Motus et bouche cousue

Habitué Nombre de messages : 3245 Date d'inscription : 17/09/2007

Soustara a écrit:

confiture a écrit:: Il parait que le harki arrêté et travaillant pour le compte de la madjoussie se fait appeler Timour !!

[

Il ne parle plus de la TURQUIE....et Erdogan

Peut-être depuis que son frère d'arme rafidhi lui a fait comprendre que, selon lui, le prince turc est finalement un vendu Laughing

Ils nous disaient alors, qu'ils arrivent.......y'a même une photo cool-blue

J'attends toujours que l'agence farce le confirme lol!

قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في كلمته أن النظام السوري يظلم ويقتل شعبه و هناك من يصفق له من نفس المذهب .

scratch

Il doit peut-être penser au harki Timour arrêté récemment en Turquie et travaillant pour l'iran !!

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

confiture a écrit:: Peut-être depuis que son frère d'arme rafidhi lui a fait comprendre que, selon lui, le prince turc est finalement un vendu
l'iran !!

De plus en plus il va en classer des vendus, pour finalement rester seul avec Nasro

Habitué Nombre de messages : 2844 Date d'inscription : 31/07/2005

ايران تزيح الستار عن صاروخ "مشكاة" بمدى 2000 كيلومتراعلن رئيس منظمة الجو فضاء التابعة لوزارة الدفاع الإيرانية العميد مهدي فرحي، اليوم الأحد، انه سيتم قريبا إزاحة الستار عن صاروخ "مشكاة" المصنع محلياً وهو من طراز كروز ويبلغ مداه 2000 كيلومتر.طهران (فارس) 09 سبتمبر 2012
وقال العميد مهدي فرحي في تصريح خاص لوكالة انباء فارس ان "قدرات صواريخ كروز الإيرانية قد تطورت خلال السنوات الماضية، حيث تمكنا من زيادة مدى هذه الصواريخ من 15 كيلومترا الى نحو 2000 كيلومتر".
واشار العميد فرحي الى انتاج صواريخ كروز من طراز "ظفر" و"نور" و"قادر" و"غدير" في مصانع وزارة الدفاع الإيرانية، مؤكدا ان ايران ستضم الى منظومتها الصاروخية قريبا نوعين من صواريخ كروز وهما "رعد" و"مشكاة" الذي يبلغ مداه 2000 كم.
واكد مساعد وزير الدفاع الإيراني ان "منظومات الدرع الصاروخية الموجودة في المنطقة لن تستطيع التصدي لقدراتنا الصاروخية"، مضيفا ان "الجمهورية الإسلامية الإيرانية تأمل الاتحصل اي مواجهة عسكرية في المنطقة، لكنها تحافظ في نفس الوقت على جهوزيتها التامة أمام أي اعتداء، حيث نؤكد للعدو ان جميع مزاعمه واهية".

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

2000 kms brrrrrrrrrrrr maman j'ai peur

Habitué Nombre de messages : 3245 Date d'inscription : 17/09/2007

Soustara a écrit:: 2000 kms brrrrrrrrrrrr maman j'ai peur

........Moi aussi !! Alors que 200 mètres auraient largement suffit lol!

Motus et bouche cousue - Page 29 Version4_%D9%86%D8%AC%D9%85%D8%A9%20%D8%AF%D8%A7%D9%88%D8%AF_340_309_

Motus et bouche cousue - Page 29 Outils-marteau-piqueur-00001

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

confiture a écrit:: ........Moi aussi !! Alors que 200 mètres auraient largement suffit

J'attends toujours mon marteau piqueur au fait

Habitué Nombre de messages : 2844 Date d'inscription : 31/07/2005

ايران تؤكد قدرتها على توفير الامن في الخليج الفارسيحمّل قائد القوات البحرية للجيش الإيراني الأميرال "حبيب الله سياري" القوات الاجنبية المتواجدة بالخليج الفارسي مسؤولية تدهور ودمار البيئة من خلال تواجدها بالمنطقة، مؤكداً قدرة ايران على توفير الامن في المنطقة و"لا حاجة للتواجد الأجنبي بذريعة إحلال الامن".طهران (ارنا) 10 سبتمبر 2012
وأشار الاميرال سياري الى ان "الغرب يستخدم وسائل اعلامه لشن هجوم اعلامي سلبي و تضخيم تواجده في منطقه الخليج الفارسي"، مضيفا ان "قوات بحرية الجيش الايراني ترصد بشكل تام كافة تحركات القوات الاجنبية في المنطقة"، مبينا ان "تنقل حاملة الطائرات الاجنبية في منطقه الخليج الفارسي يشكل تهويلا اعلاميا وتبخترا سياسيا ينطوي على عمليات نفسية".
وأكد القائد العسكري الايراني ان "قواته البحرية وبالتعاون مع سائر القوات المسلحة بالجمهورية الاسلامية الايرانية لن تسمح لحظة واحدة باقتراب القوات الاجنبية من حدود البلاد وان كان هناك تواجد لها فان يقتصر على المياه الحرة".
وبين ان "الوجود الاجنبي في الخليج الفارسي يودي الى زعزعة الامن و هدم البيئة وخلق مشاكل كثيرة لبلدان المنطقة".
وتابع سياري يقول ان "السفن الحربية الاجنبية ومن بينها السفن النووية تلحق اضرارا جسيمة ببيئة المنطقة من خلال تنقلها في مياه الخليج الفارسي الذي يعد بحرا شبه مغلق وكذلك من خلال تفريغها القمامة والزيوت المحترقة والاضرار الناتجة عن الوقود النووية".
وختم حديثه يقول ان "الجمهورية الاسلامية في ايران قد اعلنت مرارا انها قادرة بمفردها او بالتعاون مع الدول المطلة على الخليج الفارسي قادرة على توفير الامن في المنطقة".

