Islam et actualité
Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
Islam et actualité

Actualité et société
 
AccueilPortailRechercherDernières imagesS'enregistrerConnexion
-28%
Le deal à ne pas rater :
Précommande : Smartphone Google Pixel 8a 5G Double Sim 128Go ...
389 € 539 €
Voir le deal

 

 Hypocrisie de Saoudie, alcoolisme selon HRH princesse Besma

Aller en bas 
AuteurMessage
ithviriw
Habitué
ithviriw


Nombre de messages : 4469
Date d'inscription : 31/07/2005

Hypocrisie de Saoudie, alcoolisme selon HRH princesse Besma  Empty
MessageSujet: Hypocrisie de Saoudie, alcoolisme selon HRH princesse Besma    Hypocrisie de Saoudie, alcoolisme selon HRH princesse Besma  Icon_minitimeJeu 19 Jan - 23:34

Assalam;
Jeudi 19 Janvier 2012
Quand la princesse saoudienne Besma lève le voile sur ce que tout le monde soupçonnait...
Encore fallait-il qu'une princesse "ınsıder" le confirme...
L'Arabıe saoudite dit-elle, "est le pays le plus hypocrite aux yeux des valeurs islamiques qu'ıl bafoue secrètement..
Faites-vous traduıre sı vous ne lısez pas l'arabe que je vous recommande d'apprendre.. parce qu'outre le fait qu'elle est la langue du CORAN, elle est la langue la plus proche de la proto langue supposée...thamazighth..


كلام قلما يقوله أحد من العائلات المالكة
الأميرة بسمة بنت سعود: نحن أكثر الشعوب معاقرة للخمر .. ورمزا للنفاق الديني
أنباؤكم - متابعات:
Hypocrisie de Saoudie, alcoolisme selon HRH princesse Besma  15655

اعادت الاميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز انتقاد من انتقد اطلاق مؤسستها الجديدة من مصر بالاشتراك والدعم من قبل شيخ الازهر والبابا شنودة ومكررة اقوالها السابقة انها لم تجد العون داخل المملكة العربية السعودية من اي جهة دينية او حكومية، باستثناء بعض الدعم النسائي، كما انتقدت الاميرة الميزانية السعودية التي اعلن عنها مؤخرا وخصوصا بند الواردات الذي اوضح ان 93% منها بترولية.

وصعدت الاميرة كلامها بردها على احدى الكاتبات وقالت "أننا أكثر الشعوب معاقرة للخمر في الخارج، ورمزا للنفاق الديني والاجتماعي للأسف، فالفقير يعاقر الخمر المصنعة محليا، والغني يشتري الخمور الغالية العالمية، وهذا ليس بخاف على أحد، إلا على من يريد النفاق، وليس المغاير لما يوجد لما يوجد في الداخل، فلنترك الخمر ومعاقرته للخالق، كما أرجو أن نترك من يرتدى ثوب العفة والعباية للخالق أيضاً، فليس لنا أن نرمى الآخرين بحجر ما دام بيتنا مصنوع من زجاج. ولنتجه لنتلاقى مع الآخرين بما يوجد لدينا من التقارب وليس التفرقة العنصرية ولننظر للجزء المليان من الكوب وليس للجزء الفارغ."...

وفيما يلي المقال كما ورد على صفحة الاميرة على الفايسبوك :"آمال كبيرة، وطموحات أكبر، ولكن للأسف لا أرى إلا تكسير وهجوم موجه، بملايين من القذائف اللفظية، والاتهامات اللاشرعية، واللأخلاقية واللامنطقية، وبعد كل هدا يريدونني أن أنطلق بمشروعاتي من مملكتي الحبيبة المملكة العربية السعودية، مع إنني لم أترك جهة أو شخصية إلا وعرضت عليها مشاريعي، وطلبت مؤازرتي ، لتكون بذرة إنطلاقتي هي من تربتي الوطنية، وأنا أتألم وبشدة عند قراءتي ميزانيتنا الضخمة وأتابع تصريحات وزيرنا الجبار، المؤتمن على أموال الدولة، والمشاريع الضخمة، وأرزاق اليتامى، والتي لن تصلهم أبدا، مادام الأمر بيد كل مسؤول، يدلي بتصريحات مضادة لما ينشر ويكتب عن أوامر الملك المباشرة، لحل المشاكل، والأجور، والمساكن، والمساواة بين أطياف مواطنينا من كل القبائل في مناطق المملكة من غير تحيز ولا تمييز بين هذا المواطن وتلك المنطقة، فكم من آلاف الرسائل تصلني يوميا من شكاوى الديون والأجور، والإسكان، وحتى الكفاف يوم من غير جوع.


