Oqba Ibn Nafi'a un conquérant SANGUINAIRE, sans foi ni loi

Habitué Nombre de messages : 4469 Date d'inscription : 31/07/2005

أللَهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْنَا مِنْ دُعَاتِكَ الدّاعِينَ إلَيْكَ وَهُدَاتِكَ الدَّالّينَ عَلَيْكَ وَمِنْ خَاصَّتِكَ الْخَاصِّينَ لَدَيْكَ يَا أرْحَمَ ألرَّاحِمِينَ

Assalam;
Oqba Ibn Nafi'a, n'est pas un Compagnon, sauf pour les SOUNIS Salafis, qui considèrent un enfant de 11 ans à la mort de Rassoulou Allah, aswaws, comme "Compagnon" alors que Rassoulou Allah, aswaws, lui-même N'A JAMAIS considéré Mou'awiya, le MAITRE de Oqba, comme Compagnon, lui qui pourtant s'était SOUMIS à contre coeur avec sa famille OMEYADE à l'Islam après Feth MEQUA, en l'an 7 H.
Rassoulou Allah, aswaws, appelait les Omeyades dont Abou Soufyane et sa PROGENITURE dont MOU'AIWYA, les "TALIKS", c'est à dire ceux qui ont eu la "vie sauve" et auxquels la "Justice de L'islam" a accordé l'AMNISTIE.

A fortiori Oqba que même le NACIBI Mou'awiya a DEMIS de son poste en Afrique était un criminel NOTOIRE, et la propagation de l'Islam était son dernier souci, ou plutôt un "vecteur" simplement; pour conquérir des TERRES comme les CROISES...

Voici un article plein d'enseignements.

عقبة بن نافع ابن خالته (عمرو بن العاص).

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, ابحث
عقبة بن نافع بن عبد القيس الأموي الفهري هو من كبار القادة العرب والفاتحين في صدر الإسلام. ولد في حياة الرسول -صلى الله عليه وسلم- سنة 1 ق. هـ، ولا صحبة له، شهد مع عمرو بن العاص فتح مصر، ثم شارك معه في المعارك التي دارت في أفريقيا (تونس حاليا)، فولاه عمرو برقة بعد فتحها، فقاد منها حركة الفتح باتجاه الغرب، فظهرت مقدرته الحربية الفائقة وحنكته وشجاعته، وعلا شأنه.

وفي خلافة معاوية بن أبي سفيان ولاه أفريقية، وبعث إليه عشرة آلاف فارس، فأوغل بهم في بلاد المغرب حتى أتى وادياً يسمى القيروان فأعجب بموقعه، وبنى به مدينته المشهورة، كما بنى به جامعاً لا يزال حتى الآن يعرف باسم جامع عقبة، وفي سنة 55 هـ عزله معاوية من ولاية أفريقية، فعاد للمشرق.

بعد وفاة معاوية وفي خلافة ابنه يزيد أعاد عقبة مرة ثانية للولاية سنة 62 هـ، فولاه المغرب، فقصد عقبة القيروان، وخرج منها بجيش كثيف فتح حصوناً ومدنا حتى وصل ساحل المحيط الأطلنطي، وتمكن من طرد البيزنطيين من مناطق واسعة من ساحل أفريقيا الشمالي.

توفي عقبة في إحدى حروبه سنة 63 هـ في مكان يعرف حتى الآن باسم سيدي عقبة.بالجزائر ومن أحفاد عقبة المشهورين يوسف بن عبد الرحمن بن حبيب بن أبي عبيدة بن عقبة بن نافع الفهري القرشي أحد القادة الدهاة وعبد الرحمن بن حبيب بن أبي عبيدة مرة بن عقبة بن نافع الفهري أمه بربرية أمير من الشجعان الدهاة.

Comme je sais que certains vont être offusqués que je considère Mou'awiya, un simple NACIBI, c'est à dire un KAFIR au sens du HADITH de BOUKHARI, je t'en donne les preuves.

Sachant que Mou'awiya, a non seulement fait la guerre de Siffin contre Amir al Mou'minin, l'imam Ali, as, en compagnie du criminel 'Amr Ibn Al 'As, qui a tyranisé l'Egypte et nommé Oqba Ibn Nafi'a, et pire ASSASSINE dans des conditions de sauvagerie à nulle autre pareille, Mohamed Ibn Abi Bekr, ra, l'ancien gouverneur tolérant, juste et affable de l'Egypte, et sachant que tous ces criminels ont institué l'INSULTE sur les MINBAR de la famille de Rassoulou Allah, aswaws, je te laisse deviner comment ils se sont comportés avec les Imazighènes et contre leurs élites et leurs dirigeants, lorsqu'ils prenaient le dessus sur eux, et ce, jusqua'u jour béni, où un PRINCE BERBERE islamisé l'a EXECUTE après qu'il l'ait offensé, du côté de Biskra où repose son corps, dans un lieu que l'on appelle "Sidi Okba".

(1) الناصبي : هو من تجاهر بالعداوة لأهل البيت عليهم السلام، بحربهم أو قتلهم أو ضربهم أو سبّهم أو إهانتهم أو تنقيصهم أو جحد مآثرهم المعلوم ثبوتها لهم، أو نحو ذلك.
(2) التنقيح في شرح العروة الوثقى 2/75.

Les Nacibis qui INSULTENT Ahl El Beyt, as, du haut des MINBARS, comme abou Houreyra et Mou'awiya, et leurs chiites, ainsi que ceux qui ECRIVENT contre eux, comme Ibn Taymiya, Anacibi Al fassik, leur ont fait la GUERRE comme Aicha, Zoubir, Talha, les rebelles de el JAMAL, Mou'awiya, Amr Ibn Al 'As, les conjurés de Siffin, entrent dans le cas du HADITH rapporté ci-dessous par BOUKHARI..

صحيح البخاري - ج 1 - ص 17 - 18: حدثني عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم قال سباب المسلم فسوق وقتاله كفر
Ce sont donc par définition des FOUSSAKS et des KOFARS, sauf si tu RECUSES BOUKHARI...

Mais voyons de plus près cette FAUSSE HISTOIRE que l'on répand dans les écoles, en présentant les conquérants arabes comme des "moudjahidines" tenant d'un côté le sabre et de l'autre le CORAN, pour Allah, et "pour sauver les athées des pays conquis"... !!!

Je t'invite à prendre un peu de temps pour lire cet article édifiant sur les VENGEANCES et la HAINE de OQBA vis à vis des Amazighes et de leurs princes...

Habitué Nombre de messages : 4469 Date d'inscription : 31/07/2005

حقيقة السفاح عقبة بن نافع , حقيقة الفاتح مهاجر ابن دينار -
السلام عليكم :
لقد كون الأمازيغ سيادة لتركيباتهم الخاصة , لشخصيتهم المتميزة عبر التاريخ , حيث تفاعلت الحضارة الأمازيغية مع الحضارات المجاورة الوافدة كما البعيدة , فكان التفاعل مع الحضارات الفرعونية و الفينيقية و الروماينة , لكن في ذات الوقت كان الأمازيغ يدافعون عن وطنهم بأرواحهم كما فعل يوغرطا – صاحب أول ثورة في التاريخ - , تاكفاريناس , فيرموس , غيلون , انطالس , ايفيدياس , كسيلا , و عسو اسلام , و غيرهم الكثير من الأسماء التي لم تسمح بأن تلغى هويتها و تختزل في أبعاد الغازي أو الوافد , فكان الأمازيغ أوفياء دائماً لحريتهم و استقلالهم , في تجسيد لمبادئهما.
فاشتعلت ثورات ضد المستعمرين و لم تخمد نارها حتى تحقيق الحرية و الإستقلال – بدرجات متفاوتة - , فسرعان ما كان الأمازيغ يعلنون انفصالهم عن الدخلاء , فأعلنوا استقلالهم عن الفينيقيين , الرومان , الوندال , البيزنطيون , و سرعان ما أعلنوا أيضاً استقلالهم عن المشرق مباشرة بعد اعتناقهم للإسلام و احتفاظهم به في إطار دويلات مستقلة عن الخلافة المركزية في المشرق , مثل دويلات بورغواطة , بنو عصام , مكناسة , بنو دمار , مغراوة و بنو حماد , أو كما حدث في إطار الإمبراطوريات الكبرى كدولة الموحدين , المرابطون و المرينيون .
فلم يحافظ الأمازيغ على حريتهم و استقلالهم بجسد – نقي - في إطار كيان مستقل سياسياً و عسكرياً فقط , بل واجهو المستعمرين جميعاً مواجهة دينية و ثقافية و فكرية .
إن النظرة التي تفسر ظهور ما سمي – مجازاً على أنه خروج عن إطار الدولة الواحدة هي نظرة شمولية دوناتية , فسبب الانشقاق الحقيقي بين الدولة الأموية و ساكنة شمال إفريقيا ليس دينيا بقدر ما هو سياسي فلقد اختار النظام السياسي أن يواجه المعارضة التي واجهته من صنهاجيي شمال إفريقيا حينها بالرد الملائم , فاندفعت أجهزة الإعلام المشرقية حينها – حتى اليوم – منذ البداية للتنديد بجميع حركات المعارضة باعتبارها مجرد محاولات للخروج عن وحدة الأمة – 2 - , حتى أصبحت كلمة – الخوارج – مجرد أداة إرهاب يشهرها النظام في وجه كل من يتجرأ على المعارضة , و استغلها ببراعة للإيحاء بان الخروج عن سلطة الحاكم هو في الواقع خروج عن الدين نفسه , و لهذا السبب اختلط الطابع السياسي لهذه
الحركات بلونها الديني , و بهتت التميزيات الحادة بينهما حتى لدى المحققين في هذه الأمور , و أصبح من الصعب على واضعي التاريخ أو دراسة تعيين الأهداف الخاصة لكل من هذه الحركات بالصورة الصحيحة , فلقد أطلق تعبير الخوارج – تاريخياً – على فئة من أشد أنصار الإمام علي بن أبي طالب , و خرجت عليه بعد قبوله بمبدأ التح كيم بينه و بين معاوية لحل النزاع حول مسألة الخلافة , .

Habitué Nombre de messages : 4469 Date d'inscription : 31/07/2005

لقد اعتنق الأمازيغ المسيحية عندما كان القياصرة وثنيين , و انشقوا عن الكنيسة الرسمية عندما أصبح القياصرة مسيحيين , و ثورة منهم على سنية الأمويين ذهبوا مذاهب تخالفهم , فكان أن كاد الأمازيغ في شمال إفريقيا هم . هنالك الإسلام الحقيقي و هنالك الإسلام التاريخي , و الأول فقط هو ما يجب إنقاذه من براثن الثاني , هذا الظاهري الذي يمكن إدانته دون ضرر كبير , فيجب تبرئة الإسلام من كل التجاوزات التي واكبت فتح شمال إفريقيا الذي حولته هذا التجاوزات الى – غزو – و احتلال - 1 - .

هنا نتحول حول الحديث عن موضوع دخول الإسلام إلى شمال إفريقيا , وهو لم يزل غير معالج بالطريقة المرجوة , و بالموضوعية
العلمية المطلوبة , فهنالك أسماء كسبت الفضل بناء على روايات – بالتناقل – لم يبحث عن صحتها من عدمه , فكان تمجيد الغازي الذي يسرده الإسلام التاريخي , و نسيان الفاتح الحقيقي الذي أتى بالإسلام الحقيقي .
فكانت صورة الجيش الإسلامي بقائده و هو يحمل في يده اليمنى سيفاً , و في اليسرى القرآن الكريم , أصبحت مقبولة لا في خيال الشعراء فقط , بل في عقل الجماعة أيضاً , و أصبحت فكرة – مع كل إنسان سيفه , و هو يرى مكان أنصاره – التي أطلقها معاوية بن أبي سفيان الذي قال لعثمان ابن عفان " قد صارت إليك بعد تيم و عدي فأدرها كالكرة و اجعل أوتادها بني أمية و فإنما هو الملك و لا أدري ما جنة و لا نار " , ابن آكلة الأكباد , ابن أخ حمالة الحطب , رداً على عائشة ابنة أبا بكر , التي كانت تبكيه أباها

, فكانت فكرة السيف هي المسيطرة على عقلية البدوي عقبة بن نافع , بما يمثل – قلة التقوى - , و عجزه عن الارتفاع الى عقيدة التوحيد و الدعوة إليها بالسلم .
فكان يقتل تقتيلاً ذريعاً , لا يسلم من سيفه كافر أو مسلم , ووضع السيف في أهل إفريقيا – المغرب الأوسط و الأقصى كما السوس الأدنى و الأقصى , خصوصاً ما يلي أنطابلس و طرابلس – هذه التي فتحت بناء على – معاهدات – بين عمرو بن العاص و القبائل الليبية !! ! , يقول ابن أبي الحكم في أحد مراجعه – 3 - , يقول أيوب الحضرمي " عن أبيه قال : سمعت عمرو بن العاص على المنبر يقول : لأهل أنطابلس عهد يوفى لهم به " , يقول عبد الله بن عمرو واصفاً حالة الوآم التي كانت تسود شمال إفريقيا بين القبائل الأمازيغية و سلطة الخلافة قبيل هجرة قبائل بني هلال و بني سليم الى شمال إفريقيا " لولا مالي بالحجاز لنزلت برقة , فما أعلم منزلا أسلم و لا أعزل منها , على خلاف ما حدث عند تولي – عقبة بن نافع الفهري – أمور الفتح خليفة للفاتح مهاجر ابن دينار الأنصاري مولى أسماء بنت يزيد – الفارسي – و التي شابها التلويث و التشويه بفكرة التقتيل و السيطرة و التدمير التي أتى بها عقبة خلافاً لسياسة ابن دينار , حيث لم تكن فكرة نشر الإسلام هدفاً واضحاً و أساسياً في سياسة – عقبة بن نافع - , فكما يقول ابن الأثير – و قتل المسلمون فيهم حتى ملوا - !! ! , فلم يكن يخلف فيما يمر به من بلدان نفراً يعلم الإسلام , فكان كما الصليبيين يغزوا الى غاية غير معلومة , بناء على نوازع ذاتية , فكان يغزوا قبائل قد أعلنت إسلامها مسبقاً !! ! .

L'affaire de Koceyla, devenu MUSULMAN plus pratiquant que l'OMEYADE et SANGUINAIRE Oqba, le fils de la tante de Amr Ibn Al 'As, le sanguinaire TYRAN de l'Egypte, demeurés dans la JAHILYA, même si apparemment ils ont conduit des troupes "islamiques" comme le dit Mou'awiya, pour LA CONQUETE de territoires.

Comparez par contre avec Mouhadjer Ibn Dinar, le Perse, ami du Prince ISLAMISE KOCEYLA, et que l'HISTOIRE "arabe" IGNORE par calcul, alors que l'ISLAMISATION du MAGHREB est son oeuvre.

Les hordes de Oqba Ibn Nafi'a n'étant interessées quant à elles, que par la RAPINE, le VIOL, le BUTIN, les esclaves, l'Islam n'étant qu'un prétexte, puisqu'aussi bien Oqba que ses successeurs, appliqueront aux "imazighenes" pourtant ISLAMISES et le plus souvent plus pieux que les "arabes conquérants", le Statut de "dhimmi", soumis à la DIME... et à la capitation.

A contrario, le GRAND musulman, MOUHADJER Ibn DINAR à qui il faut rendre JUSTICE, a lui, ISLMAISE PACIFIQUEMENT l'afrique du NORD, par le dialogue et la diffusion du Message de l'Islam, en respectant les Imazighènes et en s'inspirant de l'Islam du prophète, aswaws, c'est à dire par l'EXEMPLE !!!

Habitué Nombre de messages : 4469 Date d'inscription : 31/07/2005

فكانت القصة التي وردت في كتب تاريخ شمال إفريقيا و منها كتاب ابن عذارى , بيان المغرب – 4 - , أمره لكسيلا بأن يسلخ جلود الغنم , و ظل كسيلا يمسح دم الشاة بلحيته قائلاً لهم – بل هي مفيدة للشعر - , بينما قال لهم شيخ عربي – لا و الله بل هو يتوعدكم - , في كتاب فتوح افريقية و الأندلس يقول أبي عبد الحكم :
" قدم عقبة ودان ففتحها , و أخذ ملكهم فجذع أذنه , فقال :
لم فعلت بي هذا و قد عاهدتني ؟ .
فقال له عقبة :
فعلت هذا بك أدباً لك , و إذا مسست أذنك ذكرته , فلم تحارب العرب . على خلاف الفاتح الذي يسقط اسمه من سجلات التاريخ الإسلامي – بالسهو ربما – و ربما بالقصد , مهاجر ابن دينار – الفارسي – المولى غير العربي , صاحب مجد يفوق مجد عقبة و الآخرين جميعاً , الذي يوجد وادٍ في منطقة ورفله يحمل اسمه – وادي دينار - , هذا الفاتح الذي ثبت إسلام كسيلا زعيم قومه في عهده , وأسلمت بناء على إسلام زعيمها فبيلة أورية البرنسية قاطبة كدليل على نجاح – الفاتح – مهاجر صديق كسيلا, هذا الذي اهانة عقبة في عهده !! ! , فهو الذي قال منتقداً عقبة على فعائله بزعماء المغرب الأقصى :
" بئس ما صنعت , كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يستألف جبابرة العرب " .
حيث يذهب بعض الباحثين الى القول بان كسيلا خلال ثورته و تمرده – التي لم تكن ثورة رجل واحد , بل كانت ثورة أمة على تجاوزات و متراكمات من عوامل الثورة منذ أيام معاوية ابن حديج - , فكان كسيلا يريد تخليص صديقه – مهاجر – الذي كان أسيراً في جيش عقبه , حيث قيده عقبة لما قدم للقيروان في ولايته الثانية , و صادر كل أمواله و جملتها 200,000 دينار , وخرب المدينة التي بناها مهاجر , وغزا به السوس و هو في الحديد !! ! , لكن مهاجر قتل في التحام القتال و لم يعلم به , فلو أن عقبة – السفاح - أتبع سياسة الفاتح مهاجر لقدر له فتح المغرب كله دون إراقة دم المسلمين من الطرفين .
فكان وريث جرم عقبة – زهير بن قيس اللبوي - , الذي دخل شمال إفريقيا بدافع انتقامي " لا يصلح للطلب بدم عقبة من الروم و البربر إلا من هو مثله ديناً و عقلاً " كما قال عبد الملك بن مروان , و الذي اختار زهيراً لأنه كما قال – أولاهم بطلب دمه - ! !! , فكانت حملته حملة – تأديبية – و لم تكن استكمالاً لعملية فتح أو لغاية نشر الإسلام , فأثخن قتلاً في أهل إفريقيا , ولا يمكن لأي باحث أن يتجاوز هذه التجاوزات العسكرية التي طغت بشكل رهيب على مؤسسة الدعوة, الذي يتناقض مع مفهوم - الفتح - , بتركيبة مؤسسة جيش في إطار النظام التقليدي لجيش الدولة الأموية التي كانت دولة – عسكرية – بامتياز , فبناء على أمر من موسى بن نصير قام أبناء عقبة عياض و عثمان و أبا عبده و قتلوا من أهل سموجة 600 رجل من كبارهم – ثأراً – لأبيهم , فأصبحت المسألة مسألة ثأر يردا أن ينال و لا رسالة تراد أن تنشر , في احد مظاهر العنصرية التي جسدها – بعض – قادة الفتح الإسلامي – أو لربما وجب علينا أن نسميه – غزواً – عند الحديث عن هذه المرحلة بالذات – مرحلة ولاية موسى بن نصير , يقول الورع عمر بن عبد العزيز :
: " من كان عنده لواتية ليخبطها الى أبيها , أو فليردا لأهلها " , ناصحاً قومه من اشتروا بنات لواتة من سكان – أنطابلس - - برقة – في جزية عمرو بن العاص التي قدرها بـ 3000 دينار .
٭المراجع :
- 1 - أحمد الزاهد , الغزو العربي لشمال إفريقيا , بين نبالة النص , و دنائة الممارسة .
- 2 – دار التراث – موسوعة تاريخنا .
- 3 - أبي عبد الحكم , فتوح افريقية و الأندلس .
- 4 - ابن عذارى , بيان المغرب .

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

عقبة بن نافع
كان والده من المسلمين الأوائل الذين جاهدوا في سبيل الله، فلم يكن غريبًا أن يشب (عقبة بن نافع بن عبد القيس الفهري) وحب الجهاد يجري في عروقه، وتمنى أن يكون أحد أبطال مكة وفرسانها، تعلم المبارزة، وتدرب مع الشباب المسلم على حمل السلاح، وازداد عقبة حبًّا واشتياقًا للجهاد من سماعه لقصص البطولة التي قام بها المسلمون أثناء حروبهم ضد أعداء الإسلام، حكاها له ابن خالته (عمرو بن العاص).ولما بلغ عقبة مبلغ الشباب أصبح يجيد المبارزة وكل فنون الحرب والقتال، منتظرًا اللحظة المواتية ليدافع عن دين الله، وجاءت الفرصة عندما أسند الخليفة العادل
عمر بن الخطاب) فتح بعض بلاد الشام إلى عمرو بن العاص، وجعل عمرو (عقبة بن نافع) في مقدمة الجيش وهو لم يبلغ بعد سن العشرين، وكان عقبة عند حسن ظن عمرو بن العاص، فقد أظهر مقدرة بطولية على اختراق صفوف
الأعداء، ونجح نجاحًا كبيرًا في أول امتحان له في الجهاد في سبيل الله.

وفي أثناء فتح عمرو بن العاص لمصر أظهر عقبة تفوقًا ملحوظًا، واستطاع بمهارته الحربية أن يساعد عمرو بن العاص في هزيمة الروم، وكان كل يوم يمر على عقبة يزداد حبًّا للجهاد في سبيل الله، وشغفًا بنشر دين الإسلام في كل بقاع الأرض؛ حتى ينعم الناس بالأمن والعدل والرخاء، وظل عقبة بن نافع جنديًّا في صفوف المجاهدين دون تميز عن بقية الجنود، على الرغم من براعته في القتال وشجاعته التي ليس لها حدود في مقاتلة أعدائه، إلى أن كلفه عمرو بن العاص ذات يوم أن يتولى قيادة مجموعة محدودة من الجنود يسير بهم لفتح فزان (مجموعة الواحات الواقعة في الصحراء الكبرى شمال إفريقيا) .
وانطلق عقبة إلى (فزان) وكله أمل ورجاء في النصر على أعدائه، وعندما وصل عقبة إليها دارت معارك عنيفة بين البربر والمسلمين أظهر فيها عقبة شجاعة نادرة حتى فرَّ البربر من أمامه ورفعوا راية الاستسلام، وأراد عمرو بن العاص فتح إفريقية كلها، لكنه كان في حاجة إلى عدد كبير من الجنود، فبعث إلى الخليفة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- يستأذنه في فتحها، لكن الخليفة عمر -رضي الله عنه- كان من رأيه الانتظار عدة سنوات حتى يرسخ المسلمون في مصر وتثبت إمارتهم ويزداد جيش المسلمين ويقوى عدةً وعتادًا.
انتقل عقبة -رضي الله عنه- إلى برقة (منطقة في ليبيا) بأمر من عمرو بن العاص رضي الله عنه ؛ لِيُعَلِّمَ المسلمين يها أمور دينهم، وينشر الإسلام في هذه المنطقة، ومكث -رضي الله عنه- مخلصًا في نشر نور الإسلام، وتدعيم شعائره في نفوس الذين أقبلوا على تعلم لغة القرآن .. فأسلم على يديه كثير منهم، وأحبوه حتى استطاع عقبة أن يكتسب خبرة واسعة بكل أحوال البربر.
وتمر الأيام والسنون وعقبة يواصل جهاده في سبيل الله، حتى كانت سنة (40هـ) وهي السنة التي تولي فيها معاوية بن أبي سفيان الخلافة، وعاد عمرو بن العاص واليًا على مصر، وحين أراد عمرو بن العاص أن يستكمل الفتوحات الإسلامية التي كان قد بدأها في برقة رأى أن خير من يقوم بهذه الفتوحات عقبة بن نافع؛ لإقامته بين البربر لسنوات عديدة، فأصبح من أكثر الناس معرفة بحياة البربر وعاداتهم
وتقاليدهم

http://www.kuwait25.com/encyclopedia/print.php?book=15&id=35

Habitué Nombre de messages : 3245 Date d'inscription : 17/09/2007

SALAM

Quand nos lumières s'expriment.....
Dans l'article çi-dessous, il s'agit du wazir de l'ittissal. Disons qu'il tient l'information de l'au-delà.
Que dire des autres apprentis historiens .
Ya ouaga salut

pour ta patience

Habitué Nombre de messages : 3245 Date d'inscription : 17/09/2007

SALAM

Oui, l'article relevé sur le journal EL KHABER du 10/11/07

الاكتشاف ''المذهل'' لهيشور
تركت الزيارة الأخيرة لوزير البريد وتكنولوجيات الإعلام والإتصال، بوجمعة هيشور، إلى الطارف، بعض سكان هذه الولاية في حيرة من أمر ما سمعوه من الوزير في مجال التاريخ. ففي محاضرة حول التاريخ الحديث للجزائر، ذكر هيشور أن الغزو الفرنسي سنة 1830 بدأ بالقالة، وهي مدينة بالطارف وليس من سيدي فرج بالجزائر العاصمة.
وبدا الوزير جادا في كلامه بدليل أنه راح يشرح الكيفية التي مكنته من الوصول إلى هذا الاكتشاف ''المذهل''، حيث قال أنه اعتمد على القصيدة الشعرية المعنونة بـ ''قالوا العرب قالوا'' التي تعود إلى فترة صالح باي.

Habitué Nombre de messages : 4469 Date d'inscription : 31/07/2005

confiture a écrit:: SALAM

Ya ouaga pour ta patience

Assalam;

La culture c'est comme la confiture, MOINS on en a, plus on l'étale, et la preuve est ici donnée. I don't want that

Voici pour un début, avant de te pâmer d'adoration pour les bateleurs de cirque.
http://www.hassanya.net/hashemya33/N2.html/indexN2.htm

http://www.hassanya.net/hashemya33/N2.html/3w.html#ind2

Saches CONFITURE, que le MENSONGE est le DOGME le plus important pour Ahl sounate Al Jama'a, et les mensonges historiques, comme ceux qui nous ont présenté OQBA ibn Nafi'a, comme un porteur du message de l'ISLAM, n'ont évidemment rien de nouveau.
L'HISTOIRE est pourtant différente, C'est bien effectivement les Omeyades qui ont conquis l'Afrique du Nord, mais pour d'autres considérations que celles que tu crois.
Il s'agissait pour eux, d'abord et avant tout d'une conquête de TERRITOIRES et Mou'awiya ne s'en est JAMAIS caché.

Qu'à cette occasion, ils aient en même temps porté le Message de l'Islam, il est INDENIABLE, mais OQBA a au contraire DETRUIT l'oeuvre de ses prédécesseurs qui ont été les porteurs du MESSAGE de l'Islam.

Celui qui a PROPAGE l'ISLAM en AFN et l'a conquise à l'ISLAM, c'est bien MOUHADJER IBN DINAR, alors que OQBA lui, l'a conquise pour les OMEYADES, c'est toute la différence et elle est de taille.
OQBA a été DESTITUE par MOU'AWIYA lors de son premier mandat pour VIOLENCES et suite à des rebellions et des plaintes des AMAZIGHES auprès de Mou'awiya, mais lorsque Mou'awiya est mort, LE SANGUINAIRE et DEBAUCHE CRIMINEL YAZID qui voulait un CORROMPU et un ASSASSIN à son IMAGE, l'a réinstallé avec MISSION DE PILLER le MAGHREB et c'est ce qu'il a fait, tout comme les affidés de YAZID l'IVROGNE ont travaillé en IRAK... contre Ahl El Beyt, as, et tu connais l'histoire de la "tête de Sidna Al Husseyn, as".. sauf si la vie humaine ne compte pas pour toi... et que tu ne sois un descendant des Omeyades et de leurs sbires.
OQBA n'est qu'un "aventurier", tout comme Christophe Colomb, Magellan, et tant d'autres comme Napoléon...

Au fait avant de postuler à un poste de majordome auprès de Ouaga, cultive toi, un peu sur ce lien TRES INSTRUCTIF, cela te permettra de JUGER comment même des HADITHS ont été IGNORES par les CURSUS Ahl essouna alors qu'ils existent dans les LIVRES et SIHAH AHL ES SOUNA.
Une fois que tu auras compris cela, tu ne t'étonneras plus que l'HISTOIRE ait été FABRIQUEE, comme les français qui nous ont chanté la belle balade du 'BON PERE BUGEAUD ou du BON PERE DE FOUCAULT"...

https://forumfis.forumactif.com/islam-f6/le-sens-de-ghadir-khum-et-son-importance-pour-l-islam-t184-30.htm#4294

Habitué Nombre de messages : 5501 Date d'inscription : 31/07/2005

Citation :: La culture c'est comme la confiture, MOINS on en a, plus on l'étale, et la preuve est ici donnée

Cet exemple te va comme un gant.

Habitué Nombre de messages : 4469 Date d'inscription : 31/07/2005

Salam;

Je vous mets ici un extrait qui démontre que la conquête, sous des prétextes à l'origine, louables comme la transmission du Message d'Allah, s'est trés vite transformée en une curée vers la RAPINE, la DJIZYA imposée à des MUSULMANS !!! et surtout le MEPRIS des populations indigènes Amazighes, et celui qui va en être le chef d'orchestre ne sera nul autre que OQBA ibn Nafi'a, qui à l'exemple de son cousin maternel, Amr Ibn Al 'as, en Egypte, se comprtera en DESPOTE et en MAFFIEUX à l'égard des nobles et des populations locales, qu'il réduira à l'esclavage, instaurant ainsi un "COLONIALISME" qui se substituera au colonialisme ROMAIN et BYZANTIN...
J'ai l'impression que cette MENTALITE de "faire suer le burnous" (prendre du BAKCHICH) sur les populations pauvres locales, n'est donc pas "maghrébin" mais a ETE HERITE des BEDOUINS arabes venus "officellement" annoncer l'Islam, ou plutôt "arabiser" au nom de l'Islam !!!

2- الفتح الإسلامي – الأنا والآخر:

تذكر المصادر المتوفرة أن الخليفة عمر بن الخطاب رفض اقتراح والي مصر عمرو بن العاص القاضي بفتح إفريقيا، ولكن المصادر لا تقدم التبريرات المقنعة وتدفع بها إلى عوامل بعيدة عن بنية النظام السياسي وبنظرة أخرى يبقى هذا القرار راجع في الأساس إلى استراتجية الخليفة عمر وأيضا مندرج في السياسة العامة للدولة وبالأخص تصوره لنتائج الفتوحات السابقة وعلاقته بالجيش وإصلاحاته الكبرى(3). ولكن قرار فتح إفريقيا جاء أثناء الحكومة الثالثة بقيادة عثمان بن عفان؛ وبعد تعيين والي مصر الجديد أخو الخليفة بن أبي السرح الذي باشر مشروع الفتوحات في منطقة إفريقيا لكن دون أن يكون على علم بأن وصول الإسلام إلى هذه المنطقة سيكلف المسلمين تكاليف باهظة، خاصة التكاليف الزمنية التي تستغرق أكثر من سبعين عاما وهي التكاليف التي كانت أكثر وأكبر بكثير من إنهاء الإمبراطورية الفارسية وخلال فترة الفتوحات الطويلة التي لم تنته إلا في عهد الدولة الأموية كانت محكومة بعاملين أساسيين هما:

1- ردود الفعل المحلية للسكان البربر.

2- آليات ممارسة الفتوحات خاصة القيادات العسكرية.

لقد كانت الفتوحات في بدايتها تتسم بنوع من الحذر وهيمنت عليها الحملات الاستطلاعية لقلة المعلومات المتوفرة عن المنطقة من جهة، وكذلك لعدم وجود قيادات عسكرية لامعة في قيادة هذه الحملات؛ كما كان للأزمة الهيكلية والسياسية )الفتنة الكبرى( في قلب الدولة تزداد تعاظما وعمقا لهذا فإن الفتوحات لم تتجاوز في أحسن حملاتها المنطقة الشرقية لإفريقيا، كما كان لردود الفعل المحلية دورها في إضعاف هذه الديناميكية المتراخية ومما زاد من ذلك بقايا التواجد الروماني في المنطقة خاصة في المواقع الاستراتجية

Habitué Nombre de messages : 4469 Date d'inscription : 31/07/2005

ولكن بعد قيام الدولة الأموية أخذت الأمور منحى الجدية والصرامة في تنفيذ هذا المشروع الذي جندت له كل الإمكانيات المادية والعسكرية اللازمة ووضع لإنجاحه أفضل القيادات العسكرية في الدولة ولكن إلى غاية 62 هـ لم تتحدث المصادر التاريخية عن ردود فعل محلية عنيفة إعاقة تقدم الفتوحات إلا تلك الصدامات مع الرومان في بعض المواقع العسكرية وبعد هذا التاريخ ستوضع حركة الفتوحات على محك الامتحان الحقيقي وستعرف صعوبات كبيرة وخطيرة ستكلف الكثير من التكاليف الباهظة والمسؤول عن خلق هذه الصعوبات هي القيادات في لعبة التيارات المتنافسة داخل القصر الأموي وهيمنة قوانين توازن القوى بينها خاصة بين اليمنية والمصرية المتصارعة على النفوذ والهيمنة على الحكم(4)، خاصة بعدما أصبحت إفريقيا مصدرا للغنائم والأرباح الطائلة وهو ما أدى إلى نشوء وسيطرة التنافس والصراعات بين هؤلاء القادة، حتى أصبح بقاء أحدهم أو عزله مرهون بميزان القوى في العاصمة الأموية وهو ما أدى إلى التأثير على آليات الفتوحات عندما أصبح كل قائد يأتي، يقوم بتغير كل إنجازات سلفه ويعمل سلفه على بذل الجهود الكبيرة من أجل السعي للإطاحة بخلفه والعودة إلى منصبه، ولم يبق هذا المنطق محصورا في الإنجازات المادية كبناء وتهديم المواقع والمدن بل تجاوزه إلى المعاملة العامة للسكان وهو ما أثر كثيرا على مشاعرهم وشعورهم اتجاه الفتوحات. وكمثال على ذلك تمت الإطاحة بعقبة بن نافع وعزله من منصبه بتأثير من والي مصر مسلمة بن مخلد صاحب النفوذ القوي في البلاط الأموي، وتعيين أبي مهاجر دينار وهو من الموالي في منصب عقبة بن نافع الذي بذل جهودا جبارة واتصالات مكثفة في البلاط الأموي حتى تحصل على وعد بالعودة إلى منصبه الذي لم يستعده إلا بعد تغير ميزان القوى في قمة هرم السلطة الأموية، وعند عودته إلى منصبه قدم إلى إفريقيا وفي ذهنه -وهو ما باشر العمل في تنفيذه- تصفية الحسابات القديمة مع خلفه السابق أبي المهاجر دينار، وسرعان ما قرر عقبة بن نافع إلغاء كل ما حققه أبو المهاجر الذي وضعه في الأسر وبالغ في إهانته والتحقير من شأنه أمام جنوده ولم يكتف بهذا بل عمد إلى أسر الأمير البربري صاحب السمعة والنفوذ الكبير في أوساط البربر فأسر كسيلة وعمل على المبالغة في إهانته والإساءات إليه دون أن يجد القارئ لهذا السلوك من مبرر ولم تجد توسلات أبي المهاجر لصالح الأمير كسيلة عند عقبة بن نافع أي صدى وربما كانت هي التي زادت من إهانة الأمير كسيلة وحرض قومه على الانتقام له، واستعدادهم لتخليصه من الأسر والاستجابة لأوامره وقيادته. وإخلاص قومه قد يكون وراء تخليصه وفراره من الأسر وسرعة التحاقهم به في جيش كبير استطاع أن ينتقم من عقبة والانتصار لشرفه وكرامته في معركة تهوذة 63 هـ؛ وبعدها بسط سيطرته على كامل المنطقة حتى سنة 69 هـ وليس هناك دليل تاريخي محترم على سلوكات قام بها كسيلة ضد الدين الإسلامي سواء بالإلغاء أم التغيير بل كانت حربه من أجل كرامته وشرفه حتى قتل سنة 69 هـ.

Habitué Nombre de messages : 4469 Date d'inscription : 31/07/2005

وقتله أيضا كان مدعاة لثورة كبيرة أخرى انتقاما لقتله. واستجاب البربر لهذا النداء الذي أطلقته الكاهنة انتقاما للشرف والكرامة البربرية، واستطاعت هذه الثورة بقيادة الكاهنة أن تبسط سيطرتها على كامل المنطقة حتى سنة 82 هـ؛ وكذلك فإن ثورة الكاهنة كانت من أجل الشرف والكرامة وليست ثورة ضد الدين ولم تعمل على إلغاء ومحاربة الدين الإسلامي ولم تسع إلى تبديله بديانة أخرى وقد تعرضت الكاهنة وكسيلة إلى حروب إيديولوجية أخرى كانت أشد من الأولى فالعسكرية قادها سادة التاريخ: المؤرخون الذين عملوا بكل جهودهم على تشويه وتحطيم الرؤية التاريخية لها، وأيضا فقد تعرض قائد آخر للتصفية بين اليمنية والمصرية خاصة عندما أصبحت الغنائم تفد على العاصمة دمشق، فأصبحت الشخصيات النافذة في البلاط الأموي تفرض وتمارس ضغوطات كبيرة على القادة الفاتحين والتحكم في المناصب، فأصبح القادة يعملون على إرضاء هذه الشخصيات النافذة في السلطة عن طريق جلب المزيد من الغنائم المتنوعة للحصول على رضاهم وضمان البقاء في المنصب وهذه السياسة كانت متبعة حتى في زمن والي مصر الأول عمرو بن العاص الذي فرض على القبائل الشرقية لإفريقيا بيع أطفالهم من أجل دفع الجزية والأتاوات التي كان يفرضها عليهم، وازدادت وتيرة هذه الغنائم بعد ذلك خاصة في زمن طارق بن زياد وموسى بن نصير الذي بلغ في الإمكانيات والغنائم التي أبهر بها قادة البلاط الأموي وجعلهم يتسابقون للحصول على هذه الغنائم المتجهة إلى العاصمة الأموية، وكوّن ثروة كبيرة له ولعائلته؛ ولكن يظهر أن بعض الأطراف لم تنل من هذه الغنائم مما أدى بها إلى جعل هذا القائد محل انتقاد شديد حتى إذا تغيرت موازين القوى وضع هذا القائد وعائلته هدفا للسيوف وثروته للمصادرة وأصبحت هذه العائلة مطاردة في كل الأماكن واشتدت عليهم الحملة التي لم ترحمهم حتى كادت تقضي عليهم وتبيدهم عن آخرهم، وهكذا كانت مرحلة الفتح صراعا كبيرا بين الأنا المحلي والآخر الوافد، وكذلك بين التيارات النافذة في البلاد الأموية(5).

الهوامش: للكتاب
3- سليمان بن يوسف – الأوراس قلعة الثورات- مجلة الأصالة ج 01 – باتنة -1978
3- محمد بغداد – صناعة القرار السياسي في الخلافة الراشدة- الجاحظية 2000

4- أنظر تفاصيل ذلك في : مثلا
1- إبن ابي الدينار – المؤنس في أخبار إفريقيا وتونس
2- إبن عذارى – البيان المغرب في أخبار المغرب
3- موسى لقبال- المغرب الإسلامي
4- محمد الجابري- العقل السياسي العربي.

5- انظر تفاصيل ذلك في : مثلا
1- سليمان بن يوسف- الأوراس قلعة الثورات- الأصالة ج 1 – باتنة -1978
2- إبراهيم حركات- ثورة كسيلة والكاهنة – الأصالة ج 2 – باتنة -1978
3- ثورة أبي يزيد الخارجي – ولفرد مالدونغ- الأصالة ج 2 – باتنة- 1978. http://www.aljahidhiya.asso.dz/Revues/tebyin_20/Jadale_elthawra.htm

Habitué Nombre de messages : 3245 Date d'inscription : 17/09/2007

SALAM

En matière de culture je me contente du peu qui m'est utile.
A chaque prière, j'invoque Allah et lui demande une science UTILE.
J'ai toujours pensé qu'une overdose de culture empêche d'être objectif.
En lisant tes postes, je suis tenté de dire qu'elle risque de mener à l'égarement.

Oh Mohammed, j'atteste certes que tu es le messager de Dieu.
J'atteste que tu n'as point enseigné l'art de l'insulte, ni aux musulmans, ni à tes compagnons et encore moins à ta descendance.

Habitué Nombre de messages : 3245 Date d'inscription : 17/09/2007

ithviriw a écrit:: [/u]!! ! .

L'affaire de Koceyla, devenu MUSULMAN plus pratiquant que l'OMEYADE et SANGUINAIRE Oqba, le fils de la tante de Amr Ibn Al 'As, le sanguinaire TYRAN de l'Egypte, demeurés dans la JAHILYA, même si apparemment ils ont conduit des troupes "islamiques" comme le dit Mou'awiya, pour LA CONQUETE de territoires.

Comparez par contre avec Mouhadjer Ibn Dinar, le Perse, ami du Prince ISLAMISE KOCEYLA, et que l'HISTOIRE "arabe" IGNORE par calcul, alors que l'ISLAMISATION du MAGHREB est son oeuvre.

Les hordes de Oqba Ibn Nafi'a n'étant interessées quant à elles, que par la RAPINE, le VIOL, le BUTIN, les esclaves, l'Islam n'étant qu'un prétexte, puisqu'aussi bien Oqba que ses successeurs, appliqueront aux "imazighenes" pourtant ISLAMISES et le plus souvent plus pieux que les "arabes conquérants", le Statut de "dhimmi", soumis à la DIME... et à la capitation.

A contrario, le GRAND musulman, MOUHADJER Ibn DINAR à qui il faut rendre JUSTICE, a lui, ISLMAISE PACIFIQUEMENT l'afrique du NORD, par le dialogue et la diffusion du Message de l'Islam, en respectant les Imazighènes et en s'inspirant de l'Islam du prophète, aswaws, c'est à dire par l'EXEMPLE !!!

SALAM

Là où les Historiens émettent des réserves quant à la validité des récits contradictoires , relatifs à la conquête du Maghreb, notre hisse-tout Rien privilégie un récit, sujet à caution.
S’il insiste sur le caractère sanguinaire de l’arabe Oqba (réel ou supposé) c’est pour lui opposer la douceur du procédé de Abou dinar le Perse (dit-il).
L’islam dévoyé de l’un à celui vrai de l’autre (comprendre perse).
Peu s’en falait pour qu’il nous dévoilât qu’il était un adepte de sa secte.
Weche ?! Tu veux rééditer l’exploit du propagandiste Abou Abd Allah dépêché au Maghreb par son maître Le Mahdi Obaïd Allah ?
Weche ?! Après que les kotamas (chaire à épées ? ) servirent à l’instauration de la dynastie des Fatimides, tu veux que leurs descendants servent ta secte ?
Dans un autre poste il se réjouit de la conversion de certains de ses concitoyens.
Weche ?! Après que les Omaiyades (selon toi) firent payer la capitation aux berbères tu espère nous faire payer le Khoums.
L’ordre nouveau, serait-il : paye et accepte la mortification ?

Sacré propagandiste !!
T’as droit à combien pour chaque parrainage ?

Habitué Nombre de messages : 215 Date d'inscription : 15/07/2007

alsalam

Code:: Sacré propagandiste !!
T’as droit à combien pour chaque parrainage ?

LE KHOMS ET LE KHOMS ET LE KHOMS N'A PAS DE LIMITE

MEME DES FOIS A TEHRAN LE MOUTAA EST BIEN A LA HAUEUR DES (16ANS)

TU A BIEN COMPRIS AKHINA , ALMOUHIM JE DEFIE SELMAN ROUCHDI BENAISSA S'IL TROUVE UN ECHO ICI MEME ON UTILISANT UN AUTRE PSEUDOT COMME HAYDER IL NE CULTIVE QUE ALSIYIIATE OUA ALKABAAIR INCHAALAH YATOUB AVANT YAOUM ALKIYAMA SINON ....

Habitué Nombre de messages : 1580 Date d'inscription : 26/02/2006

confiture a écrit:: SALAM

J'ai toujours pensé qu'une overdose de culture empêche d'être objectif.
En lisant tes postes, je suis tenté de dire qu'elle risque de mener à l'égarement.

[b]WA ALIKUM ASSALAM

y rien d'intellectuelle dans ce genre d'écrit, c'et une lecture sectaire de l'histoire, genre d'Aussaress qui raconte l'histoire de la guerre d'indépendance de notre pays, je te laisse deviner la suite

ce thread aura une bonne place dans un forum berbèriste « raciste »comme celui de kabyle dot com[b]

Habitué Nombre de messages : 4469 Date d'inscription : 31/07/2005

forums a écrit:

confiture a écrit:: SALAM

J'ai toujours pensé qu'une overdose de culture empêche d'être objectif.
En lisant tes postes, je suis tenté de dire qu'elle risque de mener à l'égarement.

[b]WA ALIKUM ASSALAM

y rien d'intellectuelle dans ce genre d'écrit, c'et une lecture sectaire de l'histoire, genre d'Aussaress qui raconte l'histoire de la guerre d'indépendance de notre pays, je te laisse deviner la suite

ce thread aura une bonne place dans un forum berbèriste « raciste »comme celui de kabyle dot com[b]

Assalam;

Ainsi pour forum, le RACISME des uns n'est pas à dénoncer car ils étaient les maîtres, cela s'appelle le syndrome de Stockolm, appliqué à l'Histoire.
forum, a appris à DEFENDRE ses maîtres, comme certains berbéristes GRECO-LATIN ont appris à ne parler historiquement qu'en référence à l'époque Romaine ou française, et à ne TROUVER de valeurs que pour les faits de leurs "maîtres"....

Mais forum, considère, que ce que NARRENT et rapportent les HISTORIENS doit être TU et on doit lui sustituer l'Histoire FICTIVE et APOLOGETIQUE née dans les "laboratoires de la SUBJUGATION des esprits".
Forum tu as réussi à l'examen de LA COLONISABILITE avec 10/10, Si Malek Benabi, ra, t'aurait cité comme l'exemple parfait de cette maladie serais-tu né avant la Révolution qui mit un terme au prétentions d'autres "historiens de la subjugation des colonisables"...

Chouf un peu, ce que RACISME veut dire, Ya Harki virtuel....

فكانت القصة التي وردت في كتب تاريخ شمال إفريقيا و منها كتاب ابن عذارى , بيان المغرب – ابن عذارى , بيان المغرب - , أمره لكسيلا بأن يسلخ جلود الغنم , و ظل كسيلا يمسح دم الشاة بلحيته قائلاً لهم – بل هي مفيدة للشعر - , بينما قال لهم شيخ عربي – لا و الله بل هو يتوعدكم - , في كتاب فتوح افريقية و الأندلس يقول أبي عبد الحكم :
" قدم عقبة ودان ففتحها , و أخذ ملكهم فجذع أذنه , فقال :
لم فعلت بي هذا و قد عاهدتني ؟ .
فقال له عقبة :
فعلت هذا بك أدباً لك , و إذا مسست أذنك ذكرته , فلم تحارب العرب
Oqba ne parle pas de " tu ne combattras pas les MUSULMANS, non, il dit tu ne combattras pas les ARABES", ce qui prouve grâce à la SEMANTIQUE que OQBA combattait pour l'expansion du ROYAUME de YAZID, qui l'avait renvoyé en Afrique après que son père Mou'awiya l'avait démis, pour maltraitance de ses propres officiers et pour CRUAUTE inadmissible pour un "général qui aurait dû assurer ses arrières" et veiller à GARDER soumis les pays conquis par la FORCE au nom des Omeyades.

Habitué Nombre de messages : 1580 Date d'inscription : 26/02/2006

ithviriw a écrit:: Assalam;

Chouf un peu, ce que RACISME veut dire, Ya Harki virtuel....
.

wa alikum assalam,

rien que pour savoir, je suis Harki par rapport a quoi?

ce genre d'appellation ou d’intimidation je me contrefiche éperdument,
so feel free to use them

j'ai déjà fait un commentaire sur ta lecture «SUNNITOPHOBE» myope et sectaire de l'histoire pas le peine de me répéter"

Habitué Nombre de messages : 4469 Date d'inscription : 31/07/2005

Assalam;

Effectivement pendant que les MOUNAFIQIN Atba'a Yazid oua Ahl shajaret Al Mal'ouna, nous insultent, NOUS MUSULMANS fidèles à la Voie de Rassoulou Allah, aswaws, et de sa Itra Al Moutahara, nous AGISSONS.

CLIQUEZ pour voir, forum tenter de fuir la REALITE

forum devant un sounitophobe cliquez pour le savoir

Le Wahabisme et le Salafisme, sont des CREATIONS sionistes, la preuve en a été donnée par l'Arabie Saoudite qui soutient Israel et a un accord stratégique avec le Mossad et bien sûr la CIA.....

Vous ne croyez pas ?

Rappelez-vous la FETWA FITNA de ALBANI contre les Palestiniens, au moment où Beghin leur disait d'abandonner l'espoir du RETOUR.*
La FETWA FITNA de Ibn Jebrin, Interdisant aux Salafis, de prier pour la VICTOIRE du HIZB ALLAH, al Islami, car Ibn Jebrin, comme son Rabbin Mohamed Ibn Abdel Wahab, Ibn Er Rebbi en Nejdi Al Kerbouzi, n'a fait que se conformer à la vieille Tradition du NIFEK si chère aux mounafikins dont nous a parlé Le Coran.

Habitué Nombre de messages : 3245 Date d'inscription : 17/09/2007

ithviriw a écrit:: L'affaire de Koceyla, devenu MUSULMAN plus pratiquant que l'OMEYADE et SANGUINAIRE Oqba, le fils de la tante de Amr Ibn Al 'As, le sanguinaire TYRAN de l'Egypte, demeurés dans la JAHILYA, même si apparemment ils ont conduit des troupes "islamiques" comme le dit Mou'awiya, pour LA CONQUETE de territoires.

Comparez par contre avec Mouhadjer Ibn Dinar, le Perse, ami du Prince ISLAMISE KOCEYLA, et que l'HISTOIRE "arabe" IGNORE par calcul, alors que l'ISLAMISATION du MAGHREB est son oeuvre.

A contrario, le GRAND musulman, MOUHADJER Ibn DINAR à qui il faut rendre JUSTICE, a lui, ISLMAISE PACIFIQUEMENT l'afrique du NORD, par le dialogue et la diffusion du Message de l'Islam, en respectant les Imazighènes et en s'inspirant de l'Islam du prophète, aswaws, c'est à dire par l'EXEMPLE !!!

Salut l'hissetourien

Je vois que tu magnifies Kossaila, ton prince, et il ne te reste qu'à apporter la preuve de son islamité pour faire le tarrahoum sur lui !!
Quant à la légende autour de ce personnage , je t'offre ce petit texte tiré du livre de C.H. Julien traitant de l'histoire du Maghreb pour t'éviter de sombrer dans l'ignorance
Au fait, il y'a même des récits qui rapportent que ton prince aurait tué ton champion Mouhadjir !!

Les faibles informations dont on dispose au sujet de la conquête du Maghreb par les arabes proviennent de quatre traditions : une tradition orientale représentée par Waqidi, qui vécut à Médine et à Baghdad à la fin du 8° siècle; une tradition espagnole, représentée par un descendant du conquérant Mouusa ibn Noçayr, qui vécut en Andalousie à la fin du 8° siècle; une tradition africaine, représentée par le descendant d'un autre conquérant, Abou-l-Mouhajir, qui vécut à Kairaoun à la même époque; une tradition égyptienne enfin représentée par Ibn el-Hakam, qui mourut au Caire en 871. C'est la seule qui a été transmise directement et intégralement.
On remarquera que tous ces rapporteurs sont très postérieurs aux évènements rapportés !!
Les annalistes postérieurs, ceux du 11° au 15° siècle, fournissent bien plus de détails, mais sans citer beaucoup de sources autres que celles qui viennent d'être indiquées. D'autre part, certains d'entre-eux se basaient sur les récits de ibn al-Hakam et en ce cas précis, l'histoire intéresse moins en elle même que par les arguments que peut en tirer l'école juridique à laquelle appartenait ce dernier !
Le seul ibn Khaldoun manifeste non seulement une grande liberté de jugement et de l'esprit critique, mais encore le besoin de comprendre et d'expliquer. Malheureusement son récit de la conquête est postérieur de SEPT siècles aux évènements et il est impossible de restituer ses sources.
Ce qu'on remarque que chez lui et les historiens des 11° et 15° siècle ( el-Maliki, ibn al-Athir, ibn Idhari, Nowaïri), c'est l'abondance des détails qui contraste avec la sécheresse des chroniqueurs des 8° et 9° siècle ( ibn Abd el-Hakam, Beladhori, ibn Qotaïba) !!

Quant au rôle respectif de Kossaïla et de la Kahina, il paraît imprudent de le préciser avec les textes peu sûrs et contradictoires dont on dispose. Le personnage si vivant de Kossaïla, « premier champion de l'indépendance berbère, a gagné beaucoup en relief à cette élaboration des siècles. Belâhdori ne le connait même pas. El Bekri le fait s'enfuir de Tobna devant Moussa ibn Noçaïr, et ibn Qotaïba mourir en 702 en disputant au même Moussa le passage de la Moulouya. Ibn Abd el-Hakam ne sait trop si c'est à lui ou au fils de la Kahina qu'il faut attribuer la mort de Oqba ibn Nâfi', et peut-être le considère-t-il comme un seul et même personnage. Aucun de ces chroniqueurs n'attribue à Kossaïla la qualité de chef des Aoureba, dont rien n'autorise, du reste, à situer dans l'Aurès le principal habitat au temps de la conquête arabe. Tout le récit traditionnel, si bien adapté aux âmes épiques, ne résiste pas à la confrontation des textes, et il serait peut-être imprudent d'attribuer à la personnalité de Kossaïla plus de précision qu'à celle du Roland des chansons de gestes.

» Etat sanguinaire!!!
» memoires du criminel sanguinaire nezzar
» Islam Omeyade et Gouvernement sanguinaire
» Fabrication de FATAWIS sans cience ni conscience
» Le Maroc sans les marocains