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

Citation :: ايران تؤكد قدرتها على توفير الامن في الخليج

Comment faire confiance à un pays qui tarduit BAHREIN pour SYRIE...??

Avec la bénédiction du grand satan
الطبطبائي: دلائل توحي بتحول العراق لولاية
اعتبر النائب الكويتي د. وليد الطبطبائي أن الحكم على نائب رئيس الجمهورية العراقي طارق الهاشمي بالإعدام دليل على أن دولة العراق أصبحت ولاية إيرانية بمباركة أمريكية.

وقال الطبطبائي من حسابه على التويتر: "الحكم على نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي بالإعدام دليل على أن العراق صار ولاية إيرانية بمباركة أمريكية

http://islammemo.cc/akhbar/arab/2012/09/10/155415.html

Habitué Nombre de messages : 2844 Date d'inscription : 31/07/2005

من يتابع الإعلام الاسرائيلي هذه الأيام يلمس وجود حالة من الرعب تسود الاوساط الشعبية، وأخرى من الارتباك في دوائر صنّاع القرار، ونحن نتحدث هنا عن المجلس الوزاري المصغّر، صاحب الكلمة الاخيرة في مجالي الحرب والسلام.

الرعب الذي نشير اليه متشعب الأسباب، فهناك عملية التغيير التي تتسارع في مصر بعد سقوط نظام الرئيس مبارك، الصديق الصدوق لتل ابيب، وهناك غموض يتعمّق على الجبهة السورية، بعد ترجيح معظم الآراء ان الصراع المسلح فيها سيطول ربما لأشهر او حتى سنوات، اما الاستقرار في لبنان فقد بات على كف عفريت، والوضع فيه مهدد بالانفجار في اي لحظة.

التهديدات الاسرائيلية بقصف المنشآت النووية الإيرانية بدأت حدتها تخف يوما بعد آخر، وبات بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الاسرائيلي، الذي ملأ الدنيا جعجعة طوال الاشهر الاخيرة، يبحث عن سلم للنزول من الشجرة العالية التي صعد اليها في هذا المضمار.

الجنرال ديمبسي رئيس هيئة اركان الجيوش الامريكية صدم الاسرائيليين الذين يقرعون طبول الحرب ضد ايران عندما قال في تصريحات ادلى بها اثناء توقفه في لندن، ان بلاده لا تريد ان تكون جزءا من اي هجوم اسرائيلي على ايران ‘في الوقت الحالي’، وتزامنت هذه التصريحات مع تسريبات صحافية تتحدث عن رسالة بعثت بها إدارة اوباما الى ايران، عبر طرف ثالث، تؤكد عدم المشاركة الامريكية في الهجوم وتطلب عدم ضرب قواعدها العسكرية في منطقة الخليج العربي.
‘ ‘ ‘
السلم الذي يريده نتنياهو حاليا للنزول عن شجرته هو تحديد الإدارة الامريكية خطوطا حمراء واضحة لإيران: إما ان تمتنعوا عن تخصيب اليورانيوم، او تواجهوا هجوما عسكريا ساحقا، وتحديد سقف زمني لهذا الانذار.

الادارة الامريكية تدرس احتمال الرضوخ لهذا الابتزاز الاسرائيلي، وقبل اللقاء المتوقع بين نتنياهو والرئيس الامريكي باراك اوباما، على هامش دورة انعقاد الجمعية العامة للامم المتحدة في النصف الثاني من الشهر الحالي.

هناك نظرية رائجة في الغرب تقول ان الامريكان والاسرائيليين يتبادلون الأدوار، وانه لا خلافات بينهم، او ان هذه الخلافات هي بمثابة قنابل دخان مصطنعة، هدفها التضليل وتهيئة الأجواء لإنجاح عنصر المفاجأة في حال تقرر الهجوم.

الرئيس اوباما لا يريد حروبا جديدة، وهو الذي وجد نفسه في تركة ثقيلة تورطت فيها بلاده في كل من افغانستان والعراق، وهذا ما يفسر تردده في التدخل عسكريا في سورية استجابة لضغوط حلفائه الاتراك والعرب، ومشاركته على استحياء في قصف طائرات الناتو في ليبيا التي لعبت الدور الأكبر في إسقاط نظام العقيد معمر القذافي.

من استمع بالأمس الى اقوال السيد حسن نصر الله زعيم حزب الله، التي وردت في مقابلته مع قناة الميادين الفضائية، وجرى بثها امس الاول، يستطيع ان يتفهم اسباب هذا التردد الامريكي، وحالة الرعب الاسرائيلية.

السيد نصر الله قال بالحرف الواحد، وهو رجل لم نعهد عنه الكذب، انه يعلم علم اليقـــين ان القيادة الايرانية اتخـــذت قرارا بضرب جمـــيع القواعد العسكرية الامريكـــية في منطقـــة الخليــج العربي في حال تعرض ايران لهجوم اسرائيل لتدمير منشآتها النووية. واضاف ان امريكا تتحمل مسؤولية مثل هذا العدوان، لأن اسرائيل لا يمكن ان تقــدم عليه دون موافقة امريكية.

وما لفت النظر ايضا في هذه المقابلة تأكيد السيد نصر الله ان صواريخ الحزب ستصل الى كل نقطة في اسرائيل، في حال شنها اي عدوان على لبنان، ولم يستبعد دخول قواته منطقة الجليل الشمالية، وهذا كلام غير مسبوق، ولم يرد على لسانه او لسان اي مسؤول عربي من قبل.

امريكا تأخذ هذه التهديدات على محمل الجد، ومياه الخليج ستشهد في الايام القليلة القادمة مناورات بحرية امريكية ضخمة، تشارك فيها سفن حربية وغواصات وحاملات طائرات، تتركز حول نقطة اساسية وهي كيفية التعاطي مع اي خطوة لإغلاق مضيق هرمز الاستراتيجي في فم الخليج حيث يمر 17 مليون برميل من النفط الى العالم.
‘ ‘ ‘

ولا نعتقد ان الايرانيين لا يدركون حجم التفوق العسكري الاسرائيلي، والقدرة التدميرية الامريكية الهائلة، وقد تحدث حليفهم الأقوى في المنطقة السيد نصر الله عن هذه النقطة بوضوح عندما قال ان هناك استعدادا لامتصاص الضربة الاولى سواء في لبنان او في ايران، والرد بعد ذلك بالقدر نفسه او اكثر من القوة.

مؤسف ان يقف العرب متفرجين، وينتظرون مصيرهم المظلم مثل شهود الزور، او الزوج المخدوع. فأي حرب ستنفجر سيكونون وقودها، واي اتفاق لتجنبها سيدفعون ثمنه غاليا من أمنهم وسيادتهم وجيوبهم.

جميل ان تقلق اسرائيل، وان ترتبك واشنطن، نتيجة فقدانها لهيمنتها على المنطقة ومقدرات العالم بعد صعود نجم قوى استراتيجية عظمى توقفها عند حدها، وتلغي احتكارها لمنظمة الامم المتحدة ومجلس أمنها، وتعيش عملية إذلال اللجوء الى الجمعية العامة للأمم المتحدة، تماما مثلما كان يفعل العرب والروس اثناء الحرب الباردة هربا من الفيتو الامريكي ـ الاوروبي المنحاز والحامي لاسرائيل.

مللنا من إذلال هذا التحالف الاسرائيلي ـ الامريكي المسلط سيفه على رقابنا منذ ستين عاما، ولعل الحرب لو انفجرت تكون الكي الذي هو آخر العلاج.

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

]واشنطن "لإسرائيل": لا فائدة من وضع "خط أحمر" لإيران

أعلنت الولايات المتّحدة عدم استجابتها للمحاولات "الإسرائيليّة" الرامية لإقناعها بفرض "خطوط حمراء" يتعيّن على إيران عدم تخطيها إذا أرادت تجنّب تحرّك دولي بسبب برنامجها النووي.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية فيكتوريا نولاند، للصحافيين: "على الرغم من أنّ الرئيس الأمريكي باراك أوباما أعلن بوضوح أنه لن يسمح لإيران بامتلاك أسلحة نووية فإنه لا فائدة من فكرة فرض مهل نهائيّة أو وضع خطوط حمراء".

وأضافت: "من الأهمية أكثر أن نبقى مركزين على الضغوط على إيران وعلى إمكان أن تعمل ايران على تسوية هذا الوضع عبر الطرق الدبلوماسية التي عرضناها".

جدير بالذكر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كثّف من دعوته للمجتمع الدولي ولاسيما الحليف الأمريكي، إلى تحديد "خط أحمر" للنظام الإيراني كدليل حزم وحده قادر برأيه على إبعاد التهديد الذي تلوح به

إسرائيل لشن هجوم وقائي ضد المنشآت النووي

يشار إلى أن الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز كان قد قال وفق ما نشرته صحيفة جيروزليم بوست: "أعتقد أن الغرب يبحث عن السبل المتاحة أمامه لإحباط طموحات إيران النووية دون إراقة دماء".

وأضاف: "إذا لم تنجح تلك التدابير والإجراءات، فلا يزال الخيار العسكري مطروحًا على الطاولة".

من ناحية أخرى، سجلت العملة الإيرانية تراجعًا جديدًا بلغت نسبته حوالي 8% أمام الدولار في سوق التداول الحرة، وحاولت السلطات التعتيم على ذلك عبر منع تداول أسعار العملات على الإنترنت أو عبر الرسائل النصية القصيرة.

وبلغ سعر الدولار 26 ألفًا و400 ريال في سوق الصرف الحرة مقابل 24 ألفًا لدى إغلاق السوق الأحد، كما تراجع سعر الريال الإيراني مقابل الدولار الأميركي، وبلغت نسبة التراجع 5%.

وذكرت وكالة مهر للأنباء أن سعر العملة الخضراء يتذبذب "حول 26 ألف ريال"

Habitué Nombre de messages : 2844 Date d'inscription : 31/07/2005

L'Iran prêt à traquer les auteurs de la vidéo anti-islam

Mis à jour le 17.09.12 à 14h21

Le gouvernement iranien est prêt à traquer les créateurs de la vidéo islamophobe «L'innocence des musulmans» réalisée en Californie et dont la diffusion sur Internet a enflammé la rue dans le monde arabo-musulman la semaine passée.

«Le gouvernement de la république islamique condamne ce film déplacé et offensant», a déclaré le premier vice-président Mohammad Reza Rahmini, cité par l'agence de presse Mehr, lundi. «Il (le gouvernement) va certainement chercher, traquer et poursuivre la personne coupable qui a insulté un milliard et demi de musulmans à travers le monde», a-t-il ajouté.

Les dirigeants iraniens ont demandé aux Etats-Unis de présenter aux musulmans des excuses pour la diffusion de ce film présentant le prophète Mahomet comme un coureur de jupons et un imbécile. Rahmini n'a pas fourni de détails sur la manière dont le gouvernement iranien entendait poursuivre les auteurs du film, bien que la question ait fait l'objet d'une réunion gouvernementale, dimanche.

L'identité des auteurs de la vidéo demeure pour l'instant incertaine. Le clip, publié sur Internet en juillet, aurait été réalisé par un homme du nom de Sam Bacile qui serait probablement un pseudonyme, selon deux personnes liées au film.

Les autorités américaines ont interrogé samedi un chrétien copte du nom de Nakoula Basseley Nakoula, 55 ans, résident à Cerritos, dans la banlieue de Los Angeles, que plusieurs organes de presse ont lié à la production du film. L'interrogatoire visait à déterminer si Nakoula, condamné en 2010 pour fraude bancaire, avait violé les termes de sa
mise en liberté conditionnelle.

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

Citation :: L'Iran prêt à traquer les auteurs de la vidéo anti-islam

Ils ont qu'à commencer par détruire l'étoile de David ..

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

Menteur comme un rafidhi c'est pas facile de trouver, juste après que les rtesponsables Madjouss aient affirmés qu'aucun gardien de la révolution ne s etrouve en Syrie, voila que les photos disent le contraire

http://islammemo.cc/akhbar/arab/2012/09/19/155927.html

فقد نُحت على حجر القبر تفاصيل تشمل المعلومات التالية "الاسم: الرائد محرم ترك، البداية (تاريخ الولادة): 1/10/1357 (الهجري الشمسي) أي ما يعادل الخميس 30 مارس 1978، الطيران (الوفاة): 29/10/1390 (الهجري الشمسي) أي ما يعادل يوم الخميس 19 يناير 2012، مكان الاستشهاد: دمشق".

Motus et bouche cousue - Page 29 Version4_iran238979_340_309_

Motus et bouche cousue - Page 29 Dem18088_879

Habitué Nombre de messages : 2844 Date d'inscription : 31/07/2005

Prenez dans vos dents

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

أحمدي نجاد لنواب البرلمان الإيراني : كلوا "فضلاتكم
Mangez votre merde
Il demande à parler au grand satan, et conseille à ses députés de bouffer leur merde
سبَّ الرئيس الإيراني النواب الإيرانيين الذين احتجوا على اصطحابه 150 شخصاً إلى نيويورك، حيث يحضر الدورة السنوية للأمم المتحدة بقوله: "يأكلون خرا[]
http://islammemo.cc/akhbar/arab/2012/09/25/156276.html

Habitué Nombre de messages : 2844 Date d'inscription : 31/07/2005

NATIONS UNIES (Reuters) - L'Iran est menacé d'une action militaire de la part de "sionistes barbares" et les grandes puissances recourent à la menace contre certains pays afin de les asservir, a déclaré mercredi Mahmoud Ahmadinejad à la tribune de l'Assemblée générale des Nations unies.

"La menace persistante venant de sionistes barbares de recourir à une action militaire contre notre grande nation est un exemple clair de cette triste réalité", a dit Mahmoud Ahmadinejad, qui s'exprimait le jour de Yom Kippour, la fête du Grand Pardon, l'une des plus importantes du calendrier juif.

Israël laisse planer la menace d'un bombardement des installations nucléaires iraniennes car il soupçonne la République islamique de chercher à se doter secrètement de l'arme atomique. Téhéran assure que son programme nucléaire est purement pacifique.

Mahmoud Ahmadinejad achèvera en 2013 son deuxième et dernier mandat présidentiel.

S'exprimant pour la huitième et probablement dernière fois devant l'Assemblée générale de l'Onu, il a abordé des thèmes déjà évoqués lors de ses précédentes interventions dans cette enceinte.

Durant ses 33 minutes de discours, il a ainsi réclamé la création d'une "commission d'enquête indépendante" pour établir la "vérité" sur les attentats du 11 septembre 2001 aux Etats-Unis. Il s'est aussi plaint des "politiques et actions hégémoniques du sionisme mondial".

Lundi, à son arrivée à New York, Mahmoud Ahmadinejad a déclaré qu'Israël n'avait "aucune racine" au Moyen-Orient et qu'il serait "éliminé".

Le président américain Barack Obama a pour sa part déclaré mardi à cette même tribune que les Etats-Unis feraient "ce qu'ils doivent faire" pour empêcher l'Iran d'acquérir l'arme nucléaire.

Mahmoud Ahmadinejad a dénoncé mercredi l'"actuel ordre mondial tyrannique" dans lequel "la pauvreté est imposée aux nations et où les grandes puissances poursuivent leurs ambitions et leurs buts soit par la tromperie soit par la force".

"NOUVEL ORDRE"

"Il ne fait aucun doute que le monde a besoin d'un nouvel ordre et d'un nouveau mode de pensée", a-t-il ajouté, en dénonçant le matérialisme et l'absence de valeurs morales dans le monde actuel.

Sans citer les Etats-Unis, le président iranien a dénoncé l'influence américaine sur l'évolution du monde: "Allons-nous croire que l'intérêt des peuples du monde tient à coeur à ceux qui dépensent des centaines de millions de dollars pour des campagnes électorales?"

Il a défendu un "ordre (mondial) juste et équitable dans lequel tout le monde est égal devant la loi et dans lequel il n'y a pas deux poids deux mesures".

L'Onu, qui a imposé des sanctions à l'Iran en raison de son programme nucléaire, est incapable d'agir de manière juste à ses yeux car le Conseil de sécurité, au sein duquel cinq pays disposent d'un droit de veto, est dirigé par "un nombre restreint de gouvernements".

Les représentants des Etats-Unis, du Canada et d'Israël n'ont pas assisté à ce discours.

Les Etats-Unis ont pris cette décision en raison des propos tenus lundi par le président iranien sur Israël et en raison de Yom Kippour, a dit Erin Pelton, porte-parole de la représentation américaine à l'Onu.

"Ces derniers jours, nous avons vu M. Ahmadinejad utiliser une nouvelle fois son déplacement à l'Onu, non pas pour évoquer les aspirations légitimes du peuple iranien, mais au lieu de cela pour déverser des théories paranoïaques et des insultes répugnantes sur Israël", a dit Erin Pelton.

Les représentants des pays de l'Union européenne ont en revanche écouté le discours du président iranien.

"Les fois précédentes, nous avions quitté la pièce en raison de son antisémitisme, de ses menaces contre Israël et de ses théories du complot sur le 11-Septembre. Cette année, son seul crime a été l'incohérence", a dit un diplomate européen ayant requis l'anonymat.

Jean-Loup Fiévet et Bertrand Boucey pour le service français

Devenez fan de Yahoo! Actu sur Facebook et suivez-nous sur Twitter.Articles liésLes Etats-Unis boudent Ahmadinejad à l'ONUL'Iran est prêt à se défendre contre Israël, dit AhmadinejadLes USA entendent empêcher l'Iran d'avoir l'arme nucléaireNetanyahu demande à Obama une "ligne rouge" sur l'IranBarack Obama reprend la main sur la politique étrangèreLe Premier ministre israélien menace à nouveau d'attaquer l'IranObama et Hollande prennent la parole ce mardi à l'ONU New York : mobilisation contre Ahmadinejad
Zoomin.tv Le président Ahmadinejad rencontre Ban Ki-moon à l'ONU
AFPFrance

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

قائد فيلق القدس الإيراني في كردستان العراق لدعم الأسد
كشفت مصادر كردية عراقية، أن قائد فيلق القدس الإيراني، يقوم بزيارة إلى إقليم كردستان العراق، لدعم نظام الأسد وإقناع قادة الإقليم، بوقف دعم الجيش السوري الحر والمعارضة السورية.

ونقلت "العربية" عن هذه المصادر أن الجنرال قاسم سليماني، متواجد حالياً في السليمانية بإقليم كردستان العراق منذ أمس الأربعاء، في زيارة خاصة لم تعلن عنها طهران، وأنه اجتمع مع القيادات الكردية النافذة في إقليم كردستان العراق

Motus et bouche cousue - Page 29 Version4_qassem-solimaney_340_309_

Habitué Nombre de messages : 3245 Date d'inscription : 17/09/2007

Soustara a écrit:: [center][size=18]أحمدي نجاد لنواب البرلمان الإيراني : كلوا "فضلاتكم
Mangez votre merde
Il demande à parler au grand satan, et conseille à ses députés de bouffer leur merde
[font=Simplified Arabic][b]

Certes le grand Satan est un menteur Le brizidan iranien dit vrai et sait de quoi il parle : comment satan veut-il que nous gobions que l'Iran soit responsable de son échec en Afghanistan et en Iraq alors que ce même brizidan se plaignait de l'ingratitude de ce satan pour quant à l'aide fournie à envahir ces deux pays ? Laughing

Les américains mentent, le brizidan dit vrai et le harki tourne en rond Shit

7mn 43 !!!

https://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=FCqu1Fuao8M#t=459s

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

استجابةً لخامنئي.. برلمان إيران يتراجع عن استجواب نجاد

Motus et bouche cousue - Page 29 Version4_negadkham_340_309_

استجابتْ كتلة الأصوليين - أكبر كتلة داخل البرلمان الإيراني - لتعليمات المرشد علي خامنئي، وتراجعت عن مطالباتها باستجواب رئيس البلاد محمود أحمدي نجاد لفشل سياساته الاقتصادية وتحميله مسؤولية التدهور الأخير في العملة المحلية.

وأعلنت كتلة الأصوليين أنها ترى أن الاستجواب يثير التوتر في البلاد في الظروف الحالية بعد تشديد العقوبات، وما سماه بيان للكتلة صدر اليوم الخميس "مؤامرات الاستكبار العالمي".

وجاء هذا التراجع استجابة لتعليمات أصدرها المرشد علي خامنئي في خطابه الذي ألقاه الأسبوع الماضي في مدينة "بوجنورد" شمال شرق إيران، ودعا فيها إلى التهدئة وتجنب الخلافات الداخلية حتى انتهاء رئاسة أحمدي نجاد في يونيو من العام المقبل حيث ستجري الانتخابات الرئاسية، ولا يحق لأحمدي نجاد الترشح بعد ولايتين متتاليتين.

ويرفض خامنئي - رغم عدم إيمانه بأحمدي نجاد - استجواب الرئيس، مبررًا ذلك بالحفاظ على الوحدة الوطنية لمواجهة الضغوط الخارجية، ودعوته إلى اقتصاد مقاوم للخروج من نفق العقوبات.

‫وكان البرلمان الإيراني قد هيَّأ وثيقة رسمية حول استجواب نجاد وطالب بحضوره إلى داخل البرلمان، بسبب دعوته للحوار مع واشنطن، وأيضًا حول سياسته الاقتصادية التي يصفونها بالفاشلة.

ودعا عضو البرلمان أحمد توكلي وهو من التيار الأصولي النواب إلى تحرير شكوى جماعية إلى السلطة القضائية ضد الرئيس نجاد بدلاً من استجوابه؛ لأنه لا يتعامل بشكل لائق مع البرلمانيين.

وأكد النائب موسى الرضا ثروتي أن مساءلة نجاد هذه المرة تختلف عن السنوات السابقة، حيث تسيطر ظلال الأزمة الاقتصادية، وقال: "في حال عدم تعاطيه مع البرلمان، فسنطرح مشروع عدم قدرة الرئيس على حل المشكلات الاقتصادية بالبلاد، وبالتالي إقالته".

‫يذكر أن البرلمان الإيراني فشل في مارس الماضي في إدانة الرئيس بعد استجواب عاصف حضره أحمدي نجاد ومعه ملفات مهددًا بكشف أسرار كثيرة.

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

إيران تدمر قصر الشيخ خزعل آخر الأمراء العرب في الأحواز

قال نشطاء أحوازيون إن السلطات الإيرانية قامت بتدمير قصر الشيخ خزعل بن جابر الكعبي، آخر أمراء المحمرة الذي جنوب غرب إيران.

وأضاف المركز مضيفاً أن "الحكومة الحالية في إيران تسعى إلى تدمير الآثار التي تعود إلى العرب في هذا الإقليم".

]واتهم بيان المركز السلطات الإيرانية بأنها "تحرمنا من لغتنا وثقافتنا وتراثنا الشعبي، وتقوم بتدمير آثارنا التاريخية، كما تخطط لتقليص عدد العرب في الإقليم، وهو ما يعد تطهيراً عرقياً طبقاً للقوانين الدولية".

]واحتج النشطاء الأحوازيون على تدمير قصر الشيخ خزعل، وطالبوا المنظمات الدولية بالوقوف أمام محاولة السلطات الإيرانية طمس معالم العرب في الإقليم.

يشار إلى أن إيران تحتل إقليم الأحواز الذي يسمى أيضا "عربستان"، وتقوم بقمع العرب السنة، وتجبرهم على اعتناق المذهب الشيعي، وتنهب ثوراتهم، وتعدم كل من يجاهر بمذهبه السني فيهم

ز

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

المقاومة الأحوازية تحذر من أكاذيب الإعلام الإيراني ضدها
نشطاء أحوازيون يستنجدون بمرسي لإنقاذ سجنائهم في إيران
واشنطن تدين استمرار إعدام الأحوازيين بإيران خارج القانون
بريطانيا تدين انتهاكات إيران بحق العرب في الأحواز

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

أعلن لواء الإسلام عن تحرير مقرّ الرصد الجوي في الغوطة الشرقية بريف دمشق بعد معركة شرسة مع قوات النظام، احتل إثرها الثوار المقرّ وعثروا على وثائق ورسائل ومستندات تؤكد التورط الإيراني في الحرب في سوريا.
فبعد أن ظن السوريون لعقود أن هذا المقر مجرد مركز لرصد الأحوال الجوية، تبين أنه مركز للتجسس. ولعل عملية "أبابيل الصحراء"، التسمية التي أطلقها الثوار على عملية اقتحامهم للمقر، هي التي كشفت حقيقة هذا المركز، حيث دارت معارك ضارية بين قوات الأسد والجيش الحر.
أما أهم ما تم العثور عليه، فوثائق مهمة ومراسلات دقيقة تؤكد تورط إيران في حرب قتل وقمع الشعب السوري إلى جانب نظام الأسد. كما شوهدت في المكان صور للأسد وخامنئي.
إلا أن كشف الثوار لهذا الموقع والوثائق الخطيرة، جعل النظام يستشرس خوفاً من أن يتم فضحه. فشن حملة شعواء محلقاً بطائراته فوق المقر، إلى أن تمكن الثوار من السيطرة النهائية عليه.

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

Motus et bouche cousue - Page 29 Bachar-Al-Assad_Afp_Syrie_Generaux

Bachar al-Assad entouré de ses généraux, en 2003.

Un an et quatre mois de révolte et force est de constater que le régime sanguinaire de Bachar al-Assad tient toujours. Pourtant, il y a eu des défections. Celle de l’ambassadeur syrien en Iraq, Nawaf Fares, fidèle du régime depuis plus de 20 ans qui a rejoint les rangs de l’opposition le 11 juillet. Celle de Manaf Tlass, général de la Garde républicaine et ami d’enfance du dictateur, le jeudi 5 juillet, décrite comme un coup dur pour le régime. Cependant, le président syrien se méfiait de Tlass. Il l’avait mis à l’écart depuis plus d’un an, suite au refus de ce dernier de reprendre Baba Amr. Ainsi, si ces désertions sont significatives, elle semblent être des cas isolés (on ne sait d’ailleurs pas si Tlass compte rejoindre l’opposition).

Car les hautes sphères sont cimentées autour d’un noyau dur. De ce cercle dirigeant, cerveau de la répression, certains sont membres de la famille ou de la même tribu que Bachar et beaucoup sont issus de l’empire du Renseignement syrien. Lequel est responsable de nombreuses tueries et de la mise en place d’un « archipel de la torture », décrit par l”ONG Human Rights Watch (HRW). Et si certains étaient des proches du père al-Assad, Hafez, tous ont en commun le gel de leurs avoirs et de leurs comptes bancaires par les États-Unis ou par l’Union Européenne.

Espérer que l’un de ces fidèles fasse défection semble peu probable tant que le rapport de force militaire ne sera pas plus défavorable à Bachar al-Assad. Car tous sont directement liés à la répression et à la guerre sans pitié menée contre les insurgés. Ils risquent donc, si la dictature venait à tomber, d’être inculpés pour crimes de guerre et/ou crimes contre l’humanité, et d’être déférés devant la Cour Pénale Internationale ou devant des tribunaux nationaux. Cependant, la ” solution ” d’un gouvernement de transition d’une durée de un an, proposée mercredi 11 juillet par Bachar al-Assad à l’émissaire des Nations Unies et de la Ligue Arabe, Kofi Annan, réduit les risques judiciaires. La sortie la plus lente et la moins radicale possible amènerait à un marchandage pour éviter des sanctions au noyau dur du régime. Les 17 000 morts syriens, au bas mot, attendent plus que ce genre de simulacres.

Maher al-Assad, Commandant de la Garde républicaine

Plus jeune frère de Bachar, Maher est certainement le deuxième pilier du régime. Militaire de carrière, il est à la tête des forces d’élite les plus loyales, les mieux équipées et les plus entrainées de Syrie : la Garde républicaine et la Quatrième division blindée. Mais les ramifications de son pouvoir ne s’arrêtent pas là, Maher est aussi membre du Comité central, la deuxième plus haute sphère du parti Baas. Influent auprès de son frère, il fait partie de ceux qui ont persuadé Bachar de stopper l’ouverture politique du début de son règne, il l’est aussi au sein de la région. En 2005, le rapport préliminaire des enquêteurs de l’ONU sur l’assassinat du premier ministre libanais Rafik Hariri indique que Maher pourrait en être, avec Asef Shawkat, l’un des planificateurs… Lorsque les premières manifestations contre le régime ont commencé à Deraa, en mars 2011, la quatrième division blindée de Maher est envoyée pour écraser la révolte. Selon des militants pour les droits de l’homme, douze personnes ont été tuées. Dès lors, États-Unis et Europe ont pris des sanctions à son égard. Mais peu intimidé par ces mesures, Maher a continué son horrible boucherie. Une vidéo de mai 2011 le montre dans la banlieue de Damas en train de tirer sur des manifestants désarmés. Le Premier ministre turc, Recep Tayyip Erdogan, déclarait un jour à des journalistes : « [Maher] n’a pas un comportement humain, il court après la sauvagerie ».

Assef Shawkat, vice-ministre de la Défense

Né en 1950 à Tartous dans une famille alaouite de la classe moyenne, Asef Shawkat a rejoint l’armée à la fin des années 70. Gravissant peu à peu les échelons de la hiérarchie militaire, sa carrière décolle lorsqu’il se marie à Bushra, la fille d’Hafez al-Assad. Sa noce lui permet d’être dans les petits papiers du père et du fils (Bachar). Devenant rapidement le Responsable du Renseignement militaire officieux (il obtiendra le titre officiel en 2005), il fait la liaison avec les services du Renseignement américain et européen après les attentats du 11 septembre. Néanmoins, dès 2006, les États-Unis l’accusent « d’être une des clefs de la domination syrienne sur le Liban, mais aussi d’être l’un des principaux acteurs de la politique syrienne en matière de terrorisme ». À la mi-mai 2012, des militants de l’opposition le disent mort, empoisonné par les rebelles à Madhala. Mais alors qu’il se disait que d’autres hommes forts du régime (Hassan Turkomani, assistant du vice-président, Mohammed al-Shaar, ministre de l’Intérieur) avaient été tués avant de réapparaitre à la télévision, cela n’a jamais été le cas pour Shawkat. Apparemment toujours vivant, Shawkat aurait tué le 18 juillet à Damas par un attentat suicide de la rébellion, selon la télévision d’État. Le ministre de la défense, Daoul Rajha, aurait également été tué lors de l’attentat.

Rami Makhlouf, homme d’affaires

Premier cousin de Bachar, Rami Makhlouf est aussi le premier homme d’affaires du pays. Figure incontournable de la Syrie despotique, il a une emprise énorme sur la vie économique et est l’un des responsables du clientélisme et de la corruption endémique du pays. Héritier du business de son père (le frère de la femme d’Hafez), Makhlouf voit son empire prospérer après l’arrivée de Bashar. Il est le propriétaire de l’entreprise de télécoms Syriatel, de deux banques, d’une compagnie aérienne, d’une entreprise de BTP ainsi que de deux chaînes de télévision. Il est également le vice-président de la plus grande entreprise privée de Syrie (Cham Holding) et détient des parts dans des compagnies pétrolières et gazières. Un communiqué du Trésor américain le décrit comme « manipulant le système judiciaire et usant des services du Renseignement pour intimider ses rivaux ». Les États-Unis finissent par geler ses avoirs et par interdire les entreprises américaines traitant avec lui. À la suite de ces sanctions, Makhlouf déclarera à la BBC que cette décision était équivalente à « une médaille qu’on accroche sur sa poitrine »… « Disons-le franchement, Rami Makhlouf nous vole » scandaient les manifestants à Deraa. Mais en plus de voler le peuple, Makhlouf finance et aide la répression. Sa société Syriatel aurait coupé le réseau téléphonique en amont d’attaques du régime et aurait enregistré des conversations mobiles pour le compte des services du Renseignement. Quant à sa récente « fondation caritative », elle est en fait utilisée pour recruter des mercenaires.

Ali Mamluk, responsable des Renseignements généraux (Idarat al-Amn al-Amm)

La sécurité intérieure est dirigée par le redoutable Ali Mamluk. Selon un télégramme diplomatique ayant fuité, il aurait déclaré, lors d’une réunion sur le terrorisme avec des diplomates américains en 2010, que la sécurité intérieure syrienne était plus efficace dans la lutte contre le terrorisme car « nous sommes plus pratiques que théoriques ». Glaçant. Connu pour sa politique de suppression de toute opposition et de surveillance généralisée des citoyens, il aurait, selon les États-Unis, reçu de l’aide de la part du ministère iranien de Renseignement et de la Sécurité (MOIS). Celle-ci inclurait des technologies et des formations de surveillance de l’Internet et des réseaux sociaux. Les services dirigés par Mamluk ont également été très impliqués dans la répression sanglante de la ville de Deraa.

Zuhair Hamad, responsable délégué des Renseignements généraux

Selon des militants des droits de l’homme, Zuhair Hamad aurait joué un rôle important dans les arrestations massives des membres de l’opposition. Auparavant, il a dirigé une unité spéciale du Renseignement avec laquelle il a surveillé la presse, les chaines de télévision et les sites internet qui couvraient la Syrie. N’hésitant pas à appeler des journalistes pour des « clarifications », selon l’opposition.

Hafez Makhlouf, responsable des Renseignements généraux dans le gouvernorat de Damas

Ami d’enfance et cousin maternel de Bachar al-Assad, Hafez Makhlouf est le frère de l’homme d’affaires Rami Makhlouf. Selon le Trésor américain, il a participé aux « efforts du régime Syrien pour miner la démocratie libanaise. »

Abdul Fatah Qudsiya, responsable du Renseignement militaire

Abdul Fatah Qudsiya, alaouite né en 1953, est à la tête d’une des institutions clefs du régime, le Renseignement militaire. Horriblement efficace, elle prend en charge la sécurité des dirigeants du régime et a pour mission de s’assurer de la loyauté de l’armée. Le rôle clef de Qudsiya dans la répression lui a valu d’être listé par les États-Unis et l’Union Européenne .

Jamil Hassan, chef du renseignement de l’Armée de l’air

Au sein de l’empire du Renseignement syrien, une agence est plus redoutée que les autres et c’est le bourreau Jamil Hassan qui en est à la tête. Le Renseignement de l’Armée de l’air doit son pouvoir à Hafez al-Assad qui en était le dirigeant jusqu’à son coup d’État. L’organisation est connue pour avoir traqué sans relâche l’opposition islamiste (notamment les Frères musulmans) et pour utiliser les tortures les plus atroces. Dès fin avril 2011, ses soldats ont tiré à balles réelles pour disperser des manifestations dans Damas ainsi que dans plusieurs villes du pays, tuant en une seule journée 43 personnes selon les États-Unis.

Mohammed Nasif Kheirbek, Vice-président délégué à la sécurité

Membre de la même tribu que Bachar al-Assad, Mohammed Nasif Kheirbek est un vieux (75 ans) fidèle du régime qui a été très proche de Hafez. Dans un télégramme diplomatique américain ayant fuité, il est désigné comme l’un des « hommes clés dans les relations du régime avec l’Iran. » Ce qui serait confirmé par son voyage à Téhéran en juin 2011, pendant lequel il aurait rencontré le général Qasem Soleimani, le commandant de la force Al-Qods, l’unité d’élite du régime iranien. Il y aurait été question de l’ouverture d’une route de ravitaillement pour acheminer du matériel militaire via l’aéroport de Lattaquié.

Hisham Bekhtyar, Directeur du Bureau de la sécurité nationale du parti Baas (NSB)

À la tête de l’organe du parti Baas qui coordonne le travail des agences de renseignement syrien et qui conseille le président, Hisham Ikhtiar est un vieil autocrate du gouvernement. Il a longtemps été l’instigateur de la politique de soutien à des organisations terroristes comme le Hezbollah et de la déstabilisation politique du Liban. Il est également l’un des responsables de la répression impitoyable du soulèvement des Frères musulmans de la ville de Deraa en 1982.

Mohammed Dib Zaitoun, responsable du Bureau de la sécurité politique (PSD)

Mohammed Dib Zaitoun est à la tête du Bureau de la sécurité politique, l’entité surveillant l’activité politique nationale.

Rustum Ghazali, responsable du Renseignement militaire dans le gouvernorat de Damas

Partie prenante de la mainmise syrienne sur le Liban jusqu’au retrait des troupes en 2005, Rustum Ghazali aurait participé aux actions des troupes du régime à Deraa.

Dhu al-Himma Shalish, responsable de la sécurité présidentielle

Premier cousin de Bachar, Dhu al-Himma Shalish est en charge de sa sécurité. Il serait responsable de livraisons d’armement illégales au régime de Saddam Hussein et aurait participé à la répression du printemps syrien.

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

ندوة "صَدَق النفيسي وكَذَبَ الصفويون

انطلقت ندوة "صَدَق النفيسي وكَذَبَ الصفويون" بديوان النائب الكويتي السابق د. وليد الطبطبائي بمشاركة مجموعة من المتحدثين بالندوة، منهم الشيخ حامد العلي، والمستشار ناصر المصري النائبين السابقين، وأسامة المناور، والناشط نهار الهاجري.

وبدأ الطبطبائي بقوله: "الهدف من الندوة هو الأمن الإستراتيجي، ونحن حريصون على عدم تفكيك البلد خاصة دماء العراقيين والسوريين التي تسيل بدعم من إيران، ونحن نقول للشيعة العرب: هذه ليست ثورتكم.. إنما الفُرس يمتطون مذهبكم لتحقيق أهدافهم".

وأضاف: "إيران هي من سعت لتفجير مرقد العسكري والحسينيات حتى يطلب عرب الشيعة مساعدتها ولكي تزرع الفتنة، ونحن لسنا في مواجهة مع الشيعة إنما نحن ضد التوسع الفارسي الصفوي".

وقال الناشط نهار الهاجري: "الدكتور النفيسي لم يشمل الشيعة في كلمته، إنما قال: (بعض) فلماذا تطارده الحكومة؟! كلما تحدثنا عن الخطر الإيراني اتهمونا بالطائفية!!، في حين استضاف خالد الشطي المعارضة البحرينية ولم يحاسب".

وتابع: إن "المتسللين الإيرانيين بازدياد في الأيام الأخيرة والخطر كبير، يجب أن تعي الحكومة ولن نسكت".

من جهته، قال الشيخ حامد العلي: "ليس هناك خلايا نائمة بل نحن النائمون؛ فهم يعملون بوضوح، أما كلام النفيسي عن الفرس لا يجاريه أحد لأنه أخبرهم من الداخل وهو كنز ثمين، خاصة أن الخطر الإيراني يتمدد في فراغ ونحن من يصنع الفراغ".

وأضاف العلي: "يجب أن نحذِّر مصر من إيران، وفي نفس الوقت نحذِّر دول الخليج من محاربة الثورة المصرية، المشروع الصفوي مشروع دموي ومدمر، وما يحدث في سوريا يظهر الحقد الذي يحملونه".

وقال د. ناصر المصري: "نحن أمة أعزنا الله بالإسلام ونحن نستجدي بالآخرين! يا حكومة الكويت يجب أن تستعدوا لمن نعتبرهم أعداءنا مثل إيران وحكومة المالكي".

وأضاف: "د. عبد الله النفيسي بالنسبة لنا رمز ولن نتخلى عنه، ويجب أن تتحد دول الخليج حتى نواجه إيران؛ هناك حقل مسجد سليمان في الأحواز احتلته إيران عام 1924 وهو من أكبر حقول النفط في العالم".