Islam et actualité
Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
Islam et actualité

Actualité et société
 
AccueilPortailRechercherDernières imagesS'enregistrerConnexion
Le deal à ne pas rater :
Pokémon EV06 : où acheter le Bundle Lot 6 Boosters Mascarade ...
Voir le deal

 

 Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire

Aller en bas 
2 participants
AuteurMessage
ithviriw
Habitué
ithviriw


Nombre de messages : 4469
Date d'inscription : 31/07/2005

Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire Empty
MessageSujet: Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire   Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire Icon_minitimeMar 3 Juil - 15:15

موضوع نشر في جريدة الرياض السعوديه
إسلام بلا إسلاموية .. الإسلام والتاريخ


محمد بن علي المحمود

كلما كانت الأمة ماضوية في وعيها العام : في قيمها ومبادئها ، في آمالها وطموحاتها ، في تصوراتها عن الذات وعن الآخر ...إلخ ؛ كان تفكيك التاريخ ضرورة معرفية وضرورة حياتية ، بحيث لايمكن وضع اللبنات الأولى للنهضة ( أيا كانت هويتها ، وأيا كان مجالها ) إلا بعد أن يُعادَ تفكيك ، ومن ثَمَّ ، تركيب التاريخ من جديد ( تركيبه على مستوى الوعي به ) ؛ لأن التاريخ ، في السياق الحضاري لأية أمة تعيش التاريخ ، وتعتاش على التاريخ ، هو عبء كبير ، وأشد ما فيه من عِبئيّة ، أنه لايمكن تجاوزه إلا من خلاله . وهذا لا يكون إلا بتحطيم صنمية التاريخ ، ابتداء من تحطيم التصور المُصنَّم الموهوم عن التاريخ كصيرورة ، وانتهاء بتعرية وفضح وقائع وشخصيات ذلك التاريخ .

إن التقليديين الانغلاقيين يريدونها معركة مواقف وانتماءات وتحالفات ، لا معركة أفكارٍ وتصورات. يريدونها التفافا عقائديا دوغمائيا حول مواقف مبدئية ( مزعومة ) لايمكن التفكير فيها ؛ حتى يتمكنوا من تجييش الأتباع للصراع ؛ دون أن يتركوا لهؤلاء الأتباع فرصة التفكير فيما هو محل البحث

إذن ، لا أحد يتجاهل التاريخ ، رغم كل الدعاوى المطالبة بتجاهل التاريخ . كلٌّ يريد توظيف التاريخ لمنطلقاته الإيديولوجية الخاصة ؛ حتى ولو كان هذا التوظيف سلوكا مُضمرا في صورة الصمت المُتعمّد عن التاريخ ، أو عن بعض التاريخ . ومن هنا ، كان الالتفاف والتمركز حول بعض الشخصيات التاريخية ذات الأبعاد الرمزية ، والاحتراب عليها ، لا يعكس موقفا من التاريخ لذات التاريخ ، لذات الحقيقة فيه ؛ بقدرما يعكس موقفا من تحَدّيات الحاضر ، واشتغالا على رهاناته ، والتي هي موضوع الصراع الحقيقي لذلك الإنسان الراهني ، المتواري خلف التاريخ ، والذي يبدو وكأنه يعتاش على التاريخ .

مثلا ، الدفاع عن الاستبداد والطغيان في التاريخ ، هو دفاع عن الاستبداد والطغيان في الحاضر . الجميع يعرف هذا ، ومع هذا لا يعترف به إلا القليل ، إذ كلٌّ يُدافِعُ عن منطلقاته في الماضي للوصول إلى أهدافه النفعية في الحاضر . ما يعني بالضرورة أن ساسة الفكر وساسة الحكم يضحكون - بتحالفٍ غير نزيه - على عقول جماهير التقليدية ؛ عندما يُزيّفون لهم التاريخ ؛ وفق ما تقتضيه مصلحة الظلم والطغيان .

يستحيل أن يُدافِع أيَّ أحدٍ ( وبأية صورة من صور الدفاع ) عن الاستبداد والطغيان والفساد والظلم والقهر في الماضي إلا من تتحكم فيه إرادة الظلم والاستبداد والطغيان في الحاضر . إنه وِراثة فِكرٍ وعقيدة ، كما هي وراثة حَالةٍ ، وتَوَجّهٍ ، وظُروفٍ ، واستعدادات سيكيولوجية . وهذا ما أدركه - بعمق - الشيخ : عدنان ؛ فلم يقرأ طغيان الحاضر بوصفه ظاهرة استثنائية طارئة ، أو نبتة شيطانية ، وإنما رجع إلى أعماق التاريخ ، إلى أعماق ذلك التاريخ المُحصّن ضد النقد ، رجع يبحث في أغواره عن مصدر هذا الاستبداد والطغيان .

عندما أقدم الدكتور : عدنان إبراهيم - مُجترئاً - على هذه الخطوة العلمية التصحيحية ، كان لابد أن يصطدم بأقدم وأكبر وأقدس أصنام الطغيان في تاريخنا المجيد . ومن وراء ذلك ، كان لابد أن يتصدى له سدنة خطاب الاستبداد والطغيان ، أن يتصدوا له بالطغيان ، بالطغيان عليه أولا ، وبالطغيان على الحقيقة ثانيا ، حتى ولو كان ما صَدَر منهم إلى الآن مُجرّد طغيان أقوال ، بعد أن عجزوا عجزَ واقع عن طغيان الأفعال .

يستحيل على أي باحث متجرد ( متجرد بدرجة الانحياز الكامل للإنسان ) أن يتناول مسألة الاستبداد والطغيان الذي ساد وقاد التاريخ الإسلامي ( إلا في استثناءات نادرة جِدّاً ) ؛ دون أن يبدأ بحثه من نقطة البداية ، أن يبدأ بتحليل شخصية ( أول طاغية ) أسس للقهر والطغيان واقعا وثقافة ، وقضى - بالقوة المادية / الواقعية ، والقوة الثقافية أيضا - على كل ما قدمته تلك الخطوات الأولى للرشد السياسي . أي يستحيل تفكيك سلوكيات التوحش والطغيان ؛ دون أن يقوم - على مستوى الوعي - بنقل مثل هذه الشخصية التاريخية من دائرة النموذج المُبجّل الذي يصنع أمثلته باستمرار ، إلى دائرة المحظور المُدان ، إلى دائرة المَوصُومِين بالوَحْشية والإجرام .

لكن ، ولأن نتائج البحث العلمي المتجرد كثيرا ما تأتي بما لا تشتهي سفن أهواء الواقع ، الواقع الذي ينتفع به سدنة هياكله ؛ فقد كان من الطبيعي أن يتم التصدي لها ( = النتائج اللامقبولة ، أو الحقائق المكروهة ) بكل الوسائل ؛ باستثناء وسائل العلم ؛ لأن العلم - في أعلى درجات موضوعيته - لا يخدم سدنة هياكل التقديس والتصنيم ، كما لا يخدم مشاريع الطغيان ؛ إلا بأن يُطَعّم بشيء غير قليل من خيانة أصل العلم بالتزييف والتدليس ، وأحيانا باختراع الأوهام .

عندما حَلّل الشيخ : عدنان ، شخصية الطغيان الأولى في تاريخنا القديم ، وكشف للجماهير - المخدوعة على مدى قرون - عن أشياء لم تدر لهم بخلد ؛ بدا وكأن بنيان التقليدية يتهاوى من أساسه ، بدا وكأنه يتحطم على رؤوس سدنته المنتفعين بدَجَلِه وخُزَعْبَلاته المَطلية بأوهام اليقين الديني . بدا الأمر وكأن تحطيم صنم واحد ، أو تعرية وَهْمٍ واحدٍ ، جَرَّ وَراءه ارتياباً غير محدود بالتقليدية والتقليديين ، ارتيابا تضخّم إلى درجة نزع الثقة عن كل مسارات النظام المعرفي السائد الذي قام عليه التقليد منذ بدايته الأولى ، أي منذ بدأ التقليد الأثري الاتباعي يَتَسيّد وَعْيَ الجماهير ، الجماهير البائسة التي كان يجري تطويعها وترويضها لحالة البؤس والشقاء ، وكأن الشقاء هو قَدَرُها الأبدي والوحيد ، بل وكأنه قدرها الأفضل في هذا الوجود !.

عندما نتصور الأمر على هذا النحو ، نستطيع أن نفهم سِرَّ هذه الغضبة المسعورة التي يقوم بها حَمَلة الثقافة الجماهيرية التقليدية الأثرية على الشيخ : عدنان ، إلى درجة أنهم جعلوه ( وهو العالم الرباني المتجرد ) شيطانَ ضلال لا شيخ هداية ، وداعية هدم لا مهندس بناء ؛ لأن الهدى والرشاد والاستقامة - كما في تصورهم - محصورة بهم ، مُتَحدّدة في اتباعهم في كل تفاصيل أهوائهم التي يشرعنونها قسرا ؛ ليصلوا من خلال ذلك إلى أن تنقاد لهم جماهير الأتباع في كل التفاصيل الدينية والحياتية ، فلا تتحرك الجماهير - بعد ذلك - أية حركة ، وفي أي اتجاه ، إلا على إيقاع هَمَساتهم وهَمْهَماتهم وإيماءاتهم ؛ دونما اعتراض ، أو استشكال ، أو حتى سؤال .

ومما يجب التنبه له ( وله دلالته اللافتة في هذا السياق ) أن الذين يقفون وراء تلك الحملة الغوغائية المسعورة على الشيخ : عدنان ، هم من غلاة الخوارج الصرحاء ، أو من غلاة منظّري التكفير من قعدة الخوارج ، أو من غلاة مُروّجي مقولات الإرهاب السياسي .

والقلة القليلة منهم هم بعض السذج من دراويش التصوف العامي ، أي من أولئك المتعاطفين مع أسماء تاريخية درجوا على أن تطرق أسماعهم مقرونة بشيء غير قليل من التبجيل والتفخيم ، فلا يُطيقون - وهم الذين امتهنوا ( التصنيم ) و( الثبات ) و( التّحَجّر ) و( تهميش العقل ) ، كما أنهم الذين مكثوا طويلا يقطعون الأيام والليالي مغتبطين بأجمل وأكذب الأوهام أن يتلاشى بعض هذا الوهم الجميل .

هنا جذر المشكلة وملتقى عِللها وأسبابها . إنهم غلاة التطرف الذين يُشكّلون النواة الصلبة للتيار التقليدي الأثري الاتباعي على امتداد التاريخ ، وعلى اتساع الواقع الجغرافي . إنهم أولئك الذين أشعلوا الفتن والحروب والصراعات المذهبية أينما وُجدوا في القديم ، وهم الذين - في عصرنا - عشقوا حركة طالبان حدَّ الهُيام ، وهم الذين ناصروا الإرهابيين في العراق ، وخاصة ممن كان على شاكلة الزرقاوي وأتباعه ، وذلك تحت شعار دعم المقاومة ودحر الغزاة ، وهم الذين ذرفوا الدموع سِرّا وعلانية يوم تمَّ الإجهاز على الرمز الإرهابي الكبير : ابن لادن ، وأقام عليه بعض مُتهوّريهم صلاة الغائب علانية في وضح النهار.

طابع الخفاء يَسِم علائق الفكر ؛ فلا تظهر تلك العلائق إلا بعد تأمل طويل ومُتعمق . لهذا ، لابد من أخذ الحذر ، والنظر بعيون التوجس ؛ عند قراءة سلوكيات بعض المتعاطفين مع الإرهاب على المستوى الفكري خاصة ، إذ إن كثيرا من هؤلاء الذين يهاجمون الشيخ : عدنان ، لديهم ميل واضح إلى التزمت الخوارجي ، لديهم تطرف الخوارج ، وجهل الخوارج ، وعِناد الخوارج ، وحماقة الخوارج ، وعنف الخوارج ، بل هم خوارج صراحة ، وخاصة على مستوى الفكر ، إذ هم الذين ناصروا هؤلاء الإرهابيين بالصمت عنهم ؛ عندما كان المقام مقام كلام .

إن كثيرا من هؤلاء الذين يقمعون حرية الفكر ، ويهاجمون الشيخ : عدنان ، لم تسمع لهم كلمة حاسمة في أكبر حركة إرهابية ترعى الإرهاب ( = طالبان ) ، ولا في أكبر مجرم إرهابي (= ابن لادن ) ، ولا في أوقح وأرذل الإرهابيين سيرة (= الزرقاوي ) . فهم إما مؤيدون مناصرون للإرهاب صراحة ، وإما ناطقون بصمتهم ؛ عندما تصبح دلالة الصمت تأييدا حذرا ، تأييدا مُراوِغا يلعب بمَهَارة على سَيرك النفاق .

إن الشيخ : عدنان ، يطرح خطابَ انفتاحٍ واسعَ الأبعاد ، قائماً على مساحات هائلة من التسامح الذي لا يستطيعه دعاة التقليد والتزمت والانغلاق . ولهذا ، كان من الطبيعي أن يكون في نظرهم العدو الأول الذي يتهدد خطابهم ؛ لأنهم طائفيون عنصريون مذهبيون مُتعصبون ، صنعوا مكانتهم الاجتماعية ، ومجدهم الديني الموهوم ، من خلال إذكاء الصراعات المذهبية والطائفية ، وهم يدركون - في الوقت نفسه - أن أي خطاب منفتح - يسعى لتخفيف حدة هذه الصراعات بإخماد نارها من جذورها ، وليس من ثمارها فحسب - هو خطاب يتهددهم في وجودهم ؛ إذ لا وجود لهم - هوية واعتبارا - إلا من حيث كونهم دعاة مُفاصلة وصراع واحتراب .

إن أتباع المدرسة التقليدية المتطرفة يُدركون هذا الخطر الانفتاحي المتسامح تمام الإدراك . لكن ، وبما أنهم لا يستطيعون أن يُبرّروا عداوتهم له بانفتاحه وانغلاقهم ، بتسامحه وتعصبهم ، بجديته البحثية وفوضويتهم ، بإيجابيته الحياتية وسلبيتهم ؛ فقد استخدموا الأدوات الفكرية التقليدية في تصفية الخصوم ، بكل ما في تلك الأدوات من تفسيق وتبديع وتضليل . أي أنهم يُحاوِلون أن ينقلوا المعركة من سياقها الحقيقي إلى سياق آخر ، إلى سياق يستطيعون من خلاله قلب مشاهد المعركة الفكرية ؛ لتكون مُواجهة دُعاةٍ مُحافظين ، صُلحاء ، أنقياء ، أتقياء ( كما يزعمون ! ) ، لمُفكّر مُتحرر ، لا يريد الحقيقة ( كما يزعمون ) ، مفكر لا يريد إلا نبش رُفات السابقين ، والإزراء المُتعمد بالغُرِّ المُحَجّلين .

إن التقليديين الانغلاقيين يريدونها معركة مواقف وانتماءات وتحالفات ، لا معركة أفكارٍ وتصورات . يريدونها التفافا عقائديا دوغمائيا حول مواقف مبدئية ( مزعومة ) لايمكن التفكير فيها ؛ حتى يتمكنوا من تجييش الأتباع للصراع ؛ دون أن يتركوا لهؤلاء الأتباع فرصة التفكير فيما هو محل البحث . فالتابع التقليدي كما يُراد له - هنا - هو تابع امتثالي مُستلب إلى أقصى درجات الامتثال والاستلاب ، بحيث لا يُطلب منه غير الانصياع الفكري التام ، ثم أداء ما يقتضيه هذا الانصياع الأعمى من تأييد علني ، سواء أكان ذلك بالتصفيق والهتاف والتصنيم لمقولات ورموز التيار التقليدي ، أم بالهجوم البذيء الأرعن ( = الشتائمي ) على المُخالف في كل وسائل الإعلام ، بوصف هذا الهجوم الأرعن وسيلة من وسائل الإرهاب.
Revenir en haut Aller en bas
Soustara
Habitué
Soustara


Nombre de messages : 5501
Date d'inscription : 31/07/2005

Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire Empty
MessageSujet: Re: Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire   Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire Icon_minitimeMer 4 Juil - 17:46

ithviriw a écrit:

موضوع نشر في جريدة الرياض السعوديه
إسلام بلا إسلاموية .. الإسلام والتاريخ


محمد بن علي المحمود





Plagiat ....ou comment Salman Rushdie fait des é-mules

http://www.almokhtsar.com/node/67544

كشف كويتب صحيفة الرياض الذى سبقه إليها شيخه عدنان إبراهيم عن إشكاليته المزمنة تجاه تاريخنا الإسلامي بأنه " لا يمكن تجاوزه إلا من خلاله"، واصفاً تاريخاً تخطى 1400 عام وحوى سيرة سيد البشر صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين رضي الله عنهم وتفاصيل مسيرة أمة يوما بيوم وشهرا بشهر وسنة بسنة بـ"الصنم" الذي يجب أن يتحطم ..!

وفي صحيفة الرياض التي تطبع في الرياض بلاد الحرمين الشريفين ، وتحت عنوان "إسلام بلا إسلاموية .. الإسلام والتاريخ" ، أعاد كاتب المقال تدوير قمامة المستشرق القس صموئيل زويمر التي فشل في تمريرها إلى عقل الأمة منذ عشرات السنين ، مطالباً بـ"تعرية وفضح وقائع وشخصيات ذلك التاريخ"، موجهاً سهام تغريبيته المسمومة الخبيثة إلى كاتب الوحي معاوية - رضى الله عنه- واصفاً إياه بـ"الطاغية".

إلا أن مقال صبي زويمر جاء زواج متعة بين شبهات التشيع وتهافت الليبرالية ، وأخذ يقترح الحلول لأزمته التي جعلها أزمة لقراء الصحيفة ، وعقد مقارنات عقدها قبله القس زويمر ، حينما طعن في
تاريخ الأمة مستغلاً ما وقع بين علي ومعاوية رضي الله عنهما منطلقا ، وما وقع بين الدولة الأموية والعباسية من أمور سياسية وجفاء ، أمثلة لوحشية المسلمين بزعمه !
وأعتقد أن أفضل رد على صبي زويمر وكاتب صحيفة الرياض هو القرار الذي صدر بحقه من مجلس جامعة القصيم بإقصائه من التدريس بقسم اللغة العربية ، وتحويله إلى عمل إداري
Revenir en haut Aller en bas
ithviriw
Habitué
ithviriw


Nombre de messages : 4469
Date d'inscription : 31/07/2005

Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire Empty
MessageSujet: Re: Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire   Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire Icon_minitimeLun 13 Aoû - 20:21

Assalam;

Série sur l'islam, pour mettre fin aux déviations de l'ISLAM des TALAQAS, omeyades.

مطارحات في العقيدة | الرسول بالتراث الاموي والاسلامي ق1

Revenir en haut Aller en bas
Soustara
Habitué
Soustara


Nombre de messages : 5501
Date d'inscription : 31/07/2005

Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire Empty
MessageSujet: Re: Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire   Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire Icon_minitimeLun 13 Aoû - 20:42

Soustara a écrit:
ithviriw a écrit:

موضوع نشر في جريدة الرياض السعوديه
إسلام بلا إسلاموية .. الإسلام والتاريخ


محمد بن علي المحمود





Plagiat ....ou comment Salman Rushdie fait des é-mules

http://www.almokhtsar.com/node/67544

كشف كويتب صحيفة الرياض الذى سبقه إليها شيخه عدنان إبراهيم عن إشكاليته المزمنة تجاه تاريخنا الإسلامي بأنه " لا يمكن تجاوزه إلا من خلاله"، واصفاً تاريخاً تخطى 1400 عام وحوى سيرة سيد البشر صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين رضي الله عنهم وتفاصيل مسيرة أمة يوما بيوم وشهرا بشهر وسنة بسنة بـ"الصنم" الذي يجب أن يتحطم ..!

وفي صحيفة الرياض التي تطبع في الرياض بلاد الحرمين الشريفين ، وتحت عنوان "إسلام بلا إسلاموية .. الإسلام والتاريخ" ، أعاد كاتب المقال تدوير قمامة المستشرق القس صموئيل زويمر التي فشل في تمريرها إلى عقل الأمة منذ عشرات السنين ، مطالباً بـ"تعرية وفضح وقائع وشخصيات ذلك التاريخ"، موجهاً سهام تغريبيته المسمومة الخبيثة إلى كاتب الوحي معاوية - رضى الله عنه- واصفاً إياه بـ"الطاغية".

إلا أن مقال صبي زويمر جاء زواج متعة بين شبهات التشيع وتهافت الليبرالية ، وأخذ يقترح الحلول لأزمته التي جعلها أزمة لقراء الصحيفة ، وعقد مقارنات عقدها قبله القس زويمر ، حينما طعن في
تاريخ الأمة مستغلاً ما وقع بين علي ومعاوية رضي الله عنهما منطلقا ، وما وقع بين الدولة الأموية والعباسية من أمور سياسية وجفاء ، أمثلة لوحشية المسلمين بزعمه !
وأعتقد أن أفضل رد على صبي زويمر وكاتب صحيفة الرياض هو القرار الذي صدر بحقه من مجلس جامعة القصيم بإقصائه من التدريس بقسم اللغة العربية ، وتحويله إلى عمل إداري
Revenir en haut Aller en bas
Contenu sponsorisé





Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire Empty
MessageSujet: Re: Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire   Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire Icon_minitime

Revenir en haut Aller en bas
 
Islam sans islamistes, l'Islam et l'histoire
Revenir en haut 
Page 1 sur 1
 Sujets similaires
-
» De l'ISLAM coranique, à l'Islam du hadith, Islam rapporté...
» Des islamistes du GSPC encerclés en Kabylie
» Le messianisme et le retour de jésus en islam?
» Ayna Al islam?
» L'ISLAM ET LA LOGIQUE DE LA FORCE»

Permission de ce forum:Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum
Islam et actualité :: Islam-
Sauter vers: