبالتالى أدرك ناصر جيدا أنه من المستحيل أن تقوم أمريكا والغرب بتسليح الجيوش العربيه التى تتصدى للعدوان الصهيونى المتكرر على أراضيها – وخاضت مصر وسوريا ودول المواجهه كافه الحروب التى شنتها العصابات الصهيونيه بالسلاح المتدفق عليها من الأتحاد السوفيتى – وعلى ذلك أدركت المخابرات الأمريكيه أن القضاء على الأتحاد السوفيتى يستتبع بالضروره شل القدرات العسكريه العربيه القادره على التصدى لأسرائيل وأخضاعها وقبولها لشروط وقيود المعونات الأمريكيه التى ترمى الى حفظ أمن اسرائيل وضمان تمددها فى المنطقه .
من أجل ذلك دربت القواعد الأمريكيه المتطوعين الذين ارسلت بهم التيارات المتأسلمه الى أفغانستان ,لمقاومه قوات الأتحاد السوقيتى هناك ,وكانت عاملا مهما فى أخراجها من افغانستان وأنحسار المد السوفيتى فيها – وبذلك ساعدت الحركات المتأسلمه على الأحتلال الأمريكى لأفغانستان ,حتى يومنا هذا , ومكنته من العربده على طول ذراعه فى الخليج العربى وداخل الأنظمه العربيه .
أستغلت المخابرات الأمريكيه والصهيونيه ,مدى أنغراس الدين الأسلامى فى ركائز قلوب الشعوب العربيه , ومدى كرههم للشيوعيه كنظريه , فى تمويل الحركات المتأسلمه وجماعه الأخوان لأنتهاك العقليه الجمعيه والتجييش ضد الأتحاد السوفيتى بأستغلال النظريه الشيوعيه والتعتيم على الفرق بين الفلسفه والتطبيق , وسعرت من انتشار الماديه على غيبيات الدين , ,وصنعت من قيادات الأخوان المتأسلمين رجال أعمال ومكنتهم من التعامل مع الأفتصاد الأمبريالى الغربى لتحقيق ارباح وثروات مشبوهه مكنتهم من الصرف على حملات أعلاميه يغلفها الخطاب الدينى لمهاجمه الشيوعيه والأتحاد السوفيتى ,وتشويه الدور السوفيتى داخل البلاد العربيه , وصرف نظر الشعوب العربيه عن الدور التقدمى الذى كان يقوم به الأتحاد السوفيتى لمناصره حركات التحرر ومساعده دول العالم الثالث فى النهوض بأقتصادها ,وتمكين قواها العسكريه من التصدى لقوى العدوان عليها , ومقاومه النظام الأمبريالى الأستغلالى للشعوب , والأعتماد على أمريكا بديلا عن الأتحاد السوفيتى – وكأن أمريكا هى حامى حمى المسلمين -.
ساهمت الحركات المتأسلمه وفى القلب منها الأخوان المتأسلمون فى مصر والدول العربيه فى أنهيار الأتحاد السوفيتى وأنفراد الولايات المتحده الأمريكيه بأرهاب الشعوب وخاصه فى الوطن العربى , ففرضت سيطرتها على معظم الأنظمه العربيه , وصار الهدف الأمريكى هو ازاله الخط الوهمى فى التفرقه بين أمريكا وربيبتها اسرائيل , ليدرك الجميع أن أمريكا هى اسرائيل ,وأن من يتخذ من أمريكا صديقا فليعلم أنه يتخذ من اسرائيل صديقا , وأن تهديد أمن اسرائيل هو بمثابه تهديد لأمن الولايات المتحده الأمريكيه , ولتحقيق هذا الهدف الأمريكى , لم يكن أمام الأداره الأمريكيه الا الحليف والعميل الذى ساهم معها فى أنحسار عدوها فى المنطقه العربيه –الأتحاد السوفيتى- وهم الأخوان المتأسلمون .
بعد أغتيال الشيخ أحمد ياسين والرنتيسى , أستطاعت المخابرات الصهيونيه بالأتفاق مع ملك الأردن حسين ,أن تستميل (خالد مشعل )على أثر قيامها بأنقاذ حياته بأرسالها ترياق السم الذى كان قد دسه له أحد عملائها فى الأردن , وبذلك أنقذت حياته ,وكان هذا خط البدايه لأستمالته بضمان الملك الأردنى بعد تنصيبه رئيسا للمكتب السياسى لحركه حماس الأخوانيه , واستغلت المخابرات الأمريكيه والصهيونيه عماله مشعل فى تنفيذ أنفراد حركه حماس الأخوانيه بحكم غزه لتفسيم القرار الفلسطينى وتفكيك لحمه الشعب الفلسطينى بفرض الأقتتال بين الفصائل الفلسطينيه وأهدار الدم الفلسطينى بعيدا عن العدو الصهيونى , وقبع خالد مشعل وعصابته الأخوانيه من أعضاء المكتب السياسى فى سوريا يتآمروا عليها وعلى حزب الله بأوامر صهيونيه وبالتحالف مع الأخوان المتأسلمين السوريين ,ونفذوا معا خيوط المؤامره الكونيه عليها , حنى يخرجوا سوريا من خندق المقاومه ضد اسرائيل وينهار حزب الله تبعا لذلك بأعتبار سوريا هى شريانه الحيوى , وخرج مشعل وعصابته الأخوانيه من دمشق وقبعوا فى الدوحه يوجهون أفرادهم الحمساويين بعيدا عن اسرائيل والى قلب سوريا وجههوا خنجرهم المسموم , وبما دربهم عليه حزب الله لقتال الصهاينه ,وبأمكانيات سوريا ,قتلوا شعبنا السورى وأهدروا دمه , وذلك خدمه لأسرائيل ولتحقيق الخلافه لجماعه الأخوان المتأسلمين , واضعين نصب أعينهم الهدف الذى فرضته عيهم أمريكا وعملائها (أن أمريكا واسرائيل صديقان )وأن العدو هم من يقاوم أسرائيل ويعادى أمريكا , ولذلك كانت ضالتهم فى أتهام الشيعه بأنهم العدو طالما يديرون المقاومه ضد أسرائيل ويقفون فى وجه مخطط أمريكا للأستحواذ على المنطقه – وبذلك لم يجد الأخوان المتأسلمون فى سوريا ثمه حرج من أستدعاء الناتو واستجلاب السلاح من العدو الصهيونى ,لتدمير سوريا , كما فعلوا فى ليبيا فدمروها وفككوها ومكنوا لأمريكا وفرنسا من الأستيلاء على بترولها , الذى كان فيما مضى يمول حركات المقاومه ضد اسرائيل .
فى مصر فرضت أمريكا على جماعه الأخوان المتأسلمين (عميلها )محمد مرسى ( والمعروف بدوره المخابراتى فى عمليه الكربون الأسود التى أطاحت بالمشير ابو غزاله , عن طريق وشايته بعالم الصواريخ المصرى الذى مازال محبوسا بالسجون الأمريكيه نتيجه وشايه مرسى به – وبأولاد مرسى ذوات الجنسيه الأمريكيه )لترشيحه رئيسا للبلاد , ومولت حملته الأنتخابيه عن طريق حاكم قطر السابق ,وزورت اراده الناخبين بما طبع لصالح مرسى من بطاقات أنتخابيه ,وجيىء بمرسى رئيسا لمصر , وكان لابد للرئيس وجماعته الأخوانيه , أن يقدما فرائض الولاء والطاعه وان يعبراعن شكرهما الجزيل للأداره الأمريكيه بأن يثبتا للجميع أن أمريكا وأسرائيل صديقا واحدا ,وأنه لايوجد عدو أسرائيلى , وصار (مرسى )يسابق الزمن لتحقيق أهداف المخابرات ألأمريكيه والصهيونيه , فأخرج حماس الأخوانيه من خندق المقاومه وساعد فى توجيه سلاحها الى الداخل السورى ,وتعهد بحفظ أمن أسرائيل من جهه قطاع غزه , وصار الهدف الأسمى لمرسى وعصابته الأخوانيه هو توطين الغزاويين فى سيناء , فألهم حماس بخطف الجنود المصريين فى سيناء وقتلهم , ومكن لحماس من أوكار تعيث الآن فسادا فى كل ربوع سيناء , حتى تتمكن من جعلها أماره للحمساويين ,ولكى ترتع اسرائيل بكل فلسطين لبيقى آمانها وأمنها محققا عبر الأخوان المسلمين , خاصه بعد أن جعلوا من الشيعه العدو الأول بدلا من اولاد عمومتهم بنو أسرائيل .
لكن تاريخ عماله وخيانه الأخوان النتأسلمين يقف عند اليوم 30\6\2013 عندما قادت حركه تمرد المصريه بشبابها البلاد الى سحب الثقه من هذا ال مرسى العميل لتخرج بقواها تقود بحر من البشر يموج فى كل المدن المصريه ويهدر من الأعماق (أنزل ياسيسى مرسى العميل مش رئيسى)- وتحقيقا لمبدأ الديمقراطيه الشعبيه المباشره ,وبعد أن سحب أكثر من 20 مليون مصرى الثقه من مرسى بنسبه فاقت ضعف ماحصل عليه فى انتخابات الرئاسه من أصوات , نزل الى الشوارع فى كل المدن والقرى أكثر من 30 مليون مصرى يعزلون عميل المخابرات الأمريكيه (محمد مرسى العياط).لتكون نهايته عبر السجون حزاءا بما فعل نكالا من الله .
وتتكالب الآن على الأراده الشعبيه المصريه التى -عزلت مرسى – الأداره الأمريكيه والصهيونيه لأنقاذ عميلهما , الذى حقق الهدف الأسمى وهو أن أمريكا واسرائيل صديق واحد , وهو ما أكدته صحيفه جيروزاليم بوست الأسرائيليه بأن مرسى حقق لأسرائيل 4 أشياء 1-أضفاء الصفه الدينيه على أتفاقيه السلام المصريه الأسرائيليه 2- تحقيق أمن اسرائيل بأخراج حماس من خندق المقاومه 3- فى ظل حكم مرسى سمح بوضع كاميرات صهيونيه داخل الأراضى المصريه لمراقبه الحدود 4- أوقد مرسى نار الفتنه بين السنه والشيعه وبذلك جعل من الشيعه عدوا بدلا من اسرائيل ,
وعلى ذلك تتصاعد دعوات قيادات الأخوان فى مصر بأستدعاء قوات الناتو ل تعيد مرسى العميل لحكم البلاد , والا دمرت مصر , كما أنهم يشعلون الآن نار الأرهاب فى سيناء ويقتلون الجنود وأخر دعواهم كانت محاوله أغتيال قائد الجيش الثانى الميدانى المصرى .
لكن .. شعبنا المصرى يدرك جيدا أن (جرذان ) الناتو هؤلاء القابعين الآن على منصه فى رابعه العدويه ,وكل من يلبوا دعوتهم من (الخرفان ) . لهم الى زوال – وأن رفاقهم الذين يتآمرون على مصرنا فى حماس ومن منهم يرفع صوره مرسى العميل والمعزول باراده شعبنا المصرى ضاربين عرض الحائط بهذه الأراده , لأولى بهم وأجدر أن يحرروا أرضهم من نجس بنى صهيون .
ولكن ولأنهم على الدرب سائرون مع جماعه الأخوان المتأسلمون الذين يعبرون الآن عن هدفهم المكنون بأعتبار أمريكا وأسرائيل صديق واحد ,وأن عدو الأخوان المتأسلمين هم الشرفاء والوطنيون ,وأن الدوله الوطنيه المصريه والسوريه والفلسطينيه هى عدوهم اللدود ولابد أن تباد , لذلك فهم حلفاء لبنى صهيون .
وعلى شعبنا العربى وقواه القوميه والوطنيه والناصريه ,أن تدافع عن وطنيتها ودولتها الوطنيه وقوميتها العربيه وهويتها العروبيه , بالقضاء على عملاء الناتو من الجرذان ومن ورائهم من قطعان الخرفان , المسميان بالأخوان المتأسلمين – حتى يتطهروطننا العربى من عمالتهم البغيضه التى تسيل الدماء فى سوريا وترفع مؤخرتها فى فلسطين لمن يدفع من الأتراك والقطريين , وتزكم الأنوف فى رابعه العدويه بفعل رائحتها الكريهه التى تدرك أنها حتى لو وجدت الماء لن تتطهر من ممارستها الرذيله بفعل ما أسموه (نكاح الجهاد ) أعوذ بالله .
كاتب ومحامى – مصرى
خاص بانوراما الشرق الاوسط - نسمح باعادة النشر شرط ذكر المصدر تحت طائلة الملاحقة القانونية

» LES ETATS UNIS TUENT DES MUSULMANS A GUANTANAMO !
» REPUBLIQUE islamik DES ETATS UNIS D'AMERIQUE
» Les Etats-Unis perdent l'utilisation d'une importante base a
» États-Unis: 1000 milliards $ pour l'Irak et l'Afghanistan
» Le nouveau satellite iranien fait flipper les Etats-Unis