jeuner le jour de Achoura et sa realite...

Salam ala man Ittaba'a Houda El Thaqalain..wa laanatou Allahi ala A'adaihim.



:: صوم يوم عاشوراء ::

الشيخ محمد هادي اليوسفي

عـاشـوراء عـلـى وزن فـاعـولاء, مـختومة بالألف الممدودة، وتصح بالألف المقصورة بلا همزة (عـاشـورى), (1) فـهي صفة مؤنثة لليلة العاشرة من الشهر القمري العربي، وغلبت على الليلة الـعـاشـرة من اول الشهور القمرية العربية (المحرم الحرام), ولذلك لا يوصف بها اليوم، فلا يقال: اليوم العاشوراء, وانما يقال: يوم عاشوراء بنحو الإضافة، بحذف الليلة، والتقدير: يوم ليلة عاشوراء, والموصوف الليلة محذوف. ولا ريـب في استعمال الكلمة واشتهارها في ليلة العاشر من محرم الحرام، ذكرى شهادة الامام سيد الـشهداء ابي عبد الله الحسين بن علي (عليه السلام), وقد نص اللغويون على إنها (اسم إسلامي)(2)، (ولم يعرف في الجاهلية)(3). وعليه فكيف نفسر ما جاء في الخبر:

1ـ عـن عـائشة قالت: كان يوم عاشوراء تصومه قريش في الجاهلية، وكان رسول الله يصومه في الـجـاهـلية، فلما قدم المدينة صامه وأمر بصيامه، فلما فرض رمضان ترك يوم عاشوراء, فمن شاء صامه ومن شاء تركه(4).

2ـ عـنها قالت: كان يوم عاشوراء تصومه قريش في الجاهلية، وكان النبي يصومه، فلما قدم المدينة صـامه وأمر بصيامه، فلما نزل رمضان، كان رمضان الفريضة، وترك عاشوراء, فكان من شاء صامه ومن شاء لم يصمه(5). وكأنها عللت صومهم فيه.

3ـ عـنها قالت: كانوا يصومون عاشوراء, قبل أن يفرض رمضان، وكان يوما تستر فيه الكعبة، فلما فـرض الله رمضـان، قال رسـول الله (صلى الله عليه وآله): (مـن شـاء أن يـصـومـه فـلـيصمه، ومن شاء أن يتركه فليتركه)(6). فـكيف التوفيق بين هذا وبين ما مر من نص اللغويين على أن اسم عاشوراء اسم إسلامي لم يعرف في الـجـاهـلـية ؟ وإذا كانوا يصومونه لأنه كان يوما تستر فيه الكعبة، فلماذا أضيف إلى وصف الليلة (عـاشوراء) كما مر؟ ولم تكن الكعبة تستر في الليل طبعا قطعا. أم هل وصفوا اليوم المذكر بصفة التأنيث؟ فالعجب من العرب كيف غاب عنهم هذا؟ والجاهلية هي عهد ما قبل الإسلام، فإذا كان النبي (صلى الله عليه وآله) يصوم يوم عاشوراء في الجاهلية فلماذا تركه بعد الإسلام ؟ فلو كان تركه لمخالفة المشركين فلماذا رجع إليه بعد الهجرة؟ هذا ما روي عن عائشة، وتلك هي التساؤلات التي تفرض نفسها بلا جواب شاف كاف.

la suite.........


وجاء في مجموعة ثانية:

1ـ عن ابن عباس قال: قدم النبي (صلى الله عليه وآله) فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء, فقال: (ما هذا)؟ قالوا: هذا يوم صـالح، يوم نجى الله بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى (عليه السلام)، قال: (أنا أحق بموسى منكم). فصامه وأمر بصيامه(7).

2ـ عـنه إن الـنـبـي لما قدم المدينة وجدهم يصومون يوما (يعني يوم عاشوراء), فقالوا:هذا يوم عظيم، وهو يوم نجى اللّه فيه موسى واغرق آل فرعون، فصام موسى شاكر الله. فقال: (أنا أولى بموسى منهم). فصامه وأمر بصيامه(.

3ـ عـنه قال: لما قدم النبي المدينة وجد اليهود يصومون عاشوراء, فسئلوا عن ذلك فقالوا: هذا هو اليوم الذي اظهر اللّه فيه موسى وبني إسرائيل على فرعون، ونحن نصومه تعظيما له، فقال رسول اللّه (صلى الله عليه وآله): (ونحن أولى بموسى منكم) فأمر بصومه(9).

4ـ عـنـه قـال: قـدم الـنبي المدينة واليهود تصوم عاشوراء, فقالوا: هذا يوم ظهر فيه موسى على فرعون، فقال النبي لأصحابه: (انتم أحق بموسى منهم، فصوموا)(10).

5 عـنـه قال: لما قدم رسول الله المدينة واليهود تصوم عاشوراء, فسألهم، فقالوا: هذا اليوم الذي ظهر فيه موسى على فرعون، فقال النبي: (نحن أولى بموسى منهم)(11).

6ـ عـن أبـي مـوسـى الأشـعـري قال: دخل النبي المدينة وإذا أناس من اليهود يعظمون عاشوراء ويصومونه، فقال النبي: (نحن أحق بصومه). فأمر بصومه(12).

la suite...




