USA-MAJOUSSIE collaboration étroite

SALAM AUX CROYANTS

Décidement la nuit a été très longue pour certains !!

Il faut dénoncer toutes les collaborations, celle de la madjoussie entre autres, et arrêter de se voiler la face en leur trouvant des justifications.

Tant qu'on continue à jouer au borgne on n'ira pas très loin !!

Ouaga a écrit:

Mama mia ...même le générale Craddock de l'armée des USA n'a pas raison avec toi.
Le général John Craddock (1950-), de nationalité américaine, est le Commandant Suprême des forces alliées en Europe (SACEUR) depuis le 7 décembre 2006.

هذا ما فعله الفرس، فماذا فعلتم أيها العرب؟

تمكنت إيران من وضع قمر صناعي من صنع محلي في المدار الفضائي، وسط إبداء الدول الغربية تخوفا كبيرا مما يمكن أن يقود إليه تحكم إيران في التقنيات الفضائية التي تعني إمكانية استخدام الأقمار الصناعية في التجسس العسكري أولا

وإمكانية نقل رؤوس نووية إلى دول أخرى ثانيا، ما يرفع سقف التهديد الذي تشكله إيران على المنطقة. وفي الجانب المقابل لإيران، والمقصود هنا العرب بالدرجة الأولى، لأنهم تحولوا إلى عدو بالوكالة نيابة عن العالم الغربي، تمارس الأنظمة العربية لعبة مزدوجة تتمثل في التحذير من المشروع الإيراني في المنطقة بالاستنجاد بالتاريخ والصراعات المذهبية والايديولوجية، وتواصل دفع الملايير في صفقات تسلح أمريكية وبريطانية بالدرجة الأولى، رغم أن أكثر ما يشترونه من طائرات "الأف 16" وصواريخ "ستينغ" وغيرها لا يتسلمونه، ومع ذلك يعتقد بعض العرب أن لديهم الأهلية لمواجهة إيران عسكريا وكأنهم يريدون استنساخ تجربة صدام حسين الذي حارب نظام آيات الله بالصواريخ الروسية المطورة والتقنية الأمريكية والمال الخليجي.
لكن الملفت للانتباه اليوم، هو أن العرب، للأسف، يسكنون بيوتا من زجاج ويرمون إيران بالحجارة: فإيران لها نظام سياسي يعتبر، في أسوأ حالاته، أفضل من أي نظام سياسي عربي، لأنه يكرس قواعد للتعددية والتداول على السلطة لا يعرفها العرب، وما علينا سوى أن نعد الذين تداولوا على عرش الجمهورية الإسلامية الإيرانية منذ ثورة الخميني، ونقارنهم بالملوك والرؤساء العرب الذين توازي عهدة حكم أحدهم جمعا من الرؤساء الذين تداولوا الحكم في الجهة المقابلة مثل رفسنجاني وخاتمي ونجاد، وهم مع ذلك يملكون نظاما تعليميا قويا يؤهلهم لمواكبة التقنية الغربية، ويشكل سباقهم نحو التسلح قلقا غربيا واضحا، وإن كان هذا السباق يُعطى هالة إعلامية تبرر أساليب الردع التي قد تلجأ إليها أمريكا، ومن ورائها إسرائيل، لاحتوائه أو تحطيمه.
وبعيدا عن النزاع السياسي الذي ينبثق من نزاع ديني، أو العكس، فإن النظام الفارسي ـ كما يحلو للعرب أن يسموه ـ أثبت نجاعته سياسيا واقتصاديا وتقنيا، في حين أثبت النظام العربي فشله على نفس المستويات، ومع ذلك لايزال العرب يذمون إيران، لأنها تعمل، ولأنهم لا يعملون، ولأنها تسعى إلى تحقيق مشاريعها، ولو كانت المشاريع منحرفة، في حين أنهم لا يملكون أي مشروع، سوى الاستنجاد بالدين لتبرير التخاذل عن نصرة لبنان، أو الاستنجاد بالدين لتبرير العدوان على غزة، أو الاستنجاد بالدين لضمان بقائهم على عروشهم التي تطفو على أنهار من الدماء وظلمات من الظلم.
مصطفى فرحات

haydar a écrit:

هذا ما فعله الفرس، فماذا فعلتم أيها العرب؟

تمكنت إيران من وضع قمر صناعي من صنع محلي في المدار الفضائي، وسط إبداء الدول الغربية تخوفا كبيرا مما يمكن أن يقود إليه تحكم إيران في التقنيات الفضائية التي تعني إمكانية استخدام الأقمار الصناعية في التجسس العسكري أولا

وإمكانية نقل رؤوس نووية إلى دول أخرى ثانيا، ما يرفع سقف التهديد الذي تشكله إيران على المنطقة. وفي الجانب المقابل لإيران، والمقصود هنا العرب بالدرجة الأولى، لأنهم تحولوا إلى عدو بالوكالة نيابة عن العالم الغربي، تمارس الأنظمة العربية لعبة مزدوجة تتمثل في التحذير من المشروع الإيراني في المنطقة بالاستنجاد بالتاريخ والصراعات المذهبية والايديولوجية، وتواصل دفع الملايير في صفقات تسلح أمريكية وبريطانية بالدرجة الأولى، رغم أن أكثر ما يشترونه من طائرات "الأف 16" وصواريخ "ستينغ" وغيرها لا يتسلمونه، ومع ذلك يعتقد بعض العرب أن لديهم الأهلية لمواجهة إيران عسكريا وكأنهم يريدون استنساخ تجربة صدام حسين الذي حارب نظام آيات الله بالصواريخ الروسية المطورة والتقنية الأمريكية والمال الخليجي.
لكن الملفت للانتباه اليوم، هو أن العرب، للأسف، يسكنون بيوتا من زجاج ويرمون إيران بالحجارة: فإيران لها نظام سياسي يعتبر، في أسوأ حالاته، أفضل من أي نظام سياسي عربي، لأنه يكرس قواعد للتعددية والتداول على السلطة لا يعرفها العرب، وما علينا سوى أن نعد الذين تداولوا على عرش الجمهورية الإسلامية الإيرانية منذ ثورة الخميني، ونقارنهم بالملوك والرؤساء العرب الذين توازي عهدة حكم أحدهم جمعا من الرؤساء الذين تداولوا الحكم في الجهة المقابلة مثل رفسنجاني وخاتمي ونجاد، وهم مع ذلك يملكون نظاما تعليميا قويا يؤهلهم لمواكبة التقنية الغربية، ويشكل سباقهم نحو التسلح قلقا غربيا واضحا، وإن كان هذا السباق يُعطى هالة إعلامية تبرر أساليب الردع التي قد تلجأ إليها أمريكا، ومن ورائها إسرائيل، لاحتوائه أو تحطيمه.
وبعيدا عن النزاع السياسي الذي ينبثق من نزاع ديني، أو العكس، فإن النظام الفارسي ـ كما يحلو للعرب أن يسموه ـ أثبت نجاعته سياسيا واقتصاديا وتقنيا، في حين أثبت النظام العربي فشله على نفس المستويات، ومع ذلك لايزال العرب يذمون إيران، لأنها تعمل، ولأنهم لا يعملون، ولأنها تسعى إلى تحقيق مشاريعها، ولو كانت المشاريع منحرفة، في حين أنهم لا يملكون أي مشروع، سوى الاستنجاد بالدين لتبرير التخاذل عن نصرة لبنان، أو الاستنجاد بالدين لتبرير العدوان على غزة، أو الاستنجاد بالدين لضمان بقائهم على عروشهم التي تطفو على أنهار من الدماء وظلمات من الظلم.
مصطفى فرحات

SALAM AUX CROYANTS

confiture a écrit:

haydar a écrit:

هذا ما فعله الفرس، فماذا فعلتم أيها العرب؟

تمكنت إيران من وضع قمر صناعي من صنع محلي في المدار الفضائي، وسط إبداء الدول الغربية تخوفا كبيرا مما يمكن أن يقود إليه تحكم إيران في التقنيات الفضائية التي تعني إمكانية استخدام الأقمار الصناعية في التجسس العسكري أولا

وإمكانية نقل رؤوس نووية إلى دول أخرى ثانيا، ما يرفع سقف التهديد الذي تشكله إيران على المنطقة. وفي الجانب المقابل لإيران، والمقصود هنا العرب بالدرجة الأولى، لأنهم تحولوا إلى عدو بالوكالة نيابة عن العالم الغربي، تمارس الأنظمة العربية لعبة مزدوجة تتمثل في التحذير من المشروع الإيراني في المنطقة بالاستنجاد بالتاريخ والصراعات المذهبية والايديولوجية، وتواصل دفع الملايير في صفقات تسلح أمريكية وبريطانية بالدرجة الأولى، رغم أن أكثر ما يشترونه من طائرات "الأف 16" وصواريخ "ستينغ" وغيرها لا يتسلمونه، ومع ذلك يعتقد بعض العرب أن لديهم الأهلية لمواجهة إيران عسكريا وكأنهم يريدون استنساخ تجربة صدام حسين الذي حارب نظام آيات الله بالصواريخ الروسية المطورة والتقنية الأمريكية والمال الخليجي.
لكن الملفت للانتباه اليوم، هو أن العرب، للأسف، يسكنون بيوتا من زجاج ويرمون إيران بالحجارة: فإيران لها نظام سياسي يعتبر، في أسوأ حالاته، أفضل من أي نظام سياسي عربي، لأنه يكرس قواعد للتعددية والتداول على السلطة لا يعرفها العرب، وما علينا سوى أن نعد الذين تداولوا على عرش الجمهورية الإسلامية الإيرانية منذ ثورة الخميني، ونقارنهم بالملوك والرؤساء العرب الذين توازي عهدة حكم أحدهم جمعا من الرؤساء الذين تداولوا الحكم في الجهة المقابلة مثل رفسنجاني وخاتمي ونجاد، وهم مع ذلك يملكون نظاما تعليميا قويا يؤهلهم لمواكبة التقنية الغربية، ويشكل سباقهم نحو التسلح قلقا غربيا واضحا، وإن كان هذا السباق يُعطى هالة إعلامية تبرر أساليب الردع التي قد تلجأ إليها أمريكا، ومن ورائها إسرائيل، لاحتوائه أو تحطيمه.
وبعيدا عن النزاع السياسي الذي ينبثق من نزاع ديني، أو العكس، فإن النظام الفارسي ـ كما يحلو للعرب أن يسموه ـ أثبت نجاعته سياسيا واقتصاديا وتقنيا، في حين أثبت النظام العربي فشله على نفس المستويات، ومع ذلك لايزال العرب يذمون إيران، لأنها تعمل، ولأنهم لا يعملون، ولأنها تسعى إلى تحقيق مشاريعها، ولو كانت المشاريع منحرفة، في حين أنهم لا يملكون أي مشروع، سوى الاستنجاد بالدين لتبرير التخاذل عن نصرة لبنان، أو الاستنجاد بالدين لتبرير العدوان على غزة، أو الاستنجاد بالدين لضمان بقائهم على عروشهم التي تطفو على أنهار من الدماء وظلمات من الظلم.
مصطفى فرحات

SALAM AUX CROYANTS

Salam
Vraiement ridicule.
Donc les arabes doivent continuer à jetter des pierres.

C'est pas الفارس plutôt?

Abou Ouweis a écrit:

C'est pas الفارس plutôt?

Les arabes continueront de jouer avec des pierres tant qu'il y'aura des malins comme toi planqués derrière le clavier en minimisant keur bravoure et courage.

الفارس Cela nous donne cavalier écrit de cette façon

Abou Ouweis a écrit:

[


SALAM AUX CROYANTS

Salam
Vraiement ridicule.
Donc les arabes doivent continuer à jetter des pierres.[/quote]


SALAM AUX CROYANTS

Réponse d'un himar qui n'a rien compris.
Même le concerné idiot a compris le message.
On peut se vanter d'avoir des armes sophistiquées et on ne pas s'en servir ou le faire à côté (demande à ton hizbou, combien de soldats sahyouni a-t-il atteint).
Quand on a la foi, on peut se contenter de ce qu'on a et Dieu ne déçoitpas les croyants. Mais c'est vrai toi et Le Coran....

Demande à un sahyouni, il flipppe devant la pierre du jeune palestinien et pouffe quand il s'agit du missil rafidien.
Tu ne tu n'as pas encore changé de chemise ???

Le courage et la foi, ce n'est pas donné à tout le monde.
Nous avons une preuve vivante.

Stratégie de la reussite; applaudir, collaborer et ne pas réagir.

confiture a écrit:

Quand on a la foi, on peut se contenter de ce qu'on a et Dieu ne déçoitpas les croyants. Mais c'est vrai toi et Le Coran....

Oui une foi aussi puissant que la tienne.
Tu parles de quelle foi, la foi qu'on trouve en Arabie, Koweit, dans les rues de marakech ou des les rues de wahran, il faut arrêter avec délires et tjs justifier notre état lamentable par l'islam, à vous écouter on a l'impression que l'islam nous demande à être des sous-homme et de simplement subire.
Les musulmans n'ont rien autrement depuis plus de deux siécles leurs situation ne serait pas ce qu'elle est aujourd'hui, les musulmans ont juste la langue pour parler, comme toi, va faire un tour au caire par exemple et tu vas comprendre ces musulmans comment se comporte et comment la foi agit sur leurs comportement.

Abou Ouweis a écrit:

confiture a écrit:

Quand on a la foi, on peut se contenter de ce qu'on a et Dieu ne déçoitpas les croyants. Mais c'est vrai toi et Le Coran....

Oui une foi aussi puissant que la tienne.
Tu parles de quelle foi, la foi qu'on trouve en Arabie, Koweit, dans les rues de marakech ou des les rues de wahran, il faut arrêter avec délires et tjs justifier notre état lamentable par l'islam, à vous écouter on a l'impression que l'islam nous demande à être des sous-homme et de simplement subire.
Les musulmans n'ont rien autrement depuis plus de deux siécles leurs situation ne serait pas ce qu'elle est aujourd'hui, les musulmans ont juste la langue pour parler, comme toi, va faire un tour au caire par exemple et tu vas comprendre ces musulmans comment se comporte et comment la foi agit sur leurs comportement.

SALAM AUX CROYANTS

Tu vois bien que tu rames; tu dis une chose et son contraire.
Tu nous avez ramené la citation de Omar (ra) ou je me trompe!! Et voilà que tu lui tournes le dos.
Dis ya la mauvaise foi, où nous-as tu lu, dire que l'islam demande à ce que tu sois un sous-homme.
Au fait, tu as oublié de citer Tahran et Istamboul !!

Le drame des musulmans ce sont les trahisons et leurs justifications.
L'ennemi de l'islam, ce sont ses adèptes qui sont prèts à tout pour satisfaire leurs intérêts personnels.
Quand je revois cette photo, je remercie Dieu de renforcer la foi de ces démunis.
Plus je te lis, plus je demande à Dieu de m'éviter une langue inutile comme la tienne.

Abou Ouweis a écrit:

Les musulmans n'ont rien autrement depuis plus de deux siécles leurs situation ne serait pas ce qu'elle est aujourd'hui, les musulmans ont juste la langue pour parler, comme toi, va faire un tour au caire par exemple et tu vas comprendre ces musulmans comment se comporte et comment la foi agit sur leurs comportement.

Pour justifier ton idée tu es prêt à écraser 1 milliard de personnes, tu parles de 2 siècles, c'est justement la période où les Musulmans se sont détournés du Coran, et se sont fait coloniser de partout.
Quand les musulmans suivaient à la lettre le message d'Allah, ils ont dominés les plus grandes puissances, sans armes de pointe juste l'épée, alors que les armées en face étaient plus nombreuses en hommes...relis les grandes batailles tu seras étonné.

Salam
Pour l'inculte confiture, sache que la foi en Allah nous oblige à nous armer comme l'ennemi en face et au pire chercher à nous préparer par tous les moyens.

انفرو خفافاًوثقالاًوجاهدو بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله

Allah ne nous aidera pas si on dort toute la journée et ensuite on prend un baton pour combattre les avions de l'ennemi.

Allah ne nous aidera pas non plus si on passe toute la journée à prier dans les mosquées sans apprendre et sans travailler.

Allah nous ordonne de se préparer par tous les moyens.

Les Kurdes persophone du Nord de l'Irak disent " az too harkat, Az khoda Barkate, A toi de bouger et à Allah de bénir ton travail.
Faisons les efforts qu'Allah nous demande de faire et comptons sur Allah pour être à nos côtés.


يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ

Abou Ouweis a écrit:

Salam
Pour l'inculte confiture, sache que la foi en Allah nous oblige à nous armer comme l'ennemi en face et au pire chercher à nous préparer par tous les moyens.

انفرو خفافاًوثقالاًوجاهدو بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله

Allah ne nous aidera pas si on dort toute la journée et ensuite on prend un baton pour combattre les avions de l'ennemi.

Allah ne nous aidera pas non plus si on passe toute la journée à prier dans les mosquées sans apprendre et sans travailler.

Allah nous ordonne de se préparer par tous les moyens.

Les Kurdes persophone du Nord de l'Irak disent " az too harkat, Az khoda Barkate, A toi de bouger et à Allah de bénir ton travail.
Faisons les efforts qu'Allah nous demande de faire et comptons sur Allah pour être à nos côtés.


يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ

SALAM AUX CROYANTS

Alhamdoulilleh, le légendaire inculte commence à s'instruire.
Inchallah qu'il comprendra les versets cités et qu'il vaincra son idiotie.
Car cette idiotie est évidente et je ne me permettrais pas de juger de sa foi comme il l'a fait avec la mienne. Allahou Akbar.

Est-il dit d'attendre que tu sois suréquipé ???

انفرو خفافاًوثقالاًوجاهدو بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله
Et qu'attends-tu ??
Au lieu de tourner en rond et critiquer tes frères !!
Est-il dit que tu doives attendre d'être riche pour faire des dépenses ??
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ

Citation :

Allah ne nous aidera pas si on dort toute la journée et ensuite on prend un baton pour combattre les avions de l'ennemi.

Allah ne nous aidera pas non plus si on passe toute la journée à prier dans les mosquées sans apprendre et sans travailler.

Tu confonds tout et toujours ce sont les toroqis soufis qui passent leur temps une sebha à la main et dans les mosquées.

Ouaga a écrit:

أعلن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في خطاب له اليوم الثلاثاء أن بلاده على استعداد للحوار مع الولايات المتحدة على أساس من المساواة والاحترام المتبادل.
وقال أحمدي نجاد في خطاب بثه مباشرة التلفزيون الإيراني أمام عشرات الآلاف من الأشخاص الذين تجمعوا لمناسبة الذكرى الثلاثين للثورة: "الحكومة الأمريكية الجديدة أوضحت أنها ترغب في التغيير والبدء في سلوك نهج الحوار لكن التغيير الحقيقي يجب أن يكون جوهريا وليس تكتيكيًا، والشعب الإيراني على استعداد للحوار لكن في إطار المساواة والاحترام المتبادل".
وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد قال أمس الاثنين: "أتوقع أن نبحث في الأشهر المقبلة عن فرص يمكن توفيرها حتى نتمكن من الجلوس إلى الطاولة وجهًا لوجه مع إيران".
رغبة مشتركة بفتح صفحة جديدة في العلاقات

وأضاف أوباما: "أعتبر أن الأجواء تسمح بقيام علاقة من الاحترام المتبادل، ولكن في الوقت نفسه نعتقد أن الوقت قد حان لكي تبعث إيران مؤشرات تثبت أنها تريد التصرف بطريقة مختلفة".
ورغم المصالح المشتركة بين البلدين فيما يتعلق بالأوضاع في منطقة الشرق الأوسط أو قضية الصراع في أفغانستان، إلا أن هناك حالة من التوتر في العلاقات بسبب البرنامج النووي الإيراني الذي تؤكد طهران أنه مدني في حين تشتبه الدول الغربية في أنه يخفي طموحات عسكرية.
وقال أوباما: "نريد أن يكون هناك انفتاح دبلوماسي يتيح لنا وضع سياستنا في اتجاه جديد"، لكن الرئيس الإيراني وجّه تحذيرًا للولايات المتحدة".
وقال نجاد وفقًا لوكالة فرانس برس: "العالم لا يرغب في أن تتكرر المرحلة السوداء للرئيس السابق جورج بوش وإذا حاول البعض تكرار تجربته وإن كان ذلك بأساليب جديدة فعليهم أن يدركوا أن مصيرهم سيكون أسوأ من مصير بوش".
وكان أوباما قد وعد خلال حملته الانتخابية بالتوقف عن سياسة سلفه تجاه ايران واعتبرها غير مجدية

SALAM AUX CROYANTS

Donc les américains ne vont pas taper l'Iran.
Ouf !! On a eu chaud

confiture a écrit:

SALAM AUX CROYANTS

Donc les américains ne vont pas taper l'Iran.
Ouf !! On a eu chaud

Salam
Depuis des années que je répète cela, les USA ne trouveront pas meilleur vendeur d'armement aux pays du golf que la Majoussie, qui va frapper sa "gagneuse"..?

Voila ce que je disais : LA MAJOUSSIE VRP.

Sarkozy dans la région pour vendre nucléaire et armes et faire peur de l'Iran
Alors que le nouveau président américain Barak Obama tente une nouvelle approche avec l'Iran, il semble que le président français ait pris à sa charge de continuer la mission de son prédécesseur Georges Bush.

Citation :

En tournée d'affaires dans quelques pays dont le point commun est leur manne pétrolière, et avec lesquels il a décroché des contrats juteux, pour les secteurs militaire et du nucléaire civil, il n'a pas manqué de poursuivre la politique de frayeur contre de la République islamique que son pays adopte depuis la fondation de la république islamique
Politique si chère aussi à l'entité sioniste depuis que l'Iran est devenue le plus grand soutien aux forces de résistance au Moyen Orient

Sans manquer de donner de leçon de conduite à Obama, peut-être parce que plus jeune que lui:" Je souhaite qu'Obama engage des discussions avec l'Iran dans un esprit de dialogue et d'une certaine fermeté", a-t-il déclaré lors d'une conférence de presse à Koweït

Sans omettre non plus de décider à lui seul ce qui va de droit à l'Iran et ce qui ne lui va pas: "Si l'Iran veut le nucléaire civil, il a le droit mais s'il veut le nucléaire militaire, l'Iran aura des problèmes avec la communauté internationale".

Sans faillir de faire susciter dans les pays arabes pétroliers la peur de l'Iran, tout en parlant au nom de ces pays aussi: " Un Iran nucléaire, c'est une très mauvaise nouvelle pour la région", a –t-il déclaré ce qu'il semble avoir également réitéré lors de sa tournée qui l'a menée en Irak, à Oman et à Bahreïn

Sans oublier de laisser passer quelques mises en gardes à Téhéran: "Il est sage d'attendre que les élections (présidentielles iraniennes le 12 juin) se déroulent pour que les discussions entrent dans une nouvelle phase". En allusion peut-être à l'espoir d'un changement de président iranien.


Et sans négliger de feindre hausser le ton contre elle: "Nous regrettons beaucoup de ne pas faire entendre raison à certains dirigeants iraniens", sur le dossier nucléaire, a lancé Sarkozy, dont l'allusion au président Mahmoud Ahmadinejad ne trompe personne

Bien entendu à l'instar de tous ses confrères occidentaux, Sarkozy n'évoque jamais le nucléaire israélien, dont les ramifications militaires ne font aucun doute avec les plus de 200 ogives que tel Aviv cache précieusement.

Pourtant c'est bien c'est bine l'histoire d'Israël qui grouillent de guerre et de massacres contre les peuples de la région.
Et c'est bien cet état dont le taux d'agressivité ne cesse de s'amplifier au fil des guerres qu'il mène.

Pour la première fois depuis la seconde guerre mondiale, un homme politique israélien a exhorté le gouvernement à utiliser l'arme atomique. Ceci a eu lieu pendant la dernière guerre de 22 jours contre la Bande de Gaza.
Et cet homme n'est autre qu'Avigdor Libermann, dont la popularité ne cesse de croître au sein de la population israélienne .


Jeudi 12 Février 2009







http://www.almanar.com.lb