فعلى حسب ما نشر في الصحف كانت إيراداتنا فوق الوصف والمعقول وهو مبلغ 1.1 تريليون ريال، كما نلاحظ للأسف أن الدور الأكبر من هذه الميزانية الجبارة بكل المقاييس الدولية والواقعية للانهيار الاقتصادي في كل مكان أن المنتجات البترولية هي الأساس من واقع 93% من إجمالي الإيرادات ، وبذلك من يقرأ وبوضوح أن ليس للمواطن فيها أي مردود صناعي ولا تجاري، ولا حتى علمي ، بل كل الأموال جاءت من سلعة البترول التي اتكلنا عليها من بداية تأسيس المملكة ليومكم هذا، ونسينا التصنيع، والتجارة، والتقدم العلمي، والاجتهاد الأدبي، وأصبحنا في يد من يتحكم في هذا المصدر، يأخذ بنا ذات اليمين عندما يريد، وذات الشمال عندما يستطيع.

وبحيث لا يوجد استقلال مالي ولا تجاري إلا بواقع ستة في المائة من إجمالي الإيرادات ، فالبشرى هنا إننا لن نستطيع الخروج من الدوامة ولا عقود، لأن أحوالنا ليست من جيوبنا ، وعرق جبيننا ، بل من لديه الحل والعقد والربط من غير حدود وبها أصبحنا مستعبدين ولا نجرؤ على الاعتراض، بل الانحناء والقبول.

وهنا أقول لكل من كان لديه تعليق على بدايتي لمشروعي الضخم من مكة المكرمة، فليراجع أقواله مرة أخرى، وينظر نظرة الصقور، إنني لم ألجأ إلى المساعدات الخارجية، إلا لأني لم ألق دعما داخليا لا نسائيا، ولا من أي جهة أخرى، لبدء هذا المشروع الضخم، وقد حاولت مرارا أن أوصل صوتي الذي أصبح ينطح ويثير الأقاويل والهجوم للبعض والشجون للبعض الآخر، على حسب انتمائه، ولأية جهة وزارية يرى الأمور.

فإحدى الأخوات في بيان لها حيث سمت نفسها بالباحثة والكاتبة، أنني أخطأت الطريق، واتخذت بلد شقيق لبدء مشروعي الإنساني، حيث كان بلدي أولى بي، وأنا أقول لها : هل المملكة بضخامة ميزانيتها كما مصر الشقيقة التي تعاني من الفقر والعوز والانهيار الاقتصادي والتناحر الديني، وإن كان جوابها نعم، فيا للطامة الكبرى ، ويا لهول المصاب، فيا أخواني وأخواتي، وقرائي، وأعدائي، ليس لي إلا أن أقول :"ليس كل ما يعرف يقال"، وليس كل ما نراه ذهب وفضة براقة، بل يوجد أبعاد أخرى ليس لي أن أذكرها وليس من شيمي أن أنشرها، بل أقول حسبي الله ونعم الوكيل.

ورجوعا للأخت الباحثة والكاتبة، فإنني أقول لها بالنسبة للفعل والقياس والرجوع إلى أهل العلم، فلم أجد من وجهة نظري أعلم من شيخ الأزهر ، الذي تعلم ودرس كل الأديان وكل المذاهب، وليس بتابع لأحد ولا يوجد لديه سلطانا، وعلى الأخت الباحثة أن تقرأ ما له من كتابات في هذا الشأن ، ولما أصبح الإمام الأكبر لجامعة الأزهر الشريف، فمصادري موثقة ومعروفة للجميع، وتتسم بالوسطية وليس بقراءة القرآن من وجهة نظر أحادية، أما بالنسبة لشرب الخمر وما كتبته من مداخلات ، فإنني وللأسف أحببت أن ألفت نظرها إلى أني أقول وبكل شفافية أن كثير من شبابنا وكهولنا يعاقرون الخمر جهرا في بيوتهم، وفي البلدان المجاورة والغربية ، ومعروفون للجميع بأننا أكثر الشعوب معاقرة للخمر في الخارج، ورمزا للنفاق الديني والاجتماعي للأسف، فالفقير يعاقر الخمر المصنعة محليا، والغني يشتري الخمور الغالية العالمية، وهذا ليس بخاف على أحد، إلا على من يريد النفاق، وليس المغاير لما يوجد لما يوجد في الداخل، فلنترك الخمر ومعاقرته للخالق، كما أرجو أن نترك من يرتدى ثوب العفة والعباية للخالق أيضاً، فليس لنا أن نرمى الآخرين بحجر ما دام بيتنا مصنوع من زجاج. ولنتجه لنتلاقى مع الآخرين بما يوجد لدينا من التقارب وليس التفرقة العنصرية ولننظر للجزء المليان من الكوب وليس للجزء الفارغ.

فكما نحن نعرف يا أختي أن يوجد فرع "ستارباكس" المقهى في مواجهة الحرم المكي والنبوي وهذا المقهى يعرفه الجميع بأنه يهودي يرسل كل أمواله للجيش الإسرائيلي لتحويله، فهل هذا هو الزى الذي تريديني أن ألبسه؟ وهنا أقول للجميع، لم ولن أكون مختبئة وراء الستار بل سأكون مثال للمرأة المسلمة العربية الشفافة والظاهرة للعيان وليس المختبئة وراء أطنان من الستائر التي تغطى المفاسد وتظهر للعيان وكأنها أفضل النساء وأكثرهن فضيلة إرضاءً لمن يملك السلطة في الدين والدنيا.

وأوجه رسالتي للجميع ، وليس على أحد أن يحاسب في الدين إلا رب العالمين، وليس لأحد أن يمارس من بعد الآن سلطة الإكراه، فلا يوجد إكراه في الدين، أو لم يفقهوا ما جاء به القرآن وخير الأنام.

أما ما يفعله الفرد منا للإنسانية، فهذا من شأن هذا الإنسان، وليس لأحد أن يفرض عليه أية مزايدات أو أجندات نعرف من ورائها ، فقد أصبح لدينا أطنان من الباحثين والكتاب، وللأسف أن الجودة في المحتوى وليس في العدد، وليس على أحد أن يفرض وجهة نظره على أحد، بل المنطق والصراحة، والشفافية ، هي من تفرض نفسها بواقعية.

فلننظر كلنا عما في أنفسنا قبل أن نوجه أصابع الاتهام، ونجتهد في تسامحنا للآخرين، لنبني أجيالا متميزين، بلا تشدد، وعصبية ما قبل الجاهلية، ولنقرأ الأحاديث النبوية ، عما سيحدث في آخر الزمان من فتن، وأن كل من صواب سيصبح منبوذا، ومحارب من جميع الجهات، وأنه سيوجد شيوخا وأناسا لا يتعدى القرآن حناجرهم، فلنتبين ونرى بوضوح، وفهم، قبل فوات الأوان، ولننقذ ما يمكن إنقاذه من شعوب تئن تحت قهر أسماء الديمقراطية وما إليها من أنظمة تسمي نفسها بالوسطية والإسلامية وهي أبعد ما يكون عن هذه المسميات الشريفة التي هي أسمى من كل ما يوجد على الساحة من أمور وأجندات شخصية تدغدغ كل من لديه القبول للرشاوى والفساد وما تريده النفوس التي ضعفت من كثرة الأموال التي تضخ باسم الإسلام وهي أبعد ما تكون عن شرف هذا الدين الذي اصطفاه الله على كل الأديان.
Revenir en haut Aller en bas
ithviriw
Habitué
ithviriw


Nombre de messages : 4469
Date d'inscription : 31/07/2005

Hypocrisie de Saoudie, alcoolisme selon HRH princesse Besma  Empty
MessageSujet: Re: Hypocrisie de Saoudie, alcoolisme selon HRH princesse Besma    Hypocrisie de Saoudie, alcoolisme selon HRH princesse Besma  Icon_minitimeLun 23 Jan - 11:24

Quand la CIA finançait les Frères musulmans
Date: Sat, 21 Jan 2012 15:12:05 +0000

http://www.mathaba.net/news/?x=629560

Les services secrets américains ont longtemps soutenu la confrérie, née en 1928 en Égypte.




Le fonds E 4320, conservé aux archives fédérales à Berne, concerne Saïd Ramadan, le gendre d'Hassan el-Banna, fondateur des Frères musulmans égyptiens. Poursuivi par le régime nassérien, réfugié en Suisse en 1959, Saïd Ramadan a créé le Centre islamique de Genève, le premier institut de ce genre en Europe. Il est par ailleurs l'un des fondateurs de la Ligue islamique mondiale inspirée par les Saoudiens. Une note confidentielle des services secrets suisses datant du 17 août 1966 évoque la "sympathie" de la BUPO, la police fédérale sur la protection de l'État, pour Saïd Ramadan. Elle ajoute : "Il est en excellents termes avec les Anglais et les Américains."
Un autre document, daté du 5 juillet 1967, se montre encore plus précis. Saïd Ramadan est présenté comme un "agent d'information des Anglais et des Américains. De plus, il a rendu des services - sur le plan d'informations - à la BUPO." Toujours est-il qu'une réunion, présidée par le chef du service du Ministère public fédéral, du 3 juillet 1967, décide d'accorder un permis de séjour à Saïd Ramadan, alors que ce dernier aurait dû être expulsé le 31 janvier 1967. Les raisons de cette tolérance ? La possibilité "que les amis de Saïd Ramadan prennent le pouvoir dans les mois à venir dans l'un ou l'autre État aujourd'hui qualifié de progressiste ou socialiste".