7 عنه قال: كان يوم عاشوراء تعده اليهود عيدا, فقال النبي: (فصوموه انتم)(13). هـذا مـا روي عـن ابن عباس وأبي موسى الأشعري، وليس فيه أن اليهود كانوا يسمونه عاشوراء, فـلـعـلـه كان صوم اليهود إذ ذاك موافقا لليوم العاشر من المحرم. فما واقع الحال عند اليهود قديما واليوم ؟ جـاء فـي دوائر الـمـعـارف الـبـريـطـانـيـة والـفـرنـسية والألمانية، إن احتفال اليهود بنجاة موسى وبني إسرائيل يمتد سبعة أيام، لا يوما واحدا فقط. أمـا صوم اليهود فهو في اليوم العاشر, ولكنه ليس العاشر من المحرم، بل من شهرهم الأول: تشري ويـسمونه يوم كيپور, أي يوم الكفارة، وهو اليوم الذي تلقى فيه الإسرائيليون اللوح الثاني من ألواح الـشـريـعة العشر, ولم يكن ذلك يوم نجاتهم من فرعون، بل بعد نجاتهم من فرعون، وميقات موسى (عليه السلام), وابـتـلائهـم بـعبادة العجل، ورجوع موسى من الميقات إليهم، وإعلان اشتراط قبول تـوبـتـهم بقتل بعضهم لبعض، وبحصولهم على العفو من رفقائهم، ولذلك فقد خصص اليوم الذي قبل كـيـپـور بتبادل العفو فيما بينهم، وخصص يوم كيپور للصيام والصلاة والتأمل، لاعتباره أقدس أيام اليهود. والتقويم اليهودي المستعمل اليوم عندهم شهوره قمرية، ولذلك فعدد أيام السنة في السنوات العادية 353 او354 او355, ولكنهم جعلوا سنواتهم شمسية بشهور قمرية، ولـذلـك فـلهم سنوات كبيسة، ففي كل سنة كبيسة يضاف شهر بعد آذار الشهر السادس باسم آذار الـثـانـي فـيكون الشهر السابع، ويكون نيسان السابع الشهر الثامن، وعليه تكون أيام السنة الكبيسة 383 او384 او385 يوما(14). هـذا هـو الـتـقـويـم الـيـهودي المستعمل لديهم قديما واليوم، ولم ينقل عنهم أي تقويم غيره. تلك احـتفالاتهم بنجاتهم من الفراعنة تمتد أسبوعا لا يوما واحدا فقط, وليس لهم فيه يوم صوم ولهم يوم صـوم هو يوم عيد كيپور العاشر من شهرهم الأول تشري، ولكنه يوم كفارتهم وقبول توبتهم وليس يـوم نـجـاتـهم من الفراعنة. ولا ننكر وقوع توافق بين تقويمين في زمان ما, ولكنه قد يقع في سنة واحدة فقط بعد عشرات بل مئات السنين، وعلى فرض وقوع توافق بين يوم كيپور العاشر من شهر تشري وبين يوم عاشوراء العاشر من شهر المحرم الحرام، بعد تسعة أشهر من قدوم النبي (صلى الله عليه وآله) إلى الـمـدينة، فلماذا لم يذكر يوم كيپور وأطلق عليه يوم عاشوراء؟ وما وجه أطلاق استحباب صوم يـوم عـاشـوراء العربي الإسلامي عوضا عن عيد كيپور العبري اليهودي، مع القول بان النبي (صلى الله عليه وآله) والمسلمون أولى من اليهود بموسى (عليه السلام), مع إن نجاته وإياهم لم تكن، لا في عيد كيپور ولا في يوم عاشوراء. ويـلاحـظ عـلـى خـبـري أبي موسى الأشعري انه في الأول يقول: وإذا أناس من اليهود يعظمون عـاشـوراء ويـصـومـونه، بلا ذكر لوجه تعظيمهم ليوم عاشوراء وصومه، ولا ذكر لوجه أحقية المسلمين بصومه. وفي الثاني يقول: كان يوم عاشوراء تعده اليهود عيدا, فقال النبي: (فصوموه انتم), بلا ذكر لوجه كـون يوم عاشوراء عيدا عندهم، ولا ذكر لوجه أمره (صلى الله عليه وآله) بصومه، وكأنه يقابل بين الأمرين: بين صوم المسلمين فيه، وعده اليهود عيدا, دون الأولوية. ويلاحظ على الخبرين أمران آخران أيضا:

La suite..............


الأول: قال في الأول: وإذا أناس من اليهود يعظمون عاشوراء, وقال في الثاني: كان يوم عاشوراء تعده الـيـهـود عـيدا, فعلق وصف العيد وتعظيم اليهود على يوم عاشوراء, ولا وجه لذلك، وقد مر نص الـلـغـويين على انه اسم إسلامي لم يعرف في الجاهلية، أي قبل الإسلام، وعليه فكيف عرف اليهود عاشوراء قبل الإسلام ؟.

الـثـانـي: انه قال في الثاني: قال النبي (صلى الله عليه وآله) (فصوموه انتم), وقال في الأول: (نحن أحق بصومه). فأمر بصومه وجوبا أم استحبابا؟ وظاهر الأمر الوجوب كما قالوا, وعليه فيخلو الخبر عن ذكر مدى هذا الأمر إلى متى كان أو يكون ؟ وكذلك تخلو منه أخبار ابن عباس. وذكـرت الـمـدى أخـبـار عـائشة: فلما فرض اللّه رمضان قال رسول اللّه (صلى الله عليه وآله): (من شاء أن يصومه فليصمه، ومن شاء أن يتركه فليتركه). وقد ذكروا بلا خلاف إن فرض اللّه صيام شهر رمضان بنزول القرآن الكريم به في منتصف السنة الثانية للهجرة، أي انه لم يكن بين هجرته وبين نزول القرآن بفرض رمضان غير عاشوراء واحدة، وإذا كـان قد أمر بصيامه مواساة لموسى (عليه السلام) شكر لنجاته، على قول يهود المدينة له بعد هجرته، جـوابا عن سؤاله عن صومهم يوم عاشوراء, إذن فعاشوراء الأولى قد مضت ولم تأت الثانية ليصوموا يـومـهـا, حـتـى نـزل الـقرآن بفرض رمضان، فما معنى كانوا يصومون عاشوراء قبل أن يفرض رمـضان ؟ وكذلك ما عن عائشة أيضا قالت: كان عاشوراء يصام قبل رمضان، فلما نزل رمضان من شاء صام ومن شاء افطر(15).

وعـنهـا قـالت: كان رسول اللّه أمر بصيام عاشوراء, فلما فرض رمضان كان من شاء صام ومن شاء افطر(16). وكأنه أمر بالصيام فقط ولم يصوموه.

وهـناك خبر آخر عن حميد بن عبد الرحمن انه سمع معاوية بن أبي سفيان على منبر يوم عاشوراء عـام حج يقول: يا أهل المدينة، أين علماؤكم ؟ سمعت رسول اللّه يقول: هذا يوم عاشوراء, ولم يكتب اللّه عليكم صيامه، وأنا صائم، فمن شاء فليصم ومن شاء فليفطر(17).

فـهذا يتضمن تنكرا لصيام قريش في الجاهلية، وليصام اليهود كذلك، وينص من أول يوم على الندب والاستحباب دون الوجوب، ولكن يلاحظ عليه أمران:

الأول: انه يتضمن اعترافا بعدم علم علماء أهل المدينة بالحديث عن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله).

la suite.............


الثاني: أفكان هذا قبل الهجرة ؟ أم بعدها؟ أم بعد فتح مكة ؟ فمتى سمعه معاوية ؟ وإذا كان لليهود تقويم عبري يخصهم يختلف تمام الاختلاف عن التاريخ العربي القمري، وإذا لم يكن يوم عاشوراء يوم نجاة موسى (عليه السلام) وبني إسرائيل من فرعون، فلا يصح ما جاء في بعض كتب الحديث مما نسب إلى رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) من أخبار في عاشوراء, تتضمن انه يوم نجاة موسى وبني إسرائيل من الـفـراعـنة، فهو يوم عيد الخلاص، والى جانبه ذكريات أخرى، منها انه يوم خلق الأرض والجنة وآدم (عليه السلام), فهو عيد الخلق، وهو يوم نجاة نوح من الغرق، ونجاة إبراهيم من الحرق. هـذا, وقد روى الشيخ الفقيه أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي، بسنده عـن نـصـر بـن مـزاحـم المنقري ( م 212 هـ) عن عمر بن سعد, عن ارطاة بن حبيب، عن فضيل الرسان، عن جبلة المكية قالت: سمعت ميثم التمار (رضوان الله عليه) يقول: واللّه لتقتلن هذه الأمة ابن نبيها في الـمحرم لعشر مضين منه، وليتخذن أعداء اللّه ذلك اليوم يوم بركة، وان ذلك لكائن قد سبق في علم اللّه تعالى ذكره. اعلم بذلك بعهد عهده إلى مولاي أمير المؤمنين (عليه السلام). قـالـت جـبـلة: فقلت: يا ميثم، وكيف يتخذ الناس ذلك اليوم الذي يقتل فيه الحسين بن علي (عليه السلام) يوم بركة ؟ فبكى ميثم، ثم قال: سيزعمون بحديث يضعونه انه اليوم الذي تاب اللّه فيه على آدم (عليه السلام), وإنما تاب اللّه عـلى آدم في ذي الحجة، ويزعمون انه اليوم الذي استوت فيه سفينة نوح على الجودي، وإنما استوت على الجودي يوم الثامن عشر من ذي الحجة، ويـزعـمـون انـه الـيـوم الـذي فـلـق اللّه فـيـه الـبحر لبني إسرائيل، وإنما كان ذلك في شهر ربـيـع الأول(18)، ويـزعـمـون انـه اليوم الذي قبل اللّه فيه توبة داود. وإنما قبل اللّه توبته في ذي الحجة، ويزعمون انه اليوم الذي اخرج اللّه فيه يونس من بطن الحوت. وإنما أخرجه اللّه من بطن الحوت في ذي القعدة. ثـم قـال مـيـثم: يا جبلة، إذا نظرت إلى الشمس حمراء كأنها دم عبيط فاعلمي أن سيدك الحسين قد قتل(19).


هوامش:

1- راجع مجمع البحرين، مادة عشر.

2- النهاية في غريب الحديث والأثر 3:240.

3- الجمهرة في لغة العرب 4: 212.

4- صحيح البخاري، كتاب الصوم.

5- صحيح البخاري، كتاب تفسير القرآن، سورة البقرة.

6- صحيح البخاري، كتاب الحج، الباب 47.

7- صحيح البخاري، كتاب الصوم: 30.

la suite et la fin..........


8- صحيح البخاري، كتاب أحاديث الأنبياء: 60.

9- صحيح البخاري، كتاب مناقب الأنصار, الباب 52.

10- صحيح البخاري، كتاب تفسير القرآن، سورة يونس.

11- صحيح البخاري، كتاب تفسير القرآن، سورة يونس.

12- صحيح البخاري، كتاب مناقب الأنصار, الباب 52.

13- صحيح البخاري، كتاب الصوم: 30.

14- دوائر المعارف البريطانية: الانجليزية والفرنسية والألمانية.

15- صحيح البخاري، كتاب تفسير القرآن، سورة البقرة.

16- صحيح البخاري، كتاب الصوم: 30.

17- صحيح البخاري، كتاب الصوم: 30.

18- و هـذا ينفق مع ظاهر أخبار ابن عباس وأبي موسى الأشعري، من انه (صلى الله عليه وآله) لما قدم المدينة وقـدمـهـا فـي ربـيـع الأول بلا خلاف رأى اليهود يصومون اليوم، ويقولون:انه يوم نجاة موسى وبني إسرائيل من فرعون والغرق، لا يوم عاشوراء.

19- أمالي الشيخ الصدوق: 110, ط. بيروت.

Assalam;

Que cette journée de DEUIL de ACHOURA, qui rappelle à ceux qui aiment AHLOU BEYTI RASSOULOU ALLAHI, aswaws, leur fasse prendre conscience des TRAGEDIES que vivent les musulmans aujourd'hui, en IRAK, en Tchétchénie, en Afghanistan, et la BOUCHERIE de GAZA, identique à celle de KERBALA, quand des SOUDARDS aux ordres d'un PAIEN superficiellement "islamisé" ORDONNA que l'on ERADIQUA la DESCENDANCE de Rassoulou Allah, aswaws, pour laisser place à la DYNASTIE OMEYADE et aux QOREYCHITES DJAHILIENS....

SALAM AUX CROYANTS


Voici quelques hadiths tirés d'ouvrages Shiites qui disent que jeûner Ashoûra efface les péchés d'une année et que le Prophète (saws) pratiquait ce jeûne.



1er Hadith :

عن علي عليه السلام قال : " صوموا يوم عاشوراء التاسع والعاشر احتياطاً فإنه كفارة السنة التي قبله ، وإن لم يعلم به أحدكم حتى يأكل فليتم صومه

source :

مستدرك الوسائل 1/594 ، جامع أحاديث الشيعة 9/475


Traduction :


D'après Ali (as) : "Jeunez les jours de Achoura, les 9ème et 10ème jours, car vraiment il est une année de remise des pêchés et si quelqu'un n'est pas avisé de ce jour de sorte qu'il a commencé à manger et bien complétez le reste du jour en jeune".



-----------------------



2ème Hadith :

ةوعن الصادق رحمه الله قال : من أمكنه صوم المحرم فإنه يعصم صاحبه من كل سيئة

source :

وسائل الشيعة 7/347 ، الحدائق الناضرة 13/377 ، جامع أحاديث الشيعة 9/474


Traduction :

D'après l'Imam Ja'far as Sadiq (as) : "Que celui qui peut jeuner les jours de Moharram, qu'il le fasse car il le protège de tous pêchés".




-----------------------



3eme Hadith :

عن جعفر عن أبيه عليهما السلام أنه قال : " صيام يوم عاشوراء كفارة سنة

source :

تهذيب الأحكام 4/300 ، الاستبصار 2/134 ،جامع أحاديث الشيعة 9/475 ، الحدائق الناضرة 13/371 ، صيام عاشوراء ص 112 ، الوافي 7/13 ، وسائل الشيعة 7/337 .
hadith No 13, page 300 de ce site shiite :

http://www.al-shia.com/html/ara/books/tahzib-4/a68.html


Traduction :

D'après l'imam Ja'far (as) d'après son père muhammad al baqir (as) : "Le Jeune de Achoura, équivaut à la remise des pêchés d'un an."



-----------------------



4eme Hadith :

عن أبي الحسن عليه السلام أنه قال : " صام رسول الله صلى عليه وآله يوم عاشوراء

source :

تهذيب الأحكام 4/29 الاستبصار 2/134 ، الوافي 7/13 ، وسائل الشيعة 7/337 ، جامع أحاديث الشيعة 9/475 ، الحدائق الناضرة 13/370-371 ، صيام عاشوراء ص 112 .

hadith No 12, page 300 de ce site Shiite :


http://www.al-shia.com/html/ara/books/tahzib-4/a68.html


Traduction :


D'après Abi l Hassan (ie Ali) (as) : "Le Prophète saws a jeuné le jour de Achoura"

confiture a écrit:

Traduction :
D'après Abi l Hassan (ie Ali) (as) : "Le Prophète saws a jeuné le jour de Achoura

Tu ne parles pas du même prophète que le leur, chez eux il s'appelle Abdallah Ibnu Saba.

Ouaga a écrit:

confiture a écrit:

Traduction :
D'après Abi l Hassan (ie Ali) (as) : "Le Prophète saws a jeuné le jour de Achoura

Tu ne parles pas du même prophète que le leur, chez eux il s'appelle Abdallah Ibnu Saba.

Et que dis-tu de ça ??

[ 13841 ] 4 ـ وبإسناده عن أحمد بن محمد ، عن البرقي ، عن يونس بن هاشم (1) ، عن جعفر بن عثمان (2) ، عن جعفر بن محمد ( عليهما السلام )
____________
الباب 20
فيه 8 أحاديث

1 ـ التهذيب 4 : 299 | 906 ، والاستبصار 2 : 134 | 438 .
2 ـ التهذيب 4 : 299 | 905 ، والاستبصار 2 : 134 | 437 .
3 ـ التهذيب 4 : 300 | 907 ، والاستبصار 2 : 134 | 439 .
(1) في التهذيب : جعفر بن محمد بن عبيد الله .
4 ـ التهذيب 4 : 333 | 1045 .
(1) في المصدر : يونس بن هشام .
(2) في المصدر : حفص بن غياث .

( 458 )

قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كثيرا ما يتفل يوم عاشوراء في أفواه الاطفال المراضع من ولد فاطمة ( عليها السلام ) من ريقه ، فيقول : ما نطعمهم (3) شيئا إلى الليل ، وكانوا يروون من ريق رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، قال : وكانت الوحش تصوم يوم عاشوراء على عهد داود ( عليه السلام ) .
[ 13842 ] 5 ـ وبإسناده عن علي بن الحسن ، عن محمد بن عبدالله بن زرارة ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن أبان بن عثمان الاحمر ، عن كثير النوا ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : لزقت السفينة يوم عاشوراء على الجودي ، فأمر نوح ( عليه السلام ) من معه من الجن والانس أن يصوموا ذلك اليوم ، قال أبوجعفر ( عليه السلام ) : أتدرون ما هذا اليوم ؟ هذا اليوم الذي تاب الله عز وجل فيه على آدم وحواء ، وهذا اليوم الذي فلق الله فيه البحر لبني إسرائيل فأغرق فرعون ومن معه ، وهذا اليوم الذي غلب فيه موسى ( عليه السلام ) فرعون ، وهذا اليوم الذي ولد فيه إبراهيم ( عليه السلام ) وهذا اليوم الذي تاب الله فيه على قوم يونس ، وهذا اليوم الذي ولد فيه عيسى بن مريم ( عليه السلام ) ، وهذا اليوم الذي يقوم فيه القائم ( عليه السلام

http://www.alseraj.net/a-k/hadith/wasael-10/v21.html#182

Citation :

قال : وكانت الوحش تصوم يوم عاشوراء على عهد داود ( عليه السلام ) .

Mais le melon EL BATIKH aussi faisait le jeûn, parce que c'st un nacibi

http://www.dd-sunnah.net/records/view/id/1652/

Assalam;

Petit exercice:

A supposer que Rassoulou Allah, aswaws, selon les dires des "histo RIENS" sounis, ait effectivement émigré et arrivé à Mecqua, le jour du 10 Moharrem, an 1.= Jour de Achoura, au cours duquel les "juifs jeûnaient", ce qui est évidemment FAUX, puisque ce jour ils prennent du pain NON levé "Azim", et c'est tout, voir mon article ci-dessus.
Voyons avec le convertisseur du gouvernement Koweitien, à quoi correspond cette date.

http://www.phys.uu.nl/~vgent/islam/islam_tabcal.htm

10 Moharrem, an 1 H. = correspond selon le calendrier Koweitien, à la date du "calendrier Julien OLD style, d'alors", puisque le calendrier Grégorien, ne viendra qu'après, au 24 JUILLET 622.
Donc, l'émigration N'a pas eu lieu au PRINTEMPS, qui correspond à la fête traditionnelle des "juifs de la PÂQUE".

Maintenant, prenons la date de l'ASSASSINAT de Sayed Al Husseyn, as, le 10 Mouharrem, 61 H.

Voyons à quoi cela correspond selon ce calendrier du gouvernement du Koweit:
10 Moharrem 64 H = Lundi 7 Septembre 683
10 Moharrem 63 H = Jeudi 18 Septembre 682
10 Moharrem 62 H = Samedi 28 septembre 681
10 Moharrem 61 H = Mardi 9 Octobre 680.

En conséquence, la date de l'ASSASSINAT de Sayidouna Alhousseyn, as, est dans tous les cas, en AUTOMNE ( Septembre - Octobre) et en AUCUN cas, au PRINTEMPS qui est la date de sortie d'Egypte, des Banou Isra'il.

Dans la même veine, si on veut bien faire l'effort de les croire, que Rassoulou Allah, aswaws, serait arrivé le 10 Mouharrem, an 1H, voyons à quoi correspond cette date ?

Convertisseur de dates JUIF:
Vendredi, 26 juillet, 0622 (10 Mouharrem an 1 H)
La date juive correspondante est:
Av 10, 4382*

Selon le convertisseur Koweitien, cela correspond à
10 Moharrem an 1H = Samedi 24 juillet 622 CE, calendrier Julien.

En conséquence, Rassoulou Allah, aswaws, selon cette version a émigré en fin Juillet 622, et son petit fils a été ASSASSINE en Septembre 681, le jour de Achoura.

Cependant, nombre d'ouvrages d'histoire, nous disent qu'il a émigré le 8 Rabi'a athani de l'année correspondant à 622, (An 1H).
Voyons à quoi cela correspond selon notre convertisseur Koweitien: 21 Octobre 622 !!!

En conséquence, en faisant un effort COLOSSAL, d'approximations pour plaire à la thèse "officielle",

Rassoulou Allah, aswaws, a émigré le 8 Rabi'a Al Athani, qui correpond au 21 Octobre 622. (hypothèse 1)
Rassoulou Allah, aswaws, a émigré le 10 Mouharrem 1H, qui correspond au 24 Juillet 622. (Hypothèse 2)
Sayidouna Alhousseyn, as, a été assassiné le 10 Mouharrem 62 H, qui correspond au 28 Septembre 681.

Nulle part, nous ne cadrons avec la fuite d'Egypte, qui a bien eu lieu au PRINTEMPS....
Pessah (Pâque) Fête célébrée pendant sept jours, du 15 Nisan au 21 Nisan
Célébration de la sortie d'Égypte, de la fin de l'esclavage
Ex 12,3; Ex 23,15 ; Lv 23,5 ; Nb 28,16 ; Dt 16,1
Fête du printemps : on offre une mesure de la nouvelle récolte d'orge le deuxième jour
Fête des ""azymes" : prescription de manger des pains sans levain , en commémoration du départ précipité d'Egypte
Ex 13,3 ; Ac 12,3 ; Ac 20,6 ; 1Co 5,8
Fête de la Pâque : référence au passage de l'Ange de la mort par-dessus les maisons des enfants d'Israël .Ce terme désigne aussi le sacrifice, le premier soir, d'un agneau qui est rôti et mangé à la hâte avec des herbes amères
Ex 12,1;Ex 12,27
Repas pascal de Jésus
Mc 14,12 ; Jn 18,28 ; Jn 19,14 ; Jn 31,36 ; 1Co 5,7
Lecture du Cantique des Cantiques
---------------

N O M
JOURS

F E T E S
http://www.ebior.org/Chronologie/calendrier.htm#nisan

1.(7) NISAN
30
Mars-avril
15 premier jour de Pessah

21 dernier jour de Pessah
Ex 12,2;Est 3,7;Ne 2,1

Nommé Aviv en Ex 13,4;Ex 23,15;Ex 34,18;

Tu t'es posée un seul instant une question.....
Et si les juifs de Madina ne suivait pas le calendrier Grégorien comme les Chrétiens orthodoxes..??
Essaie d'être pour une fois intelligent.

Citation :

Un problème, apparu plus tard, est la différence des pratiques entre les églises occidentales et les églises orthodoxes. Les premières adoptent le calendrier grégorien pour calculer la date de Pâques, alors que les dernières utilisent toujours le calendrier julien originel

Lui intélligent,
la adhonnouhou kadhalik...innahou bighaba'i al homori al ahliyati allati nouhiya 3an akliha...bal innaha la a3qalou minhou!!!!

Ouaga a écrit:

Tu t'es posée un seul instant une question.....
Et si les juifs de Madina ne suivait pas le calendrier Grégorien comme les Chrétiens orthodoxes..??
Essaie d'être pour une fois intelligent.

Citation :

Un problème, apparu plus tard, est la différence des pratiques entre les églises occidentales et les églises orthodoxes. Les premières adoptent le calendrier grégorien pour calculer la date de Pâques, alors que les dernières utilisent toujours le calendrier julien originel

Tu es vraiment dur à cuire et surtout à comprendre ce qui est pourtant aisément démontrable.

Il y a entre le calendrier Julien et le calendrier Grégorien, une différence de 21 jours, mais cela n'a rien à voir de toutes façons, avec l'objet de notre démonstration.

L'ERREUR commise par les FALSIFICATEURS de hadiths, porte non pas sur quelques jours, mais sur 6 mois....

La sortie d'Egypte a eu lieu au Printemps, l'arrivée de Rassoulou Allah, aswaws, à Médine, DEBUT de l'ETE, et l'ASSASSINAT de son petit fils, Sayidouna Al Husseyn, as, au MILIEU de l'AUTOMNE.

Simple question de bons sens.

En tous cas, celui qui veut jeûner est libre, ce qui est repréhensible, c'est le MENSONGE qui consiste à INVENTER, un hadith, pour CACHER l'assassinat dont ont été responsables les "musulmans qui ont obéï" à YAZID ASSAFAH, que la Malédiction d'Allah, soit sur lui, et ceux qui le soutiennent.

Il ne faudrait pas être idiot tout de même, et croire pareilles INEPTIES:

Penses-tu sérieusement que Rassoulou Allah, aswaws, ait attendu de venir à Médine, pour que les juifs lui apprennent l'Histoire des religions ????
Qu'il n'ait pas connu de juifs à Mecqua, AVANT d'émigrer à MEDINE ???

Croire ces "isra'iliyate", revient à croire aux " Ayate shaytanya", qu'a utilisées le Zindiq Salman Rushdie, qui les aussi tirées des SIHAHS, sauf que ces soi-disant "sihahs", ne le sont que pour ceux qui "veulent bien y croire", et faire comme les chrétiens, dire que ce n'est pas une question de LOGIQUE, mais de FOI, comme l'affirme BENOIT quelque chose....

En conclusion Ya Si Ouaga, pour ma part, je t'ai donné TOUS les éléments pour que tu puisses te faire ta propre OPINION:

Te sachant malgré ton "militantisme anti Ahl Beyt, as", un bon musulman selon les critères des AWAM, je suis convaincu que tu sauras faire un bon usage des outils que j'ai mis à ta disposition.

Citation :

En conclusion Ya Si Ouaga, pour ma part, je t'ai donné TOUS les éléments pour que tu puisses te faire ta propre OPINION:

J'évite de t'écire plus de 5 lignes pour ne pas t'embruiller, mais je répète ma question :
-Et si les juifs de Madina suivait le calendrier lunaire..??
-Qui a dit qu'ils suivaient le calendrier Grégorien..??

La sortie d'Egypte a eu lieu au temps de Feraoun et à cette époque les juifs suivaient le calendrier LUNAIRE

Ouaga a écrit:

Citation :

En conclusion Ya Si Ouaga, pour ma part, je t'ai donné TOUS les éléments pour que tu puisses te faire ta propre OPINION:

J'évite de t'écire plus de 5 lignes pour ne pas t'embruiller, mais je répète ma question :
-Et si les juifs de Madina suivait le calendrier lunaire..??
-Qui a dit qu'ils suivaient le calendrier Grégorien..??

La sortie d'Egypte a eu lieu au temps de Feraoun et à cette époque les juifs suivaient le calendrier LUNAIRE

Les juifs ont TOUJOURS suivi, comme d'ailleurs les arabes, le calendrier avec 13 mois, dont NISSAN, qui a été interdit par le CORAN, ci-dessus je t'ai mis le texte du CORAN, qui interdit ce mois, et fait justement référence à la pratique juive.

Avec l'introduction du 13ième mois de NISSAN, tous les 3 ans, on a un surcroît de 33 jours que l'on rattrape en intercalant le mois de NISSAN.

C'est pour cela que le calendrier JUIF de toutes les époques, est un clandrier HYBRIDE, lunaire avec 12 mois, de 29 à 30 jours, puis qui s'adapte aux SAISONS, donc solaire, tous les 4 ans.

Grégorien ou Julien, (asma3oun samaytoumouha antoum wa aba3ouhoum), pour les chrétiens, mais pour ALLAH, contrairement aux juifs et aux arabes Qoreychites pré-islamiques, l'année c'est 12 MOIS.

SALAM AUX CROYANTS




Le calendrier juif est un calendrier luni-solaire adopté au IV° siècle après J-C après réforme du calendrier ancien, et fondé sur les lunaisons et l’année tropique. Le calendrier ancien fixait déjà les règles de calcul de La Pâque juive : 14° jour de la lunaison de Nissan, qui avait été celle de l’équinoxe du printemps de l’année de l’Exode. Cette date subissait des déplacement considérables, du fait du désaccord entre 2 cycles de la Lune et du Soleil : le cycle lunaire (de 19ans) comprend 12 années communes de 12 mois (alternativement de 30 ou 29 jours), soit 354 jours, mais parfois 353 ou 355 suivant le jour où tombe le 1° jour de l’année, et 7 années embolismiques (les 3°, 6°, 8°, 14°, 17°, 19°) de 13 mois (alternativement de 30 ou 29 jours), soit 384 jours, mais parfois 383 ou 385 suivant le jour où tombe le 1°jour de l’année. Le 13 ° mois (Véadar) est intercalé entre Adar et Nissan. La date de Pâque avance donc chaque année de 11 jours par rapport à l’année solaire, puis recule de 30 jours aux années embolismiques.



L4origine de ce calendrier est à rechercher dans le calendrier babylonien.


Avant la captivité des Hébreux à Babylone :
Il y a peu d'éléments dans l'Ancien testament sur cette période.
L'année comportait douze mois lunaires. Les mois étaient numérotés et seuls quatre noms de ces mois sont rapportés par la Bible : Abib (premier mois), Ziv (deuxième mois), Ethanim (septième mois) et Bul (huitième mois).
Il semble que ce soit Moïse qui ait donné aux Juifs un calendrier religieux. L'année commençait avec la Pâque (Pessah) commémorant l'exode hors d'Égypte.
D'autres fêtes étaient liées aux semailles et au moissons et cet enracinement du calendrier juif dans une tradition agricole tend à nous faire penser que le calendrier lunaire était adapté aux années solaires par ajout périodique de mois supplémentaires. Mais la Bible n'en fait pas mention.
Le calendrier civil, lui, faisait débuter l'année le septième mois du calendrier religieux.

Pendant et après la captivité des Hébreux à Babylone :
N'étant pas eux-mêmes de bons astronomes, les Hébreux adoptent, lors de l'exil à Babylone, le calendrier babylonien et font leurs les noms des mois babyloniens en les adaptant à leur propre langue. Ils font alors débuter l'année religieuse aux environs de l'équinoxe de printemps.
Le calendrier d'Hillel :
Comme nous l'avons vu jusqu'à maintenant, le calendrier Hébreu était basé sur des observations (moisson, lune nouvelle, coucher du soleil..) qui ne pouvaient prospérer. Comment, par exemple, faire connaître le début du mois à tout le monde juif quand les Samaritains émettent de faux signaux, quand les Romains interdisent l'envoi d'émissaires ou la réception de témoin et quand, surtout, le peuple juif est dispersé aux quatre coins du monde antique suite aux sévices de Titus ?
La solution arrive par le Sanhédrin en 359 (ou 358) de notre ère et en la personne de Hillel II qui le préside à cette époque. Il instaure en effet une sorte de "calendrier perpétuel" qui est toujours en usage de nos jours en Israël.




YA Blèche douktour, qui t’as dit que les juifs d’Arabie avaient eux aussi adopté ce nouveau calendrier.

J'aimerais que tu fasses un rêve pour demander à ton cousin Hillel pour lui demander la raison du changement de l'ancien calendrier.

Guellek démonstration

[ 13842 ] 5 ـ وبإسناده عن علي بن الحسن ، عن محمد بن عبدالله بن زرارة ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن أبان بن عثمان الاحمر ، عن كثير النوا ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : لزقت السفينة يوم عاشوراء على الجودي ، فأمر نوح ( عليه السلام ) من معه من الجن والانس أن يصوموا ذلك اليوم ، قال أبوجعفر ( عليه السلام ) : أتدرون ما هذا اليوم ؟ هذا اليوم الذي تاب الله عز وجل فيه على آدم وحواء ، وهذا اليوم الذي فلق الله فيه البحر لبني إسرائيل فأغرق فرعون ومن معه ، وهذا اليوم الذي غلب فيه موسى ( عليه السلام ) فرعون ، وهذا اليوم الذي ولد فيه إبراهيم ( عليه السلام ) وهذا اليوم الذي تاب الله فيه على قوم يونس ، وهذا اليوم الذي ولد فيه عيسى بن مريم ( عليه السلام ) ، وهذا اليوم الذي يقوم فيه القائم ( عليه السلام

http://www.alseraj.net/a-k/hadith/wasael-10/v21.html#182

Pour information.
HILLEL :

http://fr.wikipedia.org/wiki/Hillel_II

confiture a écrit:

YA Blèche douktour, qui t’as dit que les juifs d’Arabie avaient eux aussi adopté ce nouveau calendrier.

Au lieu de fermer ta gueule et reconnaître ta nullité, tu te la ramènes après le combat pour faire le ZOZO, et tenter d'INSULTER comme à ton habitude, au lieu de RECONNAITRE que ma DEMONSTRATION a porté un coup DECISIF à vos chimériques CROYANCES basées sur du VENT, en IGNORANT le CORAN et les VERITABLES porteurs de la SOUNA, c'est à dire les Ahl el Beyt, as, et leurs partisans.

Tu fais PITIE, va essuyer ta BAVE, et va JAPPER ailleurs, ici on discute sérieusement.
Contentes-toi, de contribuer si tu le peux sinon si c'est pour COPIER COLLER n'imporet quoi, même HORS SUJET, pour nous montrer que toi aussi tu SAIS, je te réponds, que GOOGLE était et demure à ta disposition, pour VERIFIER les FALLACIES qui remplissent ton disque MOU, et l'empêchent d'APPRENDRE la VERITE qu'ont tenté d'enseigner MES PARENTS, MES ANCÊTRES et enfin MON AIEUL Mohamed Salla Allahou 3alaihi wa Alihi wa Sallem.

Sinon, et si tu ne peux rien apporter de POSITIF, contentes-toi de LIRE, et de poser des questions, pour que je te guide dans ton apprentissage, même si tu n'as encore AUCUN NIVEAU pour apprendre.

Quant à Hillel ou aux autres, JE SAIS choisir mes SOURCES en fonction de ce que je VEUX PROUVER.

ithivirix a écrit:

au lieu de RECONNAITRE que ma DEMONSTRATION a porté un coup DECISIF à vos chimériques CROYANCES basées sur du VENT

Ta démonstration a du succès dans une Houzayniat, pas avec des sunnis.
Va montrer ta démonstration à ton Maasoum :

Ouaga a écrit:

ithivirix a écrit:

au lieu de RECONNAITRE que ma DEMONSTRATION a porté un coup DECISIF à vos chimériques CROYANCES basées sur du VENT

Ta démonstration a du succès dans une Houzayniat, pas avec des sunnis.
Va montrer ta démonstration à ton Maasoum :

عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال :

لزقت السفينة يوم عاشوراء على الجودي ، فأمر نوح ( عليه السلام ) من معه من الجن والانس أن يصوموا ذلك اليوم

SALAM CROYANTS



Meskine ithriiviw.

Il pense que c’est facile d’enseigner en dehors d’une houzayniat.



On a déjà évoqué la possibilité que les juifs d’Arabie pouvaient ne pas utiliser le calendrier de Hillel.

D’autres possibilités doivent être considérées. Celle concernant le calendrier arabe par exemple.

Les arabes , d’antan, utilisaient aussi le calendrier luni-solaire ; ainsi, ils intercalaient un mois (tous les 3 ans) entre le dernier et le premier mois, (ce qui faisait une année à 13 mois).

A la 9° année de l’hégire, le Coran a interdit ce mode de calcul. Ceci suppose donc que les arabes l’utilisaient même après l’arrivée de Salla Allahou aleyhi wa sallem à Médine.

La question est : est-ce qu’ils avaient apporté la correction sur les 9 années précédentes ?

Il n’est pas dit que le Prophète (salla Allahou aleyhi wa sallem) avait ordonné le jeûne dès les premiers jours de son arrivée ; ça pouvait-être dans l’année qui avait suivie son arrivée !!

D’autre part, cette arrivée avait eu lieu durant le mois de Mouharrem ; un mois qui, si je puis dire, tombait à la même époque (année luni-solaire).

En apportant les corrections nécessaires, en prenant en considération les mois intercalaires, le Mouharrem (lunaire) pourrait correspondre au mois de Nissan de l’année ayant suivie celle de l’arrivée de Salla Allahou aleyhi wa sallem à Médine.



Comme je te l’ai déjà dit, j’ai d’autres hypothèses et je trouve malhonnête de la part d’un Douktour de ne prendre en considération que quelques paramètres pour enfin pondre une conclusion épousant à la perfection ses croyances.



P.S.

Un exercice pour toi :

Un parcelle de terre a 1000 pieds de long et 100 coudées de large.

Quel age a le fellah ?

Salam ala man ittaba'a Houda El Thaqalainn
Tes copies et colles n'ont RIEN preuve`"legitimite`" de jeuner le 9eme et 10eme jour de Achoura..Mais malheureusement vous[salafo-wahabito] ne savez meme pas comment saisir la science des Hadith et versions..,l'auteur de [url]Wasail el shia [/url]a seulement ramasse tte les hadiths et versions[faible authentique ,prefabriquee..etc]sans authentiquer aucun d'eux..Sinon je peux transporter des Hadiths du meme livre qui Illicite de jeuner le 9eme et 10eme?? ..si vous etre vraiment des experts dans ce domaine et votre intention est de connaitre la verite, vous aurez mieux poster aussi les autres versions qui contredisent votre croyance sur le jeune de Achoura et puis discuter le sujet selon les normes du recherche...je vous donne qlques versions:

[ 13846 ] 1 ـ محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن زرارة بن أعين ومحمد بن مسلم جميعا ، أنهما سألا أبا جعفر الباقر ( عليه السلام ) عن صوم يوم عاشوراء ؟ فقال : كان صومه قبل شهر رمضان ، فلما نزل شهر رمضان ترك


الحسين ، عن محمد بن سنان ، ( عن أبان ، عن عبدالملك ) (1) قال : سألت أبا عبدالله ( عليه السلام ) عن صوم تاسوعاء وعاشوراء من شهر المحرم ؟ فقال : تاسوعاء يوم حوصر فيه الحسين ( عليه السلام ) وأصحابه رضي الله عنهم بكربلاء ، واجتمع عليه خيل أهل الشام ، وأناخوا عليه ، وفرح ابن مرجانة وعمر بن سعد بنوافل (2) الخيل وكثرتها ، واستضعفوا فيه الحسين ( عليه السلام ) وأصحابه كرم الله وجوههم ، وايقنوا أن لا يأتي الحسين ( عليه السلام ) ناصر ، ولا يمده أهل العراق ، بأبي المستضعف الغريب ، ثم قال : وأما يوم عاشوراء فيوم اصيب فيه الحسين ( عليه السلام ) صريعا بين أصحابه ، وأصحابه صرعى حوله ، أفصوم يكون في ذلك اليوم ؟ ! كلا ورب البيت الحرام ، ما هو يوم صوم ، وما هو إلا يوم حزن ومصيبة دخلت على أهل السماء وأهل الارض وجميع المؤمنين ، ويوم فرح وسرور لابن مرجانة وآل زياد وأهل الشام ، غضب الله عليهم وعلى ذرياتهم ، وذلك يوم بكت عليه (3) جميع بقاع الارض خلا بقعة الشام ، فمن صامه أو تبرك به حشره الله مع آل زياد ممسوخ القلب مسخوط عليه ، ومن ادخر إلى منزله فيه ذخيرة أعقبه الله تعالى نفاقا في قلبه إلى يوم يلقاه ، وانتزع البركة عنه وعن أهل بيته وولده ، وشاركه الشيطان في جميع ذلك .
[ 13848 ] 3 ـ وعنه ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن جعفر بن عيسى أخيه قال : سألت الرضا ( عليه السلام ) عن صوم يوم عاشوراء ، وما يقول الناس فيه ؟ فقال : عن صوم ابن مرجانة تسألني ؟ ذلك يوم صامه الادعياء من آل زياد لقتل الحسين ( عليه السلام ) ، وهو يوم يتشائم به آل محمد ، ويتشائم به

أهل الاسلام ، واليوم الذي يتشائم به أهل الاسلام لا يصام ولا يتبرك به ، ويوم الاثنين يوم نحس قبض الله فيه نبيه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وما اصيب آل محمد إلا في يوم الاثنين ، فتشائمنا به ، وتبرك به عدونا ، ويوم عاشوراء قتل الحسين ( عليه السلام ) وتبرك به ابن مرجانة ، وتشائم به آل محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، فمن صامهما أو تبرك بهما لقى الله تبارك وتعالى ممسوخ القلب ، وكان محشره مع الذين سنوا صومهما والتبرك بهما . http://www.alseraj.net/a-k/hadith/wasael-10/v21.html#182