Saïd Ramadan et le président américain
Ces documents déclassés vont dans le même sens que l'ouvrage publié en septembre dernier par le journaliste américain Ian Johnson, lauréat du prix Pulitzer, Une mosquée à Munich. Les nazis, la CIA et la montée des Frères musulmans en Occident (*), on découvre que les Allemands, pendant la Seconde Guerre mondiale, ont utilisé les Tchétchènes, les Kazakhs, les Ouzbeks, les musulmans vivant en URSS contre les communistes athées. Les Américains ont ensuite pris le relais, soutenant les islamistes contre le bloc communiste et ses satellites. En juillet 1953, une délégation de musulmans est invitée aux États-Unis, et reçue à la Maison-Blanche, parmi eux Saïd Ramadan.
Le 28 octobre dernier, dans un article intitulé "Le rôle mobilisateur de Saïd Ramadan", le site francophone Oumma.com montre la photo du président Dwight Eisenhower entouré des membres de la délégation. Saïd Ramadan est à sa droite. Le président américain estime que, dans ses relations avec les dirigeants arabes, "notre foi en Dieu devrait nous donner un objectif commun : la lutte contre le communisme et son athéisme", relève Ian Johnson. Quelques années plus tard, Saïd Ramadan, réfugié en Europe, traite avec Bob Dreher, un agent de la CIA installé à Munich.

Une thèse sur la charia
Saïd Ramadan vient d'obtenir en 1959 un doctorat en droit de l'université de Cologne pour sa thèse La charia, le droit islamique, son envergure et son équité. Il brûle d'envie d'étendre son influence à l'Europe entière. "Installé à Genève, il considérait Munich, à une journée de route de son domicile, comme l'endroit idéal où établir une sorte de base avancée", lit-on dans Une mosquée à Munich. La CIA finançait directement Saïd Ramadan et les Frères musulmans en Europe.
Ian Johnson reste prudent, dans la mesure où une partie des archives de l'agence de renseignements ne peut être consultée. "Tout indique que Dreher et l'Amcomlib eurent recours aux moyens financiers et politiques à leur disposition pour donner un coup de pouce au principal représentant des Frères musulmans en Europe", écrit-il. L'Amcomlib, ou American Committee for Liberation from Bolshevism, était un faux nez des services américains.

Il roulait en Cadillac
René Naba, ancien responsable du monde arabo-musulman au service diplomatique de l'AFP, penche davantage pour une sous-traitance par la Jordanie et l'Arabie saoudite. Pour preuve, Saïd Ramadan, de nationalité égyptienne, voyageait à cette époque avec un passeport diplomatique jordanien. Apparemment, le gendre d'Hassan el-Banna ne manquait pas de subsides, Une mosquée à Munich raconte ainsi qu'il roulait en Cadillac...
Décédé en 1995 à Genève, Saïd Ramadan est notamment le père de l'islamologue Tariq Ramadan, et de Hani Ramadan, qui lui a succédé à la tête du Centre islamique de Genève. Interrogé sur les liens éventuels de son père avec les services secrets américains et européens, ce dernier n'a pas souhaité nous répondre.
(*) Ian Johnson, Une mosquée à Munich. Les nazis, la CIA et la montée des Frères musulmans en Occident, JC Lattès.

About Ismail
Chercheur, reporter, journaliste d'investigation, président fondateur de "l'Observatoire International pour la Paix en Libye";
Revenir en haut Aller en bas
 
Hypocrisie de Saoudie, alcoolisme selon HRH princesse Besma
Revenir en haut 
Page 1 sur 1
 Sujets similaires
-
» Salat modernisée selon ahl el jama'a
» LA DÉCISION D'ATTAQUER GAZA PRISE AVEC EGYPTE ET SAOUDIE
» Les Compagnons VERTUEUX, ra, selon les TEXTES Ahl es Souna
» Le croisé et la falsification du Coran selon le rafidhi !!
» Al Sahabas selon les chiites

Permission de ce forum:Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum
Islam et actualité :: Islam-
Sauter